٣ سنوات اظن اني كنت اعاني من الاكتئاب وانتهت عند رجوعي لاهلي والآن اتخ

انت بحاجة لعلاج معرفي سلوكي ودوائى كثير حالات مشابهة شفيت

سلامتك. الحل الامثل ليس بالادويه(الادويه ممتازه عندما يكون لها دواعي استخدام طبيه من قبل مختص) فهذا وعلى الأغلب والاصح هو توتر وقلق من الامتحان وليس اكتئاب بمفهوم الاكتئاب طبيا. من الاسلم ان تراعي نمطا صحيا في حياتك خلال الدراسه وأن تنظم وقتك وتشتغل ما بقى لك من وقت وتجدوله بطريقه عمليه متوازنه سهله وتراعي بها اوقات الدراسه والاستراحه والنوم واية نشاطات اخرى ضروريه وان تلجأ للاسترخاء وتحضيرات الامتحان والاستعداد له وليس الانشغال بالنتائج قبل حصولها متمنيا لك التوفيق.

لاشك أنك تعاني من الاكتئاب : يصيب هذا النوع جميع الأعمار، إلا أن الإصابة به تزداد عند الأشخاص ما بين عمر 25-44 سنة،. وتتميز أعراضه بأنها تزداد في فترة الصباح وتقل تدريجيا أثناء اليوم، والنوبات الشديدة من الاكتئاب من الممكن أن تحدث مرة أو مرتين أو عدة مرات فى حياة المريض، وتتلخص أعراض هذا الاكتئاب بما يلي: • تعكر المزاج. • عدم القدرة على الاستمتاع بمباهج الحياة. • فقدان الشهية وخسارة الوزن. • الأرق أو النوم الزائد. • الشعور بالضيق. • الشعور بالتعب والإرهاق بشكل دائم. • الشعور بالذنب. • انكسار النفس وهبوط الروح المعنوية. • تدني القدرة على التفكير والتركيز. • تكرر فكرة الموت والانتحار عند المريض. • محاولة الانتحار. ويعتبر الشخص مصابا بالاكتئاب إذا توفرت خمسة أعراض أو أكثر من الأعراض السابقة الذكر.ولذلك ننصحك بمراجعة طبيب نفسية واذا ما أكد هذا التشخيص فهو سيرشدك إلى بعض السلوكيات وبعض الأدوية التي سوف تساعدك على التخلص منهذه الحالة

باذن الله ستتخلصين ، التزمي بدوائك وبالتمارين التي يدربك عليها المعالج وستجدين تحسن

هذا رحاب اجتماعي يعالج سلوكيا ودوائيا

تحتاج إلى تدريب على التركيز لتحسين الذاكرة.. والابتعاد عن المشتتات

أعراض اكتئاب . يجب البدء بالعلاج النفسي بعد الفحص العضوي

هذا يتطلب المواجهه مع العلاج من الطبيب النفساني

اعراض اكتئابية انت بحاجة لدعم اجتماعي و عائلي و علاج معرفي

هماك تقنيات المعالجة السلوكية لاضعاف عامل الخوف وهو جعل الشخص أن يواجه تدريجياً العامل الذي يسبب له الخوف . و الطريقة الأخرى هي العلاج بالمواجهة المباشرة و جعل المريض أن يواجه العامل مواجهة مباشرة و متكررة حتى يشعر بأن لا يوجد أي خطر ينتج عن الشيْ المسبب للخوف، و بهذه الطريقة يزول الخوف تدريجياً حتى يختفي وقد يحتاج بعض المرضى إلى تناول أدوية لتخفيف التوتر والقلق والأعراض الأحرى التي قد تصاحبه, وهذا يتطلب أولاً تخديد نوع الرهاب ودرجة تقدمه من قبل أخصائي نفسية ومن ثم تحديد السلوك الأمثل للحالة