تاتنى حاله يتوقف القلب لتانيه ويرجع وبكتره وخصوصا فى شهر رمضان بعد الافطار وجميع الكشوفات سليمه مم تسبب لى توتر وقلق

اولا يجب التأكد من علاج سبب استئصال الغدة الدرقية .. ثانيا بناءا على نتيجة تحليل هرمون الغدة الدرقية وبناء على تسارع ضربات القلب يتم تحديد الدواء المناسب وكذلك الجرعة المناسبة

هل تم عمل هولتر (متابعة رسم القلب لمدة 48 ساعة)

لا داعي للقلق لكن ننصح بفحصها من قبل طبيبها المعالج للكشف أي علامة سرير قد تكون موجودة لديها وللتحقق من الأدوية التي تتناولها

قد يكون ذلك بسسب تأثير الدواء ولكن قبل ذلك ينبغي عمل تخطيط لتحديد طبيعة الحالة الكهربائية للقلب ونوع اضطراب النظم الذي بقي بعد العلاج وسرعة التوصيل وبناء على ذلك يتم التعديل في جرعة أو نوع العلاج

راجع طبيب الغدد الصماء وخصوصا الغدة الدرقية وهرمون الثيروكسين

ينبغي عمل فحص طبي مباشر للتحقق من العلامات السريرية المرافقة ومن ثم السبب

لا نعرف إن كان ذلك يحدث دائماً، أم عند تناول وجبات محددة، وهل يحدث مباشرة بعد الانتهاء من تناول الطعام أم بعد ربع أو نصف ساعة أو أكثر، وهل يرافقه أعراض أخرى أم لا وما شدة هذا التسارع، كل هذه خصائص من الضروري تحديدها للوصول إلى السبب، مع العلم أن في الحالة الطبيعية بعد تناول الطعام بقليل يحدث زيادة فسيلوجية للنبض لتلبية احتياجات الجهاز الهضمي أثناء عملية الهضم وهذا يكون أكثر وضوحاً إذا قام الشخص ببذل أي مجهود جسدي أو عقلي بعد الطعام مباشرة، أو إذا كان هناك إفراط في الغذاء أو إذا حدث أن تناول عصائر أو سوائل بعد الطعام كونها تتسبب في تعطيل عملية الهضم وينتج عنها ازعاجات مختلفة ومنها التسارع

ننصح باجراء فحص طبي سريري وتخطيط كهربي للقلب لتحديد طبيعة التسارع ونوعه ، وفي حالة عدم رصده في التخطيط العادي قد يستوجب عمله أثنا الجهد وعلى ضوء النتائج سيكون السلوك الطبي الأمثل

لم تذكر تاريخك الصحي، مع ذلك من كلامك يبدو أنه تقلص عضلي ليس أكثر، لكن لا يمكن الجزم بدون معرفة خصائصه من خلال فحص طبي سريري أولا

يجي عمل فحوصات وتحاليل معينة لمعرفة سبب الخفقان، كذلك البعد عن التدخين والتوتر والعصبي وقد نحتاج لعلاج بناءا ع التحاليل