طفلي 16 سنة يعاني من الفصام حسب الطبيب نجد صعوبة في تناول الدوائ وهو يقوم بعنف اتجاه ابويه لا يركز في الدراسة وهو منعزل في البيت و المدرسة ولا يواضب في الذهاب لها انصحوني

للأسف ليس هناك من علاج لانفصام الشخصية سوى الدواء الذي يصفه الطبيب النفسي، لذا عليكم محاولة إعطائه الدواء بالطريقة الممكنة.

سلامته من الأفضل دوما وصف الأعراض وتجنب استخدام مصطلحات طبيه فنيه تشخيصيه الا اذا كانت من قبل اختصاصي طبيب نفسي. وهناك طرق يعرفها الأطباء اختصاصي الطب النفسي للتعامل مع الأعراض التي تفضلتي بها او في الحالات الصعبه لذا يفضل استشارة طبيب نفسي للتداول والتشاور معه عن أفضل الأساليب للتعامل مع هذه الحاله

لا شك أنه يعاني من الاكتئاب, ولكن يتضح أن هناك أمراً ما يقيقه وللسيطرة على حالته يستوجب محاولة التحدث إليه كثيراً فيما يرغب من مواضيع , وفي حالة تعذر ذك ينبغي عرضه على اخصائي نفسية ,

الموضوع يحتاج الى تفصيل اكثر ،ما ذكرته اعراض قلق نفسي .... أنصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم حالته ومساعدتكم

لا داعي للقلق ولكن لا شك أنه يعاني من انطواء على الذات ومهما كانت الأسباب، فإن التدخل المبكر يعتبر من أهم مراحل العلاج، ولكن يجب التأكد من التشخيص بعد الوقوف على تفاصيل أكثر خاصة على الأسباب الكامنة وراء الحالة ، وسيكون العلاج ناجحاً وسريعاً، وعادة ما يشمل برامج التربية الخاصة الموجهة، من أجل تقليص هذه الأعراض، وفي هذه الحالات يوصى عادة باتباع الاستراتيجيات التالية لمساعدة الشخص على تحسين وظائفه الكلية، والوصل إلى تطبيق إمكاناته بشكل أفضل: 1- التدريب السلوكي والسيطرة السلوكية على استخدامات التعزيز الإيجابي، والمساعدة الذاتية ، والتدريب على المهارات الاجتماعية لتحسين السلوك والتواصل. ، والتكامل الحسي 2- العلاجات المتخصصة، وتشمل هذه الكلمة، علاج النطق وتحسين المهارات اللغوية والاجتماعية من أجل ضمان تواصل بشكل أكثر فعالية، والعلاج الفيزيائي والبدني يمكن أن يساعد في تحسين أي قصور في التنسيق وفي اداء المهارات الحركية، مع العلاج الوظيفي الذي يساعد أيضا المصابين بالتوحد على تعلم معالجة المعلومات الواردة من الحواس (البصر ، والصوت ، والسمع واللمس والشم) بوسائل أكثر سهولة.

إخراجه من المشاكل الاسريه والتعامل مع سلوكه العنيف والغير مناسب بالتشجيع والتعاطف للسلوك الحسن قد يفيد ان يتم تشجيعه على الصلاه والعباده مشوار طويل صعب وليس هناك حل طبي

يمكن ان تتوجه بدلا منه للطبيب النفسي ويفحصه من خلالك ويختار العلاج المناسب لعلاجهويمكن حجزه باحد المصحات النفسية حجزا الزاميا رغما عن ارادته لتتم معالجته

اذا كانت الحالة مستعصية فقد يصف له الطبيب حقن ديازيبام

الأعراض المذكورة تتوافق مع متلازمة اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وهي إحدى الملامح السائدة بين عموم البشر، وتُعد من ضمن اضطرابات النمو التي يتأخر فيها نمو بعض سمات الشخصية مثل التحكم في الدوافع، لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه ثلاثة أنواع فرعية: النوع الذي يغلب عليه النشاط الحركي الزائد والاندفاع والنوع الذي يغلب عليه نقص الانتباه والنوع الثالث الذي يجتمع فيه النشاط الحركي الزائد والاندفاع مع نقص الانتباه في آن واحد وهو النوع الذي يعاني منه معظم الأطفال المصابون باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه . قد تستمر أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه إلى سن البلوغ عند ما يزيد عن نصف الأطفال المصابين بهذا الاضطراب، ويصعب تقدير هذه النسبة حيث لا توجد معايير رسمية لتشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لدى البالغين، يظل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه عند البالغين مقصورًا على التشخيص السريري، وقد تختلف العلامات والأعراض الخاصة بمرحلة الطفولة عن مثيلاتها في مرحلة المراهقة نتيجة لعمليات التكيف وآليات التجنب المكتسبة في أثناء عملية التنشئة الاجتماعية، لا يوجد سبب بعينه يمكن أن تعزى إليه الإصابة ولكن، هناك عدد من العوامل التي قد تساهم في حدوثه أو تفاقمه، وهي تشمل العوامل الوراثية والنظام الغذائي والمحيطين المادي والاجتماعي. تتضمن طرق العلاج غالبًا مزيجًا من تعديل السلوك وتغيير أنماط الحياة، فضلاً عن الأدوية، فالمتابعة الطبية والعلاج السلوكي هما أكثر الاستراتيجيات كفاءة في السيطرة على اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، يليهما الأدوية ، والدواء يؤدي إلى تحسين السلوك في حالة تناوله على المدى القصير، إلا أنه لا يؤدي إلى تغيرات ملموسة على المدى الطويل، وفي جميع الأحوال يجب أن تُراعى خصائص الحالة التي بدوها تحدد وسائل العلاج النفسي المستخدمة للعلاج، وطبيعة الوسائل النفسية والتربوية، والعلاج السلوكي، والعلاج السلوكي المعرفي ، والعلاج النفسي البين الأشخاص، والعلاج الأسري، إضافة إلى دور المدرسة، والتدريب على المهارات الاجتماعية، والتدريب العلاجي للآباء، ولهذا الخطوة الأولى التي ننصح بها هي مُعاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر تتحدد من خلالها نوع وحدة الحالة ومن ثم تحديد السلوك الأمثل في علاجها

سلامته. بعض الأطفال قد يعانون مما يُدعى قلق الفُصال Separation anxiety وهذه حاله يتم معالجتها بإشراف الاختصاص وطبعا بالتعاون مع الاسره والوالدين بطرق علاجيه سلوكيه وتتحسن كثيرا. وبما يتعلق بالهمس فعلي الأغلب انها من اعراض القلق أيضا وهي ليست هلوسه سمعيه. من الأفضل مراجعة طبيب نفسي لتقييم الحاله بشكل مباشر ووضع الخطه السلوكيه العلاجيه. راجيا له الصحة والسعاده والتوفيق