نزيف الرحم وأسبابه

اذا كان هناك انسداد بعنق الرحم فهذا يعني انه لا يمكن نزول دوره شهريه. لذا انصحك بمراجعه اخصائي اخر لفحصك والتاكد من التشخيص. ولتشخيص انسداد بقنوات الرحم يمكنك اجراء صوره اشعه ملونه للرحم وقنوات فالوب.

البوليب هو لحمية وقد تكون على عنق الرحم او داخل تجويف الرحم واسبابها عدة اذكر منها اضطراب الهرمونات والذي بدوره يؤدي الى اضطراب نمو بطانة الرحم بحيث يتكون البوليب وقد ينتج ايضا عن التهابات في تجويف الرحم او من بقايا حمل او مشيمة

قد لا يكون الالتهاب والذي عليك التخلص منه نهائيا ان يكون هو السبب الوحيد لمثل حالتك تابعي عند اختصاصي الأمراض النسائية

يعتبرسرطان عنق الرحم من الأورام التي يمكن منعها إذا تم تشخيصها مبكرا، حيث تسبق التغيرات السرطانية مرحلة الخلايا ما قبل السرطانيه وهي مرحله تمتد لفترة طويلة قد تصل إلى عشر سنوات وأكثر. ويتم الكشف عن هذه التغييرات ما قبل السرطانيه عن طريق اجراء مسحه لعنق الرحم سنوياً بعد الزواج وبدايه المعاشره الزوجيه بثلاث سنوات كحد اقصى. حيث ان اكثر من ٩٠٪ من الاصابه بسرطان عنق الرحم تكون نتيجه لفيروس الذي ينتقل الى السيده بالاتصال الجنسي. و هناك عدة عوامل اخرى قد تزيد من احتمال الإصابة بسرطان عنق الرحم، منها: ١.فيروس (HPV (Human papillomavirus. سبب اكثر من ٩٠٪ من الحالات ٢. التدخين. ٣. تعدد الشركاء في العلاقه الجنسيه وهو ما يحدث في المجتمعات الغربيه.. وبالرغم من أن الفيروس يصيب الذكر والأنثى إلا أنه غالباً ما يكون خفياً بدون أعراض إلا من بعض الثآليل فقط في الأعضاء التناسلية، يضاف إليها عند التغيرات قبل السرطانية ومن ثم التحول إلى سرطان عنق الرحم إذا لم يشخص في المراحل الأولى. ومن الصعب تحديد الفترة التي تمت فيها العدوى حتى ظهور الأعراض لأنها قد تستغرق 4 أسابيع إلى عدة سنوات. كما أن استخدام العازل (الواقي الذكري) لا يحمي تماماً من انتقال العدوى كما هو الحال في مرض نقص المناعة المكتسب أو غيره من الأمراض التناسلية. لقد أصبح الآن من الممكن التطعيم ضد فيروس HPV و يمكن اعتبار هذا التطعيم للتقليل أو منع الإصابة بسرطان عنق الرحم. اما اعراض الاصابه بسرطان عنق الرحم فيمكن ان لا يكون هناك اي اعراض لوجوده، او افرازات كثيفه مهبليه او نزيف بعد الجماع او الم بالحوض.

اسباب تشريحية ... الصادات و الغسولات المناسبة

يمكنك الحمل والولادة بوجود الورم الليفي, إن كان اكتشافه عارضًا, أي مصادفةً, ولم يسبب لك أية مشكلة قبل أو خلال الحمل. بعض الأورام الليفية ينمو بصورة كبيرة عند حدوث حمل نتيجة إرتفاع نسبة الهرمونات بالدم مما قد يزاحم الجنين فى مكان نموه و فى بعض الأحيان يتسبب فى إجهاضه النزيف لا يؤثر عادة على الجنين إلا إذا زاد بكمية كبيرة. فى أغلب الأحيان لا يتأثر الجنين و لكن تبقى دائما فرصة حدوث إجهاض أو ولادة مبكرة قائمة. الأورام الليفية قد تزيد من فرصة حدوث وضع خطأ للجنين أثناء الولادة و قد تعيق الولادة الطبيعية

أعتقد السبب الوحيد المنطقي لنزيف كيس الصفن هو من الأدوية المسيلة للدم والتي تعطاها كعلاج للجلطة . المفروض تعدل الجرعة حسب ما يراه طبيبك ، اما النزيف في الغالب سيمتص ذاتيا . يحتاج متابعة بالسونار . الحصى ليست لها علاقة .

طبعا اول سبب هو انسداد مجرى البول او تضيق في منطقة اتصال الحالب بالكلية أو الحالب بالمثانة او حالب يصب في غير مكانه الطبيعي . ولكن قد يكون نتيجة بعض الامراض الجينية مثل برون بلي سيندروم أوالحالب العملاق ... الخ ولكل سبب علاجه .

توجد طريقتان من العمليات لرفع المثانه...احداها عن طريق البطن والاخرى عن طريق المهبل

من الواضح ان هناك هبوط في جدار المهبل والرحم وللأسف لا يوجد علاج لمثل هذه الحالات الا الجراحة ولا خوف من الحمل الآن وسوف يرتفع الرحم مع بداية الشهر الثالث ولكن هذا لا يعتبر علاج للمشكلة اذ ان الهبوط سيعود مرة اخرى بعد الولادة واذا لم يعالج بطريقة سليمة فقد يتطور الى هبوط رحم كلي يصعب علاجه