انا كان عندى ورم فى رقبتى استمر لمدة شهور وكنت اتناول الادوية وكان يذه

يجب عمل فحص ال H. Pylori واعلامي بالنتايجة

يجب مراجعة طبيب ربما انت مصاب بالشقيقة لكن يجب التأكد ولا يتم ذلم الا بفحص الطبيب السرسري لك لتأكيد اي تشخيص

الاسباب كثيره ومتنوعه والفحص السريري مهم عليك مراجعة طبيب روماتيزم لاجراء اللازم من تصوير وتحليل للدم وغيره او لتوجيهك للتخصص المعني

لو كان سبب السخونة التهاب الحلق فإن دواء أوغمنتين قوي جدا ، ولكن السبب هي التقرحات المؤلمة في الفم وهي فطريات الفم يساعد على حدوثها نقص الفيتامينات أ - ب - وسي ، بالنسبة للعلاج استعمل غسول للفم مثل أورلادين أو مستيريل واستخدم ديكاهيل أورال جل ودواء كينوكونازول كبسولة 400مغم ودواء سوبرادين أو سنتروم حبتين يوميا

للتأكد من تشخيص المرض ننصحك بعمل صورة ملونة للقولون وفحص البول فحصا عاديا وفحص زراعة البول وكذلك عمل صورة تلفزيونية للبطن والتركيز على الكلى والقولون وأخبرينا بنتائج هذه الفحوص

من أسباب الصداع الذي يزيد عند الانحناء للأمام هو التهاب الجيوب الأنفية، وهو صداع أمامي، أي يحس فيه الإنسان في الوجه والجبهة وليس صداع من الخلف. إن كان الألم في الخلف أي يبدأ من أعلى الرقبة ثم ينتشر إلى الأمام ويزداد مع قلة النوم ومع وضعية معينة للرقبة كالجلوس أمام الكمبيوتر، فهذا يعني أن الألم سببه الشد العضلي أو التوتر. من المهم مراجعة طبيب اعصاب

انصحك بعمل تحليل للبول وكذلك للدم واملاحه مع عمل تحليل للسكر في الدم

واضج من المعلومات المعطاه هو املاح فى الكليه اليمنى و العلاج هو شرب لترين من المىاه النظيفه فى اليوم و هناك دواء اسمه رواتينكس ىاخذ كبسولتىن مع بعض فى اليوم

عليك مراجعة طبيب روماتيزم للفحص السريري واجراء اللازم

حرارة باطن القدمين واليدين شكوى، قد يكون لها سبب عضوي أو سبب نفسي. الأسباب العضوية لها كثيرة، وأهمها: وجود مرض السكر الذي يؤثر على الأعصاب الطرفية، فيسبب مثل هذه الحرارة، وقد يكون أي سبب آخر يؤثر على هذه الأعصاب: كنقص الفيتامينات، أو أمراضٍ عامَّة، أو مشكلة في المفاصل، أو غير ذلك. إذا كان لديك أيُّ شكوى عضوية، فأرجو زيارة طبيب باطنية؛ للكشف عن هذا والتأكد من عدم وجود أيِّ مسبِّبٍ عضويٍّ. الشعور بالحرارة في باطن القدمين قد يكون نفسي المنشأ، وهذا يعني أنه لا يوجد سببٌ عضويٌّ رغم وجود المشكلة، يدل على ذلك اذا كانت الحرارة في أوقات معينة فقط، وليس في كل الأوقات، وعدم وجود أيِّ عرَض عضوي آخر،