انا في٢٨ مقبل على الزواج اني ذهبت مع صديق لمعاشرة فتيات وهي اول تجربة

طبعا منه لله الجبان الذى اعتدى عليك وانت طفل صغير وهذا للاسف يحدث كثيرا خصوصا من بعض الجيران او الاقارب ، طالما انك كبرت وترفض هذه الممارسه الشاذه فانت طبيعى جدا ولازم تنسي هذه الذكرى القديمه التى لا تنتقص من رجولتك وممكن ان تتزوج طبيعى وتعيش حياه طبيعيه جدا ، واذا كان عندك مشكله من هذه الذكريات القديمه ممكن تزور اقرب طبيب نفسي بجوارك وهو ممكن يساعدك بالجلسات النفسيه حتى تستعيد ثقتك بنفسك وربنا معاك ولازم تنسي هذه الذكريات القديمه

حاول أن تمارس الرياضة بشكل يومي واشغال نفسك بما تريد وتدريجياً سيتلاشى هذا الشعور

عدم السيطرة على الدوافع احد الاعراض المرضية التي تحتاج الى تقييم لتشخيص الحالة بدقة... انصحك بزيارة طبيب نفسي لمساعدتك

نعم هذا شذوذ ويتسبب بكوارث صحية كمرض فقدان المناعة والأمراض الجنسية الأخرى عدا عن تأثيراته الأخلاقية والاجتماعية على الطرفين وعلى تكون الشخصية فعليك التوقف عنه واشغال نفسك بالرياضة وبما هو مفيد وممارسة الجنس بما يتناسب مع الظروف الطبيعية التي يلتزم بها الناس الطبيعيون الأسوياء, وإن عجزت عن ذلك ننصحك بمعاودة أخصائي نفسية

سلامتك. هناك عدة نقاط غير واضحه في معرض الشكوى. فما علاقة موضوع التحرش الذي انتهى ومنذ زمن بأشخاص يقولون حاليا انك خائف؟ هل مثلا يظهر عليك علامات الخوف حتى يقول الآخرون لك انك (تبدو) خائفا؟ وهل فعلا تبدو انت كذلك؟ وان كنت تبدو كذلك كما يراك الآخرون فلماذا؟ من ماذا انت خائف؟ الأخ العزيز. تقول انك لا تريد أن تخبر أحدا (وهذا حقك بالتأكيد) ولست باي حال مضطرا لان تخبر اي شيئ عن نفسك لأي انسان؟ فهناك عدة نقاط واستفسارات هامه يجب تغطيتها حتى يستطيع الطبيب ان يقدم النصح. فإن كانت هذه الحاله تؤثر على مسار حياتك بشكل واضح او سلبي فالأفضل مراجعة طبيب نفسي بشكل شخصي حتى يقيم الحاله ويقدم المشوره والعلاج ان استلزم الأمر. راجيا لك وافر الصحه والسعاده

نعم هذا خطير وشذوذ ينبغي أن تتوقف عنه, والحل الوحيد هو اتخاذ القرار واشغال نفسك بما هو مفيد

يحول لأحصائي الجراحة

يجب المتابعة مع طبيب نفسي ومعالج نفسي من أجل التشخيص والعلاج

اختي الكريمه الخوف من الاتصال الجنسي هو امر طبيعي قبل الزواج.وهذا الامر له علاقه بطبيعه طرح مثل هذه المواضع في ثقافتنا العربيه.فالخوف هنا يعبر عن انعكاس لموروث اجتماعي في الثقافه الجنسيه فيما يخص الانثى تحديدا.هناك بعض التوجيهات التي يجب ان تتعلميها انت ويفضل زوج المستقبل كذلك .اطلبي الاستشاره من اقرب استشاري سلوكي.

عليك الثقة بنفسك. فالأمو عادي ويحصل لملايين الفتيات كل يوم، وما حد فاضي يلاحق حد لا في النت ولا في النوم، فتوكلي على الله ولا تفكري كثيراً في المسألة ، وأنت فتاة مثقفة ومتعلمة وتستطيعين التغلب على كل الصعوبات التي قد تواجهينها، فتقدمي ولا تخافي.