ثقتي بنفسي احياناً تكون قوية واحياناً تنهدم ولا اعزف سببها،ومشكلة اخرى انا صوتي هادئ بالمدرسة ولاكن بالامكان العامة والبيت يكون قوي ولا اعرف سبب هذه المشكلة اريد حل.

انصحك بخروج من منزل شبه يومي وتمشيه مع الاصدقاء الايجابين

الطول؟الوزن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات كلاميةوتدريب على الاسترخاء والتركيز

هذا قلق من رد فعل الآخرين وخوف من احكامهم العلاج بالتمرين المستمر على المواقف المقلقله بتخيل السيناريو لها وكيفيه التعامل معها مع ممارسه للتمارين الاسترخاء

تحتاج إلى صحبة طيبةوربما علاج نفسي مكثف

الحل يا صديقي سياسي . فلا بد من خروج الأمريكيين من العراق ، وإذا تحسنت ظروف العراق السياسية والاقتصادية قستتحسن حالتك وحالة الشعب العراقي ، وأنا متأكد أن حالتك مثل كل الشعب العراقي بدرجة أقل أو أكثر. فيجب عليك أن تتأقلم وتحاول التعايش مع الواقع حتى يقضي الله أمراً كان مفعولا. وألهمك الله الصبر. ولا تحاول اللجوء إلى الأدوية لأنه ستودي بك إلى التهلكة. أعان الله العراق.

هذا طبيعي،ولكن مع الناس سيكون الحديث أفضل.ربما نحتاج إلى علاج نفسي في جلسات.

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي

الطول؟الوزن؟نحتاج إلى علاج نفسي تدعيمي وتحليلي وسلوكي في جلسات لتأكيد التعافيوالتدريب على الاسترخاء والتركيز

يمكنك المتابعة مع معالج نفسي للمساعدة من خلال جلسات علاج نفسي

أما بالنسبة لما ورد في رسالتك فإننا ننصحك بالقيام بما يلي: 1 - إعادة التدريب على العادات الكلامية السليمة: إذ عليك أن تقرأ من كتابٍ مّا مناسب لمستواك العلمي ببطء شديد وبأسلوب هادئ مريح، وعندما تحدث التأتأه تتوقف عن القراءة وتسترخي، وتبدأ ثانية بأسلوب مريح. 2- الإطالة: أن تقوم بقراءة مقطع ما في حالة استرخاء بدني وعقلي، مع إطالة كل كلمة تقولها. مثلاً: بندقية: تقرأ: ب - - - - ن - - - - - د - - - - - قية. وينبغي استمرار التطويل حتى انتهاء النص دون توقفات خلال القراءة 3 - التحصين التدريجي: أن تتخيل المواقف التي ستثير قلقك وتقـــودك إلى التلــــعثم في الحياة – خارج العيادة – وعليك أن تتخيلها موقفاً تلو الآخر وأن تتكلم بصوت عالٍ عنها، مع ضرورة الاسترخاء أثناء التخيل.