أحب الزواج وأريده ويتقدمون لي خطابا لكن كلما خطبني شخص الا وشعرت بالتوتر والخوف والبحث عن أي عيب أجعله سببا لرفضي انصحوني بارك الله فيكم

اتقي الله في زوجك وحافظي عليه ولا تهدمي بيتك بيدك واعطيه ثقتك وأظهري له حبك وثقتك حتى يتعلق بك أكثر وأكثر وحتى لا يفكر بغيرك مجرد تفكير

طالما انت تبت الى الله وبطلت اللواط فانت لازم يكون عندك ثقه بالنفس وتنسي مافات وتبتدى حياه جديده وتشوف مستقبلك وشغلك ، وإذا كان عندك احساس بالذنب ناحية الماضي فده وسواس علاجه بسيط جدا تروح الى طبيب نفسي يساعدك بالادويه والعلاج النفسي حتى تتعافى تماما باذن الله

اختبار الشخصيه يكون مع اخصائي نفسي وفي مقابله حقيقيه يتم تطبيق الاختبار واخبارك بالنتيجه بعد عمل الاختبار

حبذا لو ذكرت ما هو المرض الذي تسبب في انقطاعك عن العمل، واذا كنت قد شفيت منه لماذا هذا الخوف،

يمكنك المتابعة مع معالج/ة نفسي/ة لإكتشاف الأسباب ومعرفة ذاتك أكثر

يشكل ما تتكلمين عنه نوع من التشوه المعرفي أي وجود أفكار مشوهة مبالغ فيها تسيطر على التفكير نتيجة ظروف التربية السيئة قد ينجم عنها وجود أعراض اكتئابية أو قلقية تقيم من قبل طبيب نفسي ومن الممكن تحويلها لجلسات العلاج السلوكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة تبدو مما ذكرتي انها اعراض اكتئاب ومن الممكن تحديد موعدمع طبيب للمزيد من الفحص والتشخيص

الشكل ليس كل شيءاسمحي لاصدقائك بالاقتراب منك ليعرفوا حقيقة جوهرك وسامحي أمك وعرفيها أن شكلها وشكلك ليس مسئولية أحد وأن الجوهر أهم بكثير من الشكل

الانطواء على الذات وهو الميل إلى العزلة والانفراد وعدم الرغبة في مشاركة الآخرين العمل أو النشاط الاجتماعي، وهذا يعود إلى ثلاثة أمور متفاعلة مع بعضها هي الوراثة، وفقدان المهارات الاجتماعية، ونظرية( النظرة السلبية للنفس والذات) والعلاج يكون وفقاً لخصائص وظروف كل حالة على انفراد وكما يراه اخصائي النفسية من خصوصية الحالة ويشمل الإطلاع على ظروف المريض والمحيطين به كونهم مُساهمين فعالين في تحسن الحالة وعلاجها : ـ يحتاج المنطوي إلى الشعور بالنجاح كي يقوي ثقته بنفسه، ولذلك من الجيد أن يعهد إليه القيام بعمل بشكل فردي على أن لا يكون سهلاً جداً ولاصعباً جداً . ـ مساعدته في التحرر من خلال الزج به إلى ضروب نشاط اجتماعي. ـ التعود على الاستقلالية والاعتماد على النفس والابتعاد عن المبالغة في التحذير أوالنقض. ـ تعويد الشخص على التحرر من الإحساس بالإثم والخوف. ـ تعويده على اتخاذ زمام المبادرة في مساعدة نفسه للتخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء أدوار معينة تتناسب مع قدراته ومواهبه. ـ تدريبه وتشجيعه أن يكون البادئ هو في الحديث أمام الآخرين ومن أفضل وسائل افتتاح الحديث هو الثناء أو إبداء الإعجاب بصفة أو شيء معين في الآخرين التعود على الكتابة، خاصة ما يتعلق بالمشاعر والأحاسيس بصدق سواء عن الآخرين أو إحساسه تجاه نفسه وذاته وطموحاته، على شكل مذاكرات يومية.‏