قمت بتركيب دعمات ذكية دوائية في شهر سبتمبر هل هذة الدعامات معرضة للانس

لا داعي للقلق , إنها تكون معرض للإنسداد إذا لم يتم الالتزام بالعلاج والتوصيات الطبية خاصة المتعلقة بالسيطرة غلى العوامل المرضية المترافقة ماضطراب الشحوم في الدم, أما الزنجبيل فهناك كثير من الدراسات التي تدعم ذلك

لا داعي للقلق، لكن ينبغي معاودة طبيبك لتعديل العلاج بما يتناسب مع الاستجابة

لا نعرف تفاصيل حالتك والذي لديه القول الفصل الاخصائي المتابع لحالتك منذ البداية ومطلع على السببوعلى تفاصيل الحالة عن قرب

لا داعي للقلق، فقد تكون بسبب فقر دم او التهاب ليس أكثر ومن خلال الفحص الطبي السريري يمكن التحقق والايكو والهولتر يساعدان في استبعاد اي سبب آخر ومن معرفة النوع والسبب بدقة أكثر

ليس لها علاقة القسطرة بالالم ..خصوصا اذا تبين بان بعدم وجود مشكلة في شرايين القلب التاجية .. عليك عمل صورة اشعة للصدر وعرضها على طبيب مختص

أولاً إذا كان هناك مشكلة في المريء فينبغي علاجها كونها تسبب هكذا أعراض, لكن في نفس الوقت ينبغي معالجة اضطراب شحوم الدم

إذا لم يوجد مانع استطبابي فإمكانك استخدام أي دواء لكن تحت اشراف طبيبك

لا داعي للقلق ولكن ننصح أولاً وقبل كل شيء اجراء فحص طبي دقيق لدى أخصائي باطنية متمرس لتحديد طبيعة الحالة والوصول إلى تشخيص دقيق للسبب الأساس الذي يكمن وراء هذه المجموعة من الأعراض المتداخلة والتي قد يكون سببها شيء واحد فقط غير معلوم حتى الآن، لأن التسارع بحد ذاته أسبابه عديدة منها ما هو قلبي ومنها ما هو غير ذلك خاصة أنه يوجد لديك كسل في الغدة الدرقية فمن الممكن أن يكون العلاج الذي تأخذه لها يحتاج إلى تعديل في الجرعة كذلك التهاب المعدة والصفراوية على علاقة ويمكن أن يتسبب بالتارع لكن الأهم هو تحديد السبب وضبض الدرقية بشكل صحيح من قبل أخصائي الباطنية أو الغدد الصماء وبعدها إن بقي أي أعراض سيكون من السهل السيطرة عليها، ولا ننصح بتناول أعشاب أو أدوية قبل هذه الخطوة

لا داعي للقلق , المهم في الأمر التخلص من المنة والكوليستيرول, وتقليل تناول المنبهات وتدريجياً سيتلاشى الخفقان, لأه لا يصح تناول دواء لعلاجه إلا إذا كان هناك اتطباب واضح وبعد السيطرة على عوامل الاختطار خاصة فقر الدم والسمنة

ينبغي معرفة خصائص الألم أولا من خلال الفحص الطبي