كيف اتعامل مع زوجي وقد تزوج فعلا ويشعر بتغيره وعليه علامات اخرى للازمة ومستسلم لها هل استمع له واكون كصديق وام او اطالب بحقوقي التي بدات تتناقص ارجو الرد باستفاضة

لا يوجد حل غير التواصل والتعرف لكل منكما على الآخر بشكل جيد قبل الزواج والصدق والصراحة يشكلان الأساس لعلاقة زوجية ناجحة في المستقبل

لا كان يجب ان تقدر مصارحته له, وتتجاوز تلك التجربة

الطول؟الوزن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف، لبحث الأسباب والعلاج.

الانسان يمكن أن يتحرك ويتكلم ويمشي أثناء النوم ومثله مثل الأحلام يمكن الحد منها من خلال تجنب التوتر وتجنب النوم مباشرة بعد تناول الطعام ومن خلال ممارسة تمارين الاسترخاء والنوم في جو مناسب بعيد عن الضوضاء

الحل الأمثل هو التواصل معه بطرق غير مباشرة للوصول إلى الهدف المرجو ولكل حالة خصوصية وفقاً لطبيعة الحالة فمنهم من يفيد معه هذا الأسلوب ومنهم من يحتاج إلى دعم دوائي يحدده الطبيب المتابع للحالة فعند وضعه بالصورة خلال الزيارة الروتينية سيعمل على تعديل في العلاج الدوائي وفي الإرشاد السلوكي المعرفي للأهل ولمن هم على علاقة به

لتحديد التشخيص الدقيق في الحالة التي بعاتي منها اخاك تتطلب فحص سريري ومباشر من قبل اخصائي نفسية لأن السرد من قبل شخص آخر للحالة لا يوفر المعلومات الضروربة للوصول إلى بعض الإشارات التي يستطيع الطبيب أن يلتقطها من تظرات ومن تعابير المريض والتي سيكون لها دور أساسي في تحديد نوع السلوك ومن ثم العلاج

مرحبا, السؤال غير واضح...الرجاء توضيح الأعراض بتفاصيل ادق. شكرا

هذا يحدث أحياناً وبالاستمرار على العلاج ستتلاشى ولكن ينبغي أن تعلمي طبيك المتابع لحالتتك

من المفيد التدرب على الاسترخاء والتفكر الارتقائي ومن الضروري التدرب على نمط الحياه الصحي وتقوية الايمانيات يفيدك العلاج السلوكي المعرفي

أهم خصائص هذا المرض هي تلك الأفكار والصور الذهنية الملحة التي تأتي ضد رغبة المريض ويحاول جاهدا مقاومتها ويشعر بأنها غير صحيحة (رغم قناعته بنشأتها من داخله) بل تافهة أحيانا وهذا هو ما يسمى (الأفكار التسلطية). والخاصية الأخرى هي (السلوك القهري) الواعي الذي يجد المريض نفسه مجبرا على القيام به رغم إرادته ورغم أنه يستهلك الكثير من جهده ووقته وذلك لتخفيف القلق الناتج عن (الأفكار التسلطية). من المكن ان يقترف المريض أي شيء اذا لم يكن مسيطر عليه علاجياً، وإن كان ذلك بنسبة ضئيلة، مع ذلك عليك بزيارة اخصائي نفسي للتأكد من التشخبص وبالتالي تحديد العلاج المناسب منذ البداية لتجنب المضاعفات