احب ان اوضح ى بالضبط وهو ان زوجتى عندما نخرج معا ارى انها تنظر الى اشخ

التشخيص هو الخطوة الأولى للمعالجة، كونك الآن تعرف الخلل عليك وضع خطة لتحصل على النتيجة التي تريد وذلك بإعتماد معادلة تطبقها قبل أي قرار أو سلوك تنوي الاقدام عليه وتسأل نفسك ان كان يفيدك ولا يلحق الضرر المعنوي أو المادي بآخرين وهكذا رويداً رويداً تجد نفسك عدت إلى الطريق القويم

لا داعي للقلق، ولكن عليك الخروج من دائرة الأفكار والوساوس بالنظر إلى الأمور بشكلها المُجرد الواقعي، ويُستحسن بل من الضروري أن تقوم بمعاودة طبيب أخصائي نفسية والذي بدوره سيستكمل الخطوات التي تُساعد في تحديد نوع الاضطراب ويضع لك العلاج السلوكي والدوائي الذي سيساعدك على العودة إلى حالتك الطبيعية خاصة أنك في مرحلة تسمح لك بأن تتخلص منها إلى الأبد في فترة وجيزة ودون أي تأثير

وعليكم السلام تكرارية الأفكار تعتبر من المؤشرات الأولى لوجود أضراب الوسواس القهري والذي يبدأ بالافكار السلبيه المتكرره ومن ثم يتطور الى افعال قهريه .للوقوف على كامل تفاصل حالتك يرجى مراجعه طبيب اختصاصي امراض نفسيه للبحث في الخيارات الممكنه سواءا دوائيه وسلوكيه ام فقط دوائيه تمنياتي بالسلامه

لكل شخص حياته الخاصة وليس له الحق في فرض تصوراته على الآخرين ، لذلك ينبغي أن لا يكشف من أموره التي لا تعني الآخرين حتى يقلل من تدخلهم أو حكمهم فيما يتعلق به،وكلما ارتقى الشخص بوعيه كلما ضيق فرص الاطلاع على ما يخصه حتى لا يتكون لدى الآخرين تصورات لا ضرورة لها والتي غالباً ما تكون مشوهة بسبب عدم حصول الطرف المعني بكامل المعلومات عن موضوع ما مما يجعله يحكم بطريقة مغايرة ، كذلك عالباً ما تبنى التصورات والشعور على قاعدة المصالح وهذا يزيد من التنافر ومن الشعور السلبي بين المعارف، تبقى الصداقة والمحبة اذا بقيت الحدود بينة وواضحة بين الشخص ومحيطه دون تداخلات غير ضرورية،

هذا أمر شائع عندما ينظر الإنسان لنفسه على أنه هو الأصح, وللتخلص من ذلك تجنب الشخصنة وزيادة المطالعة لأن كلما اتسع الأفق أتاح مجالاً لاأكبر للتسامح

لا داعي للقلق هذا نوع من الرهاب ستلاشى تدريجياً مع التقدم بالعمر خاصة إذا حاولت التدرب على تمثيل الدور وأنت لوحدك وتدربين عليه وكأنه أمامك أشخاص آخرين

اختك في سن مراهقة وتحتاج الى من هو في سنها او قريب منها ليتفهمها واحيانا يلجأ المراهق الى هذا الحديث مع الذات او الى احلام اليقظة  مالم يكون ذلك معطلا او مؤذيا لحياتها وتستطيع اختك ان تستفيد من الجوانب الإيمانية في حياتها لرفع الثقة بالنفس وبالأخرين وذلك سيساعدها في التغلب على مشكلات الوحده والخوف الاجتماعي وسيساعدها على الاندماج والنضج بشكل اكبر فان عطلت هذه الامور حياتها قسوف تكون  بحاجة الى ان تراجع معالجا قريبا منها لكي تستفيد اكثر من التشخيص الدقيق ومن الخدمات العلاجية تبعا لذلك

لا شك إن كانت هذه الأعراض فإنها تعاني من اضطراب نفسي وينبغي تشحيصه ومتابعتها من قبل أخصائي نفسية وعدم التأخر لتجنب حدوث مضاعفات أو تقدم في الحالة

ماذا قصدت بالدوخان الذي أصابك قبل سنوات؟ وهل بدأ النسيان بالحدوث بعد ذلك؟ النسيان في عمرك غير طبيعي ولكن لا أعتقد بوجود علاقة له مع الوسواس. أقترح عليك زيارة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة للتعرف على أسباب نسيانك فربما كنت تعاني من مرض عضوي لا علاقة له بالجنون أو بالإضطراب النفسي. سلامتك

هكذا حالة لا بد أن تعالج تحت إشراف أخصائي نفسية, وفي حالة عدم توفره يمكنك الذهاب إلى أي طبيب تقتنعين به ومن ثم سيساعك على توفير الحل المناسب