و لاحظت في الفتره ال ره بعد لعبي لكره القدم ان دقات القلب لا ترجع لمعد

من الأفضل عمل صورة دم لإستبعاد الأنيميا، عمل تحليل غدة درقية، عمل رسم قلب بالهولتر لمدة ٢٤ ساعة

من كلامك يبدو انه ناجم عن تحسس لمادة ما في المحيط او مادة تم تناولها، لكن لوجود اسباب اخرى كثيرة غير قلبية ينبغي استبعادها من خلال فحص طبي سريري اولا يسمح بالتحقق من خصائص ضيق النفس وسببه

عدم الانتظام ده ممكن نعمله فحص اسمه هولتر رسم قلب لمده ٤٨ ساعه

انصح بأستشارة طبيب متخصص في أمراض نفسية

ما ورد في الرسالة لا يشير إلى وجود حالة مرضية بكل معنى الكلمة كون الفحص الطبي لم يكشف عن أي إشارة أو علامة تدل على ذلك، رغم أننا لا نعرف نتيجة التخطيط الكهربي للقلب الذي يُمكن أن يُساعد في تحديد نوع وطبيعة هذا الخفقان، وليس بالضرورة أن يكون ناجماً عن خلل عضوي لا سيما أنك من ما يتضح من وصفك أيضاً أنه من الممكن أن يكون هذ الاضطراب ناجم عن عدم وجود لياقة بدنية حيث أن وزنك أكثر بكثير مما يتناسب مع عمرك وطولك، حيث هذا يُمكن أن يكون أحد الأسباب عند البعض، كذلك لا نعرف ان كنت تمارسين رياضة محددة بشكل دوري، أو انك تبذلين جهد بعد الطعام مما يُسبب مُعاناة ونقص في تروية بعض الأعضاء خاصة القلب، ومن ثم يظهر الخفقان كعرض منبه، وفي كل الأحوال اذا استمرت هذه الحالة بعد مراعاة ما ذكر سابقاً فإنه يتوجب اعادة بعض الفحوصات خاصة الايكو أو تصوير القلب والتخطيط الكهربي، مع تمنياتنا لك بالصحة والعافية. ما ورد في الرسالة يشير إلى وجود خفقان حميد وهو من الممكن أن يكون أحد الأعراض الثانوية لإضطراب آخر يتعلق بالغدة الدرقية أو بفقر الدم أوغيره من الأسباب الكثيرة والمتعددة، وإذا كان لا يوجد هناك أي علة أو سبب واضح يفسر حدوثها، يبقى الإحتمال أن تكون أولية وهذه عدة أنواع أيضاً وعلاجها مرتبط بالتشخيص الدقيق لفئتها من خلال الرسم التخطيطي للقلب، وفي أغلب الحلات تكون فوق أذينية ولا تشكل خطورة ويتم السيطرة عليها بدواء يتناسب مع نوعها وسببها ولكن في جميع الأحوال يتوجب زيارة طبيبك للتحقق من نوعها وسببها ومن ثم يتم تحديد العلاج

في بعض الحالات التي تتسم بترهل في الصمام الميترالي يحدث تسارع بسيط لا يستوجب أي علاج، أما إذا رافقته أعراض فإنه ينبغي تحديد نوع التسارع ومن ثم تحديد السلوك الطبي الأمثل نحوه

لا داعي للقلق فقد تكون ضربات هاجنة عابرة لكن ينبغي رصدها وتحديد خصائصها من خلال تخطيط كهربي للقلب ومن ثم تحديد سببها

ليس بالضرورة ظهور الضيق الشراييني في الصورة المقطعية فهذا يعتمد ان كان هناك ضيق ثابت أو وظيفي كذلك يعتمد على مكان ونوع التضيق والقنطرة هي الفحص الأجدى لتحديد ذلك كونها تتيح الفرصة لعمل فحوصات اضافية لاستكشاف انقباض الاوعية وردة فعلها على بعض المواد المحفزة في حالة عدم وجود تضيق ثابت

مما ورد في رسالتك لايستدعي القلق، خاصة أن الفحص الطبية والإيكو لم يكشفا عن أي خلل عضوي، وقد يكون هذا الألم مصدره تقلصات في العضلات الوربية التي بين الضلوع سواء كان بسبب الإجهاد أو بسبب التعرض لتغير مفاجئ في درجة الحرارة، وهذا عادة يزول تدريجياً بالراحة ومع استخدام المسكنات ولا يحتاج لغير ذلك، لكن أذا كان هناك أعراض أخرى بالاضافة للألم فينبغي تحديدها ومن ثم البحث عن أسباب أخرى لا سيما أن بين القلب وجدار الصدر يوجد العديد من الأنسجة والبنى التي يمكن أن تسبب أعراض شبيه بأعراض المرض القلبي والتمييز بينها يتم من خلال خصائصها والعلامات السريرية التي ترافقها

التخطيط الكهربي للقلب يمثل ترجمة للنشاط الكهربي لعضلة القلب ويمكن أن يساعد في تشخيص بعض الاضرابات ولكن ليست جميعها , وسواء هو أي أي فحص مكمل آخر لا يبنى عليه تشخيص لوحده بل التشخيص يبنى على عوامل كثيرة أهمها المعطيات السريرية التي يكشف عنها الطبيب أثنا الفحص الطبي, وفي حالتك ينبغي تحديد نوع وخصائص الألم والأعراض والعلامات المرافقة له إضافة إلى تاريخك المرضي كي يتم الاستدلال على التشخيص السليم كون هكذا آلام أسبابها كثيرة منها ما هو عضلي ومنها ما هو نفسي وعصبي وقلبي وغير ذلك