هل لداء وياسون أي أثر على العلاقة الجنسية

مرض بهجت مزمن عليك المتابعه مع طبيب روماتيزم من اجل الادويه وكيفية وظائف الكلى والكبد والمعدة وعلاجه حسب أعراض المرض أي هو فقط تقرحات او له مضاعفات على العيون او الكلى او الاوعيه الدموية الخ ولكل مرحله علاجها ولكل علاج بروتوكول خاص قبل العلاج وأثناء العلاج وهناك تحاليل خاصه تجرى قبل العلاج لهذا مهم المتابعة مع طبيب روماتيزم

لا علاقة له إطلاقا بالعملية الجنسية

الاخطار على المدى القريب هى اخطار اجراء الجراحة كأى جراحة اخرى واذا قام بها الجراح الماهر فلا مشكلة وعلى المدى البعيد اذا كانت حالة الكبد جيدة وتم الحفاظ على الكبد من الاصابة بالامراض فلا مشكلة عند المتبرع بفص من الكبد ان شاء الله

بالطبع يؤثر ارتفاع الدهون في الدم بشكل عام على نشاط الدورة الدموية ونشاط الجهاز العصبي وهما المحركان للعملية الجنسية.

ليس لهم علاقة مباشرة بس ماذا يعني ضمور في نهايات العصبية للقولون

نعم هناك اثار يمكن ان تحدث لحامل الفيروس B من نشاط للفيروس الى التهاب الكبد ومايتبع ذلك ... ينصح حاملي الفيروس بالمتابعة الدورية في عيادة امراض الجهاز الهضمي والكبد

لا يوجد شىء اسمه كانسر حميد و الادويه التى ياخذها غالبا علاج كيماوى و ممكن يستعمل فياجرا 100 مج قبل المعاشره ب6 ساعات (الفياجرا المصرى لا فائده منها) و يوجد دواء اخر اسمه سيالس 50 مج و ياخذ حبه كل ثلاث ايام

نعم لاباس والجنين لا خطورة تذكر

لا اعتقد ان هذا الدواء يؤثر على الزوجه و بالتالى على الطفل فاعراضه الجانبيه تحدث لك انت فقط

الدهون على الكبد أو الكبد الدهني اصطلاح يعني أن هناك زيادة في دهون الكبد، بحيث تزيد الدهون في الكبد على 5 % من وزنه وهذه نكتشفها بعمل صورة بالأمواج فوق الصوتية للكبد. وهناك أسباب عديدة لزيادة شحوم الكبد، وهي: 1- تناول المشروبات الكحولية. 2- السمنة وزيادة الوزن. 3- مرض السكر. 4- زيادة الدهون في الدم. 5- سوء التغذية. 6- بعض الأدوية مثل أقراص منع الحمل عند النساء. وفي معظم الحالات فإن تشحم الكبد لا يؤدي لأي أعراض، ولكن في أحوال قليلة قد يحس المريض بألم بسيط في الجزء الأيمن العلوي من البطن. وأغلب حالات الكبد الدهني ليس لها خطورة أو مضاعفات، ولكن وجد حديثا أن بعض حالات الكبد الدهني قد يصاحبها التهاب، وقد وجد أن نسبة من هذه الحالات يمكن أن يحدث بها تليف الكبد، وأكثر هؤلاء ممن يتعاطون الكحول والخمر. وعلاج هذه الحالة يعتمد اعتمادا كبيرا على علاج السبب أولا، وهو أن نحسن تغذية المريض الذي يعاني من سوء التغذية، ونقوم بعمل نظام غذائي لإنقاص الوزن(ولهذا التخسيس مهم للعلاج في حالات السمنة ) وعلاج مرض السكر وإعطاء أدوية لتقليل الدهون في الدم في المرضى الذين يعانون من زيادتها ولذا يجب قياس نسبة دهون الدم والدهون الثلاثية في الدم إن لم يتم قياسها بعد. وبالإضافة إلى هذا يتم إعطاء المريض مضادات الأكسدة مثل الفيتامين (c) والفيتامين (e) والفيتامين a التي تحافظ على خلايا الكبد، وينصح المريض بتناول الخضراوات الطازجة والفاكهة، حيث تحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة وتساعد على تنظيم الوزن. ويطلب من المريض الإكثار من المشي لتنزيل الوزن، والذي يساعد على التخلص من الشحوم على الكبد.