يا يرضى عندي التهاب في جدار المعده والاثنى عشر وحموضه زائده في المعده

يجب مراجعة طبيب جهاز هضمي ربما انت تعاني من فتق في الحجاب الحاجز وارتجاع عند الاستلقاء بعد الطعام ز يجب في حالتك عدم الاستلقاء بعد الطعام بل ان ترتاح لكن شبه جالسا اي ان يبقى الرأس مرتفعا ويجب كما قلت ان تتعاين من قبل طبيب جهاز هضمي للتعرف على التشخيص وعندها تأخذ العلاج الصحيح

ما هو سبب التهاب المريء ؟؟؟ هل عملتي دراسة لذلك ؟؟ هل عملت فحص الجرثومة الحلزونية H. Pylori اذ انها السبب الاهم في ما تعانيه وعند علاجها لا تحتاجي للعلاج لفترات طويلة فقط بحاجة لتأكيد وجودها واخذ العلاج لفترة محدودة وتنتهي المعانات

عزيزي القاريء بالنسبة لسؤالك ومن معاناتك من الم في اعلى المعدة مع شعور بالغثيان فان اسبابه عديدة وتحديدها يتم بمقابلة المريض وطرح اسئلة عديدة لفهم كافة العوارض ، بالامكان ان يكون سؤء هضم بسيط أو حرقة في المعدة والمريء بسبب ارتجاع عصارة المعدة الى الريء او ربما التهاب في المعدة او التهاب في البنكرياس او فتق في الحجاب الحاجز ولهذا اريد شرح اكبر وعوارض اكثر لكي استطيع ان اتوجه بالاتجاه الصحيح

يبدو أن عندك إلتهاب بسيط في جدار المعدة، والأسباب معظمها غير معروف ، ولكن هناك التدخين وبعض الأدوية مثل الأسبرين ،وتناول الحوامص والحار . العلاج : تناول مضادات الحموضة مثل مالوكس حبة 3مرات مص أو مضغ ، ومضادات الهستامين 2 مثل لانزوبرازول أو أوميبرازول حبة عند النوم ، ومضادات للتقلص ومهدئات مثل ليبراكس أو بوكسيديوم حبة 3مرات يوميا قبل الأكل، ومضاد حيوي لجرثومة الهيليكوباكتر مثل كلاسيد 500مغم مرتين يوميالمدة اسبوعين. وتجنب الأطعمة الحارة والحوامض والمشروبات الغازية والبهارات وزبادة عدد الوجبات وتقليل كمية الأكل ،والأكل ببطء ومضغ الطعام جيدا وتجنب العلكة والدخان ، وعدم الاضطجاع أثناء أو بعد الأكل

يعتبر داء الجزر المعدي المريئي مرضاً مزمناً، ومتى بدأ يستمر غالباً طيلة الحياة كما يعتبر ضرر الغشاء المخاطي للمريء مزمناً أيضاً، حيث يعود بعب شفائه في الغالب بعد عدة أشهر. ولذك يجب آن يستمر العلاج في الغلب طيلة الحياة بالرغم من محاولات توقيف العالج في الفترات الهادئة بدون أعراض. والواقع أن عصارة المعدة ترتفع إلى المريء عند معظم الأصحاء أيضاً ولكن نها لدى المرض ترتفع إلى مستويات أعلى. ويحاول الجسم معالجة الموضوع بنفسه في الغالب ، فمثلاً يحث الجزر غالباً أثناء النهار، أي عنما يكون وضع الانسان واقفاً .مما يجعل السائل يعود بفعل الجاذبية الأرضية، كما يحاول الانسان البلع دائماً أثناء الصحو بشكل عادي بوجود جزر أو بدونه، ويعتبر الإلعاب أيضاً من وسائل مكافحة الجزر فاللعاب يحتوي علر البيكربونات الذي يعادل حموضة العصارة المعدية. ولا تكون هذه الوسائل فعالة أثناء النوم، حيث يتوقف البلع ويتوقف إفراز اللعاب ، مما يؤدي إلى بقاء السائل الجزري أثناء الليل ويسبب الضرر للمريء. هناك بعض الحالات التي تجعل الشخص معرضاً للجزر مثل الحمل ، حيث تسبب هرمونات الحمل المرتفعة الجزر بسبب تخفيض الضغط في مصرة أسفل المريء، كما يسبب الجنين النامي ارتفاع الضغط في البطن. كذلك الأمراض التي تضعف عضلات المريء مثل تصلب الجلد أو أمراض النسيج الرخو المختلطة. راجع داء الجزر المعدي المريئي.

الزيوت والبقوليات تؤدي الي تهيج في القولون واضطرابه بالاضافه الي الارتداد المريئ,, يفضل الابتعاد عن تلك الاطعمه واخذ علاج omeprazol 20 mg مره واحده يوميا مع علاج metoclopramide ثلاث مرات يوميا قبل الاكل بربع ساعه كلاهما لمده شهر . واذد لم تختفي تلك الاعراض يجب مراجعه طبيب الباطني

استعملي الدومبريدون (المتيليوم ) حبة قبل الطعام 3 مرات باليوم ولنرى النتيجة Motilium

هذا قد يكون كسل في حركة القاولون وتحتاج الى اشاعات بالصبغة باريم على القاولون - ومتابعة حركة القاولون وبعدها حسب النتيجة قد تحتاج علاج يحفز القاولون - مع الاطمئنان على باقي التحاليل كالغدة الدرقية والهرمونات النسائية والحالة العصبية

اولا الجرثومة تسبب التهابات في المعدة وهذا يتطلب منك عدم اكل اي مهيجات مثل الحر والتوابل والصلصات لهذا يجب ان تتأكد بأن الجرثومة لم تعد موجودة باجراء الفحص اللازم والانتباه الى اكلك بأن يكون صحي ويجب معالجة الامساك بتناول الاطعمة المليئة بالالياف مثل الخضار والفاكهة وتناول الماء يوميا حوالي 8 اكواب وابدأ ذلك في الصباح عند الاستيقاظ بتناول من 2 الى 3 اكواب ماء بحرارة الغرفة