اعاني من حالة من صغري وهى رعشة ليست قوية تأتيني في جسدي كله فجأة لمدة ثانية تقريبا, هى تأتي كل اسبوع او شهر او شهرين ليس لها وقد محدد ولكني اعانيها منذ سنوات ولا اعلمها.

يوم او تلاته لا تعد حاله مرضيه

يلزمها رسم مخ وتصوير مقطعي ثم العرض علي مختص

أولا يجب التأكد من عدم وجود مشاكل صحية. ومن ثم يمكنك المتابعة مع معالج نفسي

اذا كانت أدوية حساسية الصدر من الكورتيزون أو مشتقاته فهي قد تتسبب في تغير المزاج و ظهور أعراض الاكتئاب مع الاستخدام الطويل لهذه العقاقير راجع طبيب الصدر بخصوص الأدوية و ناقش معه الأعراض الجانبية

سلامتك. هل هذه الشكوى باستخدام مصطلحات طبيه هي تشخيص طبي عبر طبيب اشرف على حالتك؟ ومع تقديري لحضرتك أين السؤال؟ لم يرد في كلامك شكوى واضحه بل تشخيص؟ الأنسب ويرعاكِ الله أن تراجعي طبيبا بشكل شخصي ومباشر ليقيم الحاله ويشرف على وضع خطه علاجيه واضحه بحسب التشخيص راجيا لك وافر الصحه والسعاده

سلامتك. من المعروف بأن التوتر او القلق النفسي له مظاهر نفسيه وسلوكيه وجسديه متعدده وذلك لزيادة نشاط الجهاز الودي (السمبثاوي) مما يجعل الشخص يعتقد خطأً بان هناك أمراض عضويه وهذا يقوده لان يتوتر ويقلق اكثر. والأفضل في مثل هذه الحالات ان يلجأ الشخص الي الطبيب النفسي (وبخاصه ان كانت هذه الأعراض مستمره وليست عابره وتؤثر سلبيا على نواحي حياته) والطبيب بدوره سيقيم الحاله ويستثني الامراض العضويه (وكمثال فرط نشاط الغده الدرقيه وغيرها من الأمراض والتي تسبب اعراضا مشابهه) ويصل للتشخيص المناسب ويضع الخطه العلاجيه المتكامله الشامله. ارجو لكم موفور الصحة والعافيه.

لا حاجة الدواء اذا لم تتكرر مرة ثانيةولكن حاول ان تبتعد عن المجهود المفرط لفترة زمنية 

هذه ليست مرض عقلي أو مرض عضوي، و لا تحتاج إلى أي علاج طبي. وأفضل ما يمكن عمله خلال حدوث النوبة هي محاولة تحريك عضلات الوجه وتحريك العينين من جهة إلى أخرى، ففعل ذلك كفيل بإسراع إنهائه, وينبغي الانتباه إلى أن الضغط النفسي والتوتر إضافة إلى عدم كفاية النوم يزيد من حدوث هذه الأعراض، لذلك ننصح بمحاولة الحصول على القدر الكافي من النوم, والتقليل من الضغوط التي تتعرض لها., ومارس التمارين الرياضية، ولكن قبل النوم بوقت كافٍ., أتباع جدول نوم واستيقاظ منتظم, تجنب الافراط في الطعام وعد النوم مباشرة بعد تناول الطعام

هذه الحالة الاندفاعية الانفعالية التي تحدث دون وعي بحاجة الى تقييم شامل لسيرتك المرضية والشخصية والظروف العائلية والاجتماعية وكثيرا ما تترافق مع الوسواس او القلق المزمن واضطراب المزاج والكبت وتدني السيطرة على الدوافع واضطراب الشخصية وعادة يتم العلاج بالعلاج السلوكي والدوائي حسب التشخيص بدقة حوال اشغال وقتك بامور نافعة كالرياضة والقراءة والاستماع للموسيقى الهادئة والبعد عن الكفائين والنيكوتين والبعد عن كبت الانفعالات بممارسة هذه الامور والهوايات والتعبير الصريح عن معاناتك وقت الغضب والحزن مع من تثق به

السن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات مع التدريب على الاسترخاء والتركيز,