أنا أتحسس لكل تصرف مع الآخرين ولو تصرف صغير ،حتى أني يكون أقوم برد فعل عصبي أكثر من المطلوب وبعدها أندم لأنني أخطأت ،حاولت أن أغير نفسي ةلكن لاجدوى.

لا نعرف كم عمرك, وغالباً هكذا أفكار تكثر عند وخول سن المراهقة وقد تمتد إلى العشرينات من العمر, وللحد منها كان الأسلوب الأكثر نجاحاً وما زال هو مخولة تدوين كل ما يخطر ببالك من هكذا أفكار ومحاولة سردها كرواية أي ملاحقة الخيال بالفعل ودتريجياً ستتلاشى. وإن كان في الأمر صعوبة يمكن معاودة أخصائي نفسية وهو على ضوء ظروفك سيوجهك إلى علاج ادراكي سلوكي فعال في الحد منها

يجب المتابعة مع معالج نفسي

التوتر والتعامل مع الضغوط يحتاج الى التدرب على مهارات التعامل مع الضغوط يمكن ان يساعدك في ذلك المعالج النفسي

الحالة تحتاج إلى متابعة حثيثة من قبل أخصائي نفسية حيث سيرشدك إلى السلوك الأمثل الذي يعينك على تجاوز هذه الحالة وفقاً لظروفك المحيطة

انت سنك مازال صغير والتغيرات المرحلية كثيرة كي تستطيع تحقيق الهدف فله شروط ان يكون منطقي يعني لا ينفع ان اضع هدف ان اطير ..ان يكون محدد بوقت ...واذا كان هدف طويل المدي يجزء إلي أهداف صغيرة ...ان يمكن قياسه ...ان يكون مناسب لإمكانية الشخص

يجب المتابعة مع معالج نفسي

سبق أن تمت الإجابة

يجب زيادة الثقة بالنفس، التقرب من الأشخاص الذين لا يحكمون عليك بشكل سلبي، عدم التردد ويمكنك التحدث مع معالج نفسي حول المشكلات التي تواجهها والمساعدة على التحسن

من الضروري مراجعة اقرب طبيب نفسي للتشخيص الدقيق

سلامتك. من الأولى ان نعرف سبب ومصادر هذا الايذاء ودوافعه للتعامل معه فهل سبب هذا الاحتكاك واضح لديكِ؟ والجيد في الأمر أنكِ تحاولين ان (تعالجي نفسك كما تفضلتي). فهل هناك في الاسره من يساعدك على إصلاح الأمر؟ وبالتأكيد فإن اسداء النصح او المشوره يحتاج لكثير من التفاصيل حول سبب هذه الخلافات او الايذاء. فهل استشرت متخصصا مثلا؟ او حاولتم اللجوء إلى التفاهم والمنطق والحوار المتوازن والهادئ لمعرفة السبب الحقيقي لهذه الخلافات؟ ان كان من المتاح اللجوء لطبيب نفسي ليقيم هذه الأحوال فإنه سيكون مفيدا للخروج من هذه الحاله السلبيه راجيا لكِ وافر الصحه والسعاده والسكينة الاسريه