امى كانت تقوم بفحوصات لاجراء عملية الغدة الدرقية فأكتشفت انها مصابة بفيرس (سى) هل يجب ان اقوم انا ايضا بنفس الفحص لانى اعيش معها دائما وكل احتياجاتى واحتياجات البيت هى التى تقوم بها

طالما لم يحدث انتشار للسرطان بالكبد او الرئه فالمرض مازال محدود ويمكن علاجه ومحاصرته بالعلاج الكيماوى اما الاجل فهذا علمه عند الله وحده ولا دخل له بالمرض ادعو لها بالشفاء

استمرار النزيف من الانف وتضخم الطحال يدل على مشاكل لا زالت موجودة في الكبد اما تليف او تشمع مما يؤدي الى اختلال في عمل تخثر الدم وزيادة الضغط داخل الدورة الدموية داخل الكبد مما يؤدي الى تضخم الطحال وتكون الدوالي في المرئ

معم الاعراض المذكورة هي من اعراض الانيميا. و لكن يفضل ايضا فحص القلب و اجراء تخطيط للقلب (ECG ) للتاكد من سلامته.

التحاليل جيدة والاهم عمل فحص دورى ولايطهرك من النتائج نشاط روماتويد

لا تاثير

لا بدّ من عرض نفسك على طبيب كلى متخصص وعمل تحليل بول وأشعة تلفزيونية مبدئيا

التحليل الكمى يحدد عدد نسخ الفيروس فى الدم و التى تتراوح بين 50ألف و 50 مليون نسخة فى الملليمتر فى حالات الالتهاب الكبدى الفيروسى (سى) المزمن. · لا يرتبط هذا العدد بحدة المرض أو خطورته ولكنه يرتبط باحتمالات الاستجابة للعلاج. كما يستخدم هذا التحليل لمتابعة الاستجابة للعلاج فإن تناقص عدد نسخ الفيروس فى الدم يبين أن هناك احتمال للاستجابة للعلاج و لذلك يجب مواصلته فى حين أن ثبات عدد نسخ الفيروس فى الدم يبين أن المريض لا يستجيب للعلاج. · و لا يجب عمل هذا التحليل إلا فى حالات علاج الفيروس. ومن أكثر الأخطاء شيوعا بين المرضى و بعض الأطباء تكرار عمل تحليل ال PCR فى غير أوقات علاج الفيروس،

متلازمة جيلبرت هي اضطرابٌ خفيف شائع في الكبد لا يعالج فيه الكبد مادة تدعى البيليروبين كما ينبغي ،تُعرَف هذه الحالة أيضاً بخلل الوظيفة الكبدية البنيوي وفرط البليروبين غير المقترن الحميد واليرقان العائلي الغير انحلالي، عادةً ما لا تتطلّب متلازمة جيلبرت علاجاً، ولا تسبّب مضاعفات خطيرة. في الحقيقة، مكن أن تسبب متلازمة جيلبرت نوبات من اليرقان. ولكن عادةً ما يكون اليرقان خفيفاً ويتلاشى من تلقاء ذاته. ليست هنالك مضاعفات أخرى معروفة لهذه الحالة، كما أنها لا تسبب أذية الكبد.

تحدث الإصابة بالفيروس الكبدى (سى) بطريقة ساكنة غير معلومة أو ملحوظة، كما أن نسبة الاحتفاظ بالفيروس بعد الإصابة به تزيد على 80% من الحالات، بناء على ذلك تلاحظ وجود عدد كبير من الناس المصابين بالفيروس الكبدى (سى) الذين يعتبرون مصدراً لانتشار المرض بعدوى الآخرين، ولا يوجد طعم واق للآخرين ،غالباً ما يحدث عقب عمليات نقل الدم، أو الجراحات، أو علاج الأسنان أو خلافه وقد توجد فترة حضانة ما بين الإصابة بالفيروس حتى ظهور أعراض المرض، وهذه الفترة تتراوح ما بين 7 إلى 8 أسابيع بعد العدوى وتصل إلى 26 أسبوعاً فى بعض الحالات

عادة يفحص الglobulin ضمن وظاءف الكبد وعادة يرمز الي تركيز بروتين الاجسام المضادهG,A,M,E, وعادة يرتفع في حالة التهابات مزمنه، عدوي مزمنه او بيض انواع السرطان ، ايضا يرتفع عند بيعض كبار السن. في حالة عدم وجود اي من هذه الاسباب ، يمكنك عمل فحص دوري فقط للتاكد من المعدللت .