هل الاعراض التى تنتج عن الاكتاب مثل الاحساس بشئ فى البلعوم يسده ،او ضيق في التنفس،و الاحساس كاننى ساموت الخ.....تعتبر امراض خطيرة..او مجرد وساويس......شكرا لكم ايها السادة الكرام ...و الى كل المشرفين على هذا البرنامج الشيق و المريح.فيدوني جزاكم الله خير جزاء..

غن كان الأمر حديث فلا تبالي وحاول تدويت ما يخطر في بالك, أما إذا كان طويل العهد أي لأكثر من بضعة أشهر فلا بد من معاودة اخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر ومن ثم إرشادك إلى الطريقة المثلى للتخلص منها

لا شك أن ما تعاني منه هو الرهاب أو الفوبيا ويعني الخوف الشديد والمتواصل من مواقف أو نشاطات أو أماكن مما يجهلك تعيش في ضيق وضجر. رغم أنك مدرك تماما بأن الخوف الذي يصيبك غير منطقي. والعلاج يتطلب مواجهة مباشرة و متكررة للعامل الذي يسببه حتى تشعر بأن لا يوجد أي خطر ينتج عنه و بهذه الطريقة يزول الخوف تدريجياً حتى يختفي وهناك طرق أخرى لمعالجة هذه الحالة عن طريق تناول أدوية القلق أو تخفيف التوتر و كذلك الأدوية المضادة للاكتئاب ولكن ينبغي أن تكون تحت اشراف طبي مباشر.

الوزن ناقص قليلًا؟ونحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات -حضورية أوأونلاين- مع التدريب على الاسترخاء والتركيز.

سبق أن تمت الإجابة من قبل

نرجو المعذرة لا يمكن وصف دواء إلا بعد فحص المريض لأن كل خالة مرضية لها خصوصية واستجابة مختلفة وإن تشابه التشخيص, لذلك ننصحك بمعاودة أخصائي نفسية

من وصفك للحالة فانت تعاني من احد اضطرابات القلق او الهلع التي من الممكن ان تظهر على شكل اعراض جسدية كالذي تعاني منه.. الفائدة افضل عند مراجعتك لطبيب و اخذه للسيره المرضية و عمل الفحص السريري و الفحوصات المخبرية لاعطائك المناسب لحالتك و تحسنك ان شاء الله

لا ينبغي توقيفه دون متابعة من قبل الطبيب المعالج الذي سيضع جدولاً زمنياً يتم من خلاله تقليل الجرعة ومباعدتها وفقاً لدرة استقرار الاستجابة حتى لا تحدث انتكاسة

يجب أن تتابع مع معالج نفسي أيضا خلال فترة العلاج الدوائي لمعالجة الأسباب التي تؤدي إلى القلق والتوتر

حدوث حالة وفاة في العائلة، أو حالة مرض أو أزمات الحياة المختلفة قد تسبب الشعور بالحزن، والوحدة والإحباط لمعظم الناس لفترة من الوقت، وهو رد فعل طبيعي في مثل هذه الأحداث ومن الطبيعي أيضاً أن تستمر لبعض الوقت بدون حدوث سبب محدد ومن ثم تتلاشى تدريجياً، ولكن عندما يستمر هذا الشعور ويتحول إلى الاكتئاب، أو إلى اعتلال في المزاج فإن هذا الشعور يمنعك من الإستمرار في الحياة بشكل طبيعي، وقد يبدأ لحقاً بالتسبب ببعض الأعراض الجسدية بسبب التغيرات الكيميائية التي تحدث في الدماغ، وما ينتج عنها من حالة اعتلال جسدي كامل، وهو الاعتلال الذي يؤثر على الصحة العامة للشخص المريض، ومن أعراضه أيضاً مشاكل في النوم، والأكل، ومن ناحية أخرى، يمكن أن يشعر المريض بحالة من التخديرأو التقلصات العضلية والتشنجات وغير ذلك، وهذه التغيرات لن تتلاشى مفردها، والشفاء منها يتطلب علاج دوائي، وعلاج نفسي وبعض العلاجات الأخرى

إن كنت قد زرت الطبيب المتخصص في أمراض المعدة وأمراض الجهاز التنفسي وأجريا لك الفحوصات اللازمة ولم يجدا أي مشكلة مرضية، فالأغلب أنك تشكين من القلق والتوتر. عليك التعرف على أسباب القلق لديك، والتحدث مع شخص تثقين به من العائلة أو من الأصدقاء فيما يقلقك ويسبب لك التوتر والخوف، فربما وجدت حلا لمشكلتك. كما عليك محاولة تهدئة نفسك عن طريق التنفس العميق ومحاولة الإسترخاء، لأن ذلك يساعدك على التفكير بمشكلتك بموضوعية فكل مشكلة لها حل في النهاية. أما إن كنت تشكين من هذه الأعراض منذ فترة طويلة، فربما يجدر بك زيارة الطبيب المختص ليصف لك مضادات القلق لمساعدتك على التخلص من هذه الأعراض بشكل أسرع. وبالتوفيق