كيف يمكنني معرفه إصابتي بالاكتئاب ؟

من اهم اعراض الاكتئاب الاستياء والكدر. ضعف مستوى النشاط الحركي والخمول . الشعور بتثاقل. الشكاوى الجسمية والعضوية : اضطرابات النوم ، الشهية ، الصداع ، فقدان الرغبة الجنسية .. الخ . توتر العلاقات الاجتماعية : عدم الرضا عنها ، صعوبة اكتساب المهارات الاجتماعية ، صعوبة التعبير عن الذات . مشاعر الذنب واللوم المرضي للنفس . التفكير في الموت والانتحار ، ومحاولة الانتحار. الإدراك السلبي للبيئة والتفكير الانهزامي وهناك العديد من المقاييس النفسية التي تقيس شدة الاكتئاب بالاضافة الى النظرة الاكلينيكيه حيث لايكفي مجرد وجود بعض الاعراض بل لابد من التاكد من واقعيتها ومدتها وعمقها وانعكاساتها على نمط ا

تخبري الطبيب النفساني بما تشعري وهو يشخص مرضك

لابد من الكشف اولا ثم يقرر الطبيب نوع العلاج

المرض ليس عيبا ولكن العيب هو السكوت عليه وتركه حتى يستفحل والمعالج والطبيب النفسي متعهد بمساعدتك والتعامل معك بخصوصيتك وتقبلك كما انت وسيعامل معلوماتك بسرية مهنية فانصحك ان تتشجع وتذهب لاقرب طبيب نفسي منك وستجد التشخيص السليم والمعالجة المناسبة فالمعالج النفسي والطبيب النفسي يتيحان لك الفرصة للتعبير بشكل صحي وبشفافية تامة عن ذاتك مما يساعدك على اظهار الاعراض ومن ثم الوصول الى تشخيص حالتك بدقة وذلك سيسهل تقرير المعالجة ونجاحها

التقلبات العاطفية في مثل هذا السن كثيره ومن المفيد ان يهتم الانسان ببناء نفسه بالطريقة الصحيحة صحيا من خلال بناء نمط حياة صحي ومتوازن ومن خلال تنمية المهارات والهوايات التي تملأ يومك بالمفيد الذي ينمي حياتك نحو الافضل

يتوجب معرفة سبب الإكتئاب الذي عندك ونوعه وحدته ، فكل حالة تختلف عن الأخرى ولهذا لا بد من عرض نفسك على أخصائي نفسية لتحديد التشخيص الدقيق ومن ثم سيصف لك الدواء المناسب، علماً أن مضادات الاكتئاب من خلال عملها على كيميائة الدماغ هي أكثر الطرق ناجاحاً في معالجة الاكتأب

هذا الامر يبنى بنناء حاله من الثقه بالنفس.ومعناه حاله من التقدير الذاتي.الانسان يتصرف بناء على عده معايير منها المعيار الذاتي والذي يجب ان يحدد قبل الاندماج بالمجتمع.. راجع الاستشاري السلوكي للتقييم سلامتك.

عن طريق تحديد الأسباب ومعالجتها بشكل صحيح كذل ممارسة التمارين الرياضية بشكل يومي

يحتوي هالدول على المادة الفعالة ” هالوبيريدول Haloperidol ” وهي من الأدوية المضادة للذهان التي تنتمي إلى مجموعة البوتيزوفينون ، حيث تعمل على الحد من مستقبلات الدوبامين 2 في الدماغ مما يؤدي إلى التوقف عن إفراز الهرمونات المسئولة عن تثبيط الجهاز النشط الشبكي وبالتالي يحسن من التفاعلات والمزاج والعلاقات الاجتماعية ، ويخفف من أعراض ذهان الاضطهاد و العظمة ويقلل من الإثارات الغير طبيعية في الدماغ . من المهم ان يؤخذ الدواء بامر طبيب متخصص وتحت اشرافه ومتابعته ومن المهم عدم ايقافه الا بامر واشراف الطبيب المتخصص

القلق اللامنطقي، والخوف الشديد والمتواصل من مواقف أو نشاطات أو أجسام معينة أو أشخاص. مما يجعل الشخص المصاب عادة يعيش في ضيق وضجر. مع أنه يكون مدركا تماما بأن ما يصيبه غير منطقي, وأعراضه غالبا ما تكون : الخفقان السريع واضطرابات في المعدة، وغثيان ، وإسهال، والتبول بكثرة وفي فترات متقاربة ، الشعور بالاختناق، احمرار الوجه (تدفق الدم بكثرة في منطقة الوجه)، التعرق، الارتعاش الشديد والإعياء بعض المرضى بهذا المرض باستطاعتهم التعايش معه