لقد اجريت تحليل للدم ووجدت fasting blood glucose منخفضه dl ثانيا ALK P

عزيزي الكلى الوحيدة ممكن تنوجد بنسبة ضئيلة و لكن ما بيمنع تعمل حياتك الطبيعية الفحوصات النتائج طبيعية و لا شيء يدعي للقلق النصيحة تناول كميت من المياه يوميا على الاقل لتر و نصف التر يوميا والانتباه من تناو أدوية دون مراقبة طبية وبالاخص المسكنات و زيارة الطبيب عند أي خلل في صحتك والفحوصات الدورية لمراقبة وظيفة الكلى

لها دلالات طبعا اعملي MRCP التشخيص اما اناوجدت حصوات فقد تحتاجين لل ERCP العلاجي ولدى طبيب جراح مناظير..

لقد قلتي حضرتك: عنده زيادة في وظائف الكلى . ربما اردت ان تقولي : زيادة في الرقم المطلوب فحصه. أتوقع انه الزلال في الدم : creatinin ان هذا البروتين موجود في الدم و يخرج من الجسم عن طريق البول بنسبة معينة , و عندما تزيد هذه النسبة , يعني هناك خلل في عمل الكلى . فيبدأ الطبيب بالبحث عن السبب هل هو التهاب مزمن ام أي شيء آخر .طبعا مع التصوير الصوتي و فحوصات أخرى . و يجب عدم تجاهل الموضوع بتاتا بل المتابعة مع الطبيب المعالج . أتمنى له الشفاء

هذا صحيح ان النتائج احيانا وفي بعض الفحوصات تختلف ولكن بشكل عام يجب عمل كل انواع الفحوصات قبل تناول اي طعام في الصباح والنتيجة التي تقول عن البولينا هي مرتفعة ويجب المتابعوة مع الطبيب المختص لمعرفة السبب

هذا إنذار لك لتنتبه لصحتك، عليك تقليل الدهون الحيوانية وتقليل اللحوم والبروتينات وجعل غذائك متوازناً واقتصد في الأكل وتوكل على الله.

اعيد السؤال رجاءً وكم عمره ؟؟ تقول 92 ضهر ؟ هل تقصد شهر ام سنة ام ماذا واذا كان ما يعاني منه بيروس ب علاج التهاب الكبد (ب) يعتمد على عوامل عديدة. 1- الفترة الزمنية، فالأطباء عادة ما ينتظرون لعدة شهور قبل تقرير العلاج، وأحيانا لمدة سنة بعد التشخيص، وذلك لأن 90% من مرضى التهاب الكبد (ب) يتحسنون، ويشكلون مضادات ضد الفيروس، وبالتالي يتخلصون من المرض. 2- ارتفاع إنزيمات الكبد، فإذا لم تكن إنزيمات الكبد مرتفعة لا يعالح التهاب الكبد، ويجب أن تكون مرتفعة لمدة ستة شهور على الأقل. 3- الارتفاع المتزايد لنسبة الفيروس في الدم. ولذا فإن اللبيب المعالج يقرر متى يحتاج المريض للعلاج،

اغلب الظن من ترسيب الدهون على الكبد فلزم عمل سونار على البطن مع ممارسه التمارين الرياضيه يوميا

مدة فعالية اللقاح من شهرين الي ٦ اشهر يمكن عمل فحص الاجسام المضادة نعم المرض معدى عن طريق اللقاء الحميمي بين الزوجين

قد يفيد هذا الفحص في تحديد الإعتلال الكلوي الذي سبب إفراز البروتين في البول ولكن له آثار جانبية قد تكون ضارة على الكلى المعتلة وربما يحتاج المريض إلى أخذ عينة (خزعة) من الكلية لتحديد السبب بشكل دقيق..

ممتازة فلا داعي  للوسواس و القلق.