لدي موعد عملية بعد خمسة اشهر تغير لصممات القلب منكم شرح مدى خطورة هذه

اطمئني.في العادة هذه الجراحة تتم في العضل. وبو كانت خطرة لتررد الجراح في إجرائها.والشظايا عادة ما تتحوصل ويتشكل حولها كيس من النسيج الليفي الذي يمنع اتصالها بأنسجة الجسم. وأزالتها تكون سهلة إن شاء الله. فتوكلي على الله.

يقصد بأنها اختيارية، أما نسبة الخطزرة فتعتمد على نوع الصمام المصاب ونوع الإصابة ودرجة تقدمها وعلى مجمل الحالة الوظسفية للقلب

سبق أن أجبناك ابأن الفترة المناسبة للعملية تعتمد على درجة استقراره وامكانات المركز الذي ستجرى فيه العملية، لذلك ينبغي التيقن أولا من استقرار حالته السريرية من قبل الطبيب المعالج والمشرف عليه مباشرة وإذا ما تم ذلك الاتصال بالمركز الذي سيجري له العملية ووضعه بالصورة مرفقة بتقرير طبي موضح فيه وضعه الحالي قبل السفر

لا نعرف عمر والدك ولا تاريخه الصحي ولا تفاصيل وضعه الحالي، لكن لا داعي للقلق فإن لم تنجح القسطرة فإنهم يقيمون إمكانية اجراء عملية قلب مفتوح وفق ما تسمح به حالته

هذا يعتمد على التقييم السريري لحالتها وعلى الحالة الوظيفية للاعضاء الحيوية لا سيما الكلى والقلب والكبد , فطبيب التخدير قبل العملي يجري تقييم دقبق للحالة ومن بالتوافق مع الطبيب المعالج سيتم اتخاذ القرار الماسب ولا يمكننا عن بعد تكوين صورة واضحة وكاملة لكون تداخلات حالتها كثيرة

غالبا لا تكون هناك مشكلة، والعملية هي الخلاص ، مع ذلك التقدير الدقيق يكون للطبيب المطلع على تفاصيل حالته

هذا يعتمد أولاً على نوع العيب لأن عيوب الحاجز الأذيني كثيرة : عَيب الفُوْهَةِ الثَّانَوِيَّة، والثُّقْبَةُ البَيضَوِيَّةُ السَّالِكَةُ، وعَيب الفُوْهَةِ الأَوَّلِيَّة، وعيب الحَاجِزِ الأُذَيْنِي الجَيبي الوَريدِيّ، وعيب الحَاجِزِ الأُذَيْنِيّ المُخْتَلِط ، والأُذَين المُشْتَرَك كذلك يعتمد على مستوى الضغط الشرياني الرئوي، فإذا كان الضغط الشرياني الرئوي أكثر من ثلثي الضغط الانقباضي المجموعي ، فإنه سيكون هناك هناك تيار تَحْويلِيّ صافي من اليسار إلى اليمين بنسبة 1.5 إلى واحد على الأقل، وينبغي التأكد من قابليته للعكس قبل اتخاذ الخطوة العلاجيةأو تقدير مدى تطور الحالة

لا داعي للقلق ولكن ينبغي تحديد سبب التضخم وعلاجه أو السيطرة عليه بشكل صحيح , ومن ثم يمكنها أن تجري أي عملية تريدها

لاداعي لتوقيف الدواء قبل اجراء القسطرة

عمليات القلب المفتوحة كثيرة؛ وتشمل تبديل الصمامات، وتبديل القلب أو زرع قلب,أو زرع قلب اصطناعي بالإضافة إلى جراحة الشرايين الكبيرة كالأبهر، واعتلالات القلب المكتسبة التي تؤدي إلى تضيق في الصمامات، أو الأوعية الدموية التاجية, وغير ذلك ولكل منها ظروفها وفقاً لنوعها ودرجة تقدمها وحالة المريض وغير ذلك