عمره عاما وقد بدا ينزل من القضيب دما عند التبول فما هي الاسباب

بسم الله الرحمن الرحيم 

على الزوجة زيارة طبيب أمراض النساء ، أما انت فقم باجراء تحليل بول و تصوير التراساوند للبطن 

د أحمد فريد غزال

مجاز من هيئة البورد الأوروبية في الجراحة البولية و معالجة العقم و الضعف الجنسي عند الذكور 

بداية يجب على صديقك مراجعة اختصاصي المسالك البوليه والذي بدوره يقوم بعمل فحوصات متعدده له للتاكد ان كان هذا التبول من النوع الاول او الثاني وكذلك معرفة ان كان هذا المرض مصاحبا لامراض اخرى...... العلاج ممكن......

عليه مراجغة اختصاصي مسالك بولية للتشخيص الدقيق، لأن الدم في البول له علاقة مع وجود حصوه في الجهاز البولي وربما الإخليل ، والأسباب المؤدية كثيرة ممنها جرثومية ومنها أيضاً الجنس الشرجي.

الغالب نظراً لتكمرار الحالة أن هناك عامل نفسي في الموضوع، وربم يفيد عدم القسوة عليه وعدم النظر للموضوع بطريقة سلبية ووتشجيعه على التبول قبل انوم وعدم الشرب مساءً، راجعي طبيب أطفال.

يحدث تغيير لون السائل المنوي إلى اللون الأصفر في بعض الحالات وهي: 1- وجود عدوى والتهاب بالسائل المنوي 2- وجود مشكلة في عنق المثانة وبالتالي يحدث ارتجاع للبول إلى السائل المنوي فيظهر اللون الأصفر. 3- ارتفاع نسبة الصفراء بالدم نتيجة تأثر الكبد لذا أفضل بعد التأكد من اصفرار لون السائل المنوي فعلا وليس تصور ذلك بأن تقوم بعمل تحليل للسائل المنوي لتوضيح هل هناك بالفعل سبب مثل: 1- خلايا صديدية ويكون 2- وجود صفراء بالسائل المنوي 3- هل يوجد بول في السائل المنوي، لذا أرجو التأكد في البداية من تغير لون السائل بعمل التحليل، فقد يكون اللون طبيعي ولا تكون هناك مشكلة بإذن الله.

اللون الأسود على الأغلب دلاله على وجود دم في البول لا يجب السكوت على ذلك بل يجب على زوجك مراجعة اختصاصي المسالك البوليه ليقوم بعمل الفحوصات المخبريه والإشعاعية اللازمه

اخي الكريم اذا كان رقم البروستات ١٠٠ كما ذكرت فهناك على الاغلب مشكلة في غدة البروستات ويفضل عندها طالما يوجد دم بالبول اجراء منظار للمثانة واخذ عدة خزعات من البروستات للتشخيص والعلاج وبالتوفيق

ما شخصه الطبيب المعالج ( على الاغلب ) هو وجود التهابات فطريه

أعد صياغة سؤالك لأنه غير واضح. إذا كان لا ينزل مني فأنت بحاجة لتقوية لياقتك البدنية، بممارسة الرياضة يومياً، ثم تحسين نوعية غذائك ليكون توازناً، وتناول المقويات راجع علاج الانتصاب في القاموس. لتحسين كثافة النطاف، وزيادة الحركية يفضل اعطاء المرضى "كورس" معالجة دوائية لمدة 73-74 يوماً، اي لمدة شهرين ونصف الى ثلاثة شهور، وهو الزمن اللازم لتشكل النطفة الناضجة في الانسان من بذرة النطفة. وأهم العلاجات الدوائية هي: تامو كسيفين: بجرعة 20ملغ في اليوم وهو الدواء المنتخب لنقص النطاف. سيترات الكلوميفين: (وهو مضاد استروجين)، التي تسبب انتاج متزايد لمواجهة القند، الذي بدوره يزيد مستويات التستوسترون الدورية داخل الخصية، لأن التراكيز بين الخصوبة العالية للتستوستيرون ضرورية من أجل تكون المني. ويفضل اعطاء الكلوميفين بجرعة 25ملغ في اليوم لمدة 25 يوماً ثم راحة لفترة خمسة ايام لمدة 3-6أشهر. البينتوكسين فيللين: من ميزاته أنه يزيد اللزوجة الدموية، ويحسن الدوران الشعري المتأذي. ويستخدم احياناً لعلاج قلة النطاف. ولدعم الخطط العلاجية السابقة يمكن وصف بعض مركبات متعددة الفيتامينات: فيتامين C، فيتامين E، عناصر الزنك، والمنغنيزيوم، لتحسين نوعية وحركة النطاف، يضاف لذلك توعية المريض بحمية غنية بالحموض الدسمة (الصنوبر، الجوز مع السكريات، سكر نبات، العسل) ولا شك انه بعد مرور ثلاثة اشهر على المعالجة الجراحية والدوائية، يفضل اعادة تقييم فحص السائل المنوي، واجراء دراسة الدوبلر لتقييم وضع الأوعية المنوية.

قبل العلاج ...فانه لا بد من معرفة السبب عله ان يعمل على الاقل تحليل مخبري وزراعه للبول.........قبل العلاج