هل نحافة المرأة تؤثر في قدرتها على الانجاب؟وتصعب في عملية الولادة؟

الجوع المستمر يسبب سوء التغذية وما ينتج عنه من نقص في الحديد والفيتامينات والبروتينات وهذا كله يؤدي إلى ظهور أمراض متنوعة

لا ليس له تأثير..

ليس هناك تاثير اذا تم تناول غذاء صحي اثناء فتره الحمل, وكان هناك زياده بالوزن بالشكل الطبيعي (اي من 9-12 كيلو). اما بالنسبه الى عدم انتظام الدوره فهناك عده اسباب لذلك ومنها: ١. القلق والتوتر ٢. خلل في النظام الغذائي ٣. تكيس على المبايض ٤.خلل في هرمونات الجسم مثل : ١.زياده في هرمون الحليب ٢. خلل في هرمونات الغده النخاميه ٣. خلل في الهرمونات التي تفرزها الغده الدرقيه، والهيبوثلامس ٤. ارتفاع في الهرمون الذكري لذلك انصحك بمراجعه اخصائي نسائيه لاجراء الفحوصات الهرمونيه اللازمه وكذلك فحص بجهاز الموجات الفوق صوتيه للرحم والمبايض لتشخيص حالتك.

هناك عدة طرق اهمها المشي بانتظام ومن ثم بامكانك استعمال الشراب الضاغط ويجب هنا استعمال المقاس المناسب ثم يجب النبيه بضرورة ارتداء الشراب قبل النزول من السرير صباحا وارتدائه اثناء النهار وننصح ايضا برفع مستوى الساق عند الجلوس بحيث يكون مستوى القدم اعلى قليلا من مستوى الحوض واذا لم ينفع كل هذا فلا بد عندئذ من استشارة طبيب اوعية دموية

تقل الخصوبه وتزيد مضاعفات الحمل بعد عمر ال ٣٥. وبالنسبه الى غزاره الدوره فهي ليست مؤشر على قوه الخصوبه. فاذا كانت دورتك غزيره ومدتها طويله فقد تحدث غزاره الدوره او بدون اسباب عضوية واضحة او نتيجه وجود الياف او لحميه رحميه، لذلك انصحك بمراجعه اخصائي نسائيه لاجراء فحص للدم والتاكد من عدم وجود فقر دم بسبب الدوره الغزيره او الطويله وكذلك اجراء فحص للغده الدرقيه وفحص بجهاز الموجات الفوق صوتيه للرحم والمبايض.وحسب تقييم الطبيب لبطانه الرحم وكذلك حسب عمر المريضه( خاصه اذا كان عمرك اكثر من ٣٥ عام)فقد تحتاج لاخذ عينه من بطانه الرحم وارسال عينه لتحليل الانسجه لاستبعاد وجود اي نمو غير طبيعي ببطانه الرحم قد بؤدي الى نزيف. وحسب تشخيص خالتك يمكن اعطائك العلاج المناسب.

يعتمد على مكان وجود التليف وحجمه ومن الممكن ان يكبر خلال الحمل ولا نفضل استئصاله مع الفترة لانه قد يؤدي الى نزيف حاد

لا تؤاثر الن الرحم في الحوض وليس في البطن

تأثيره يعتمد على موقعه في جدار الرحم ,كما أن حجمه يزداد أثناء الحمل

اتباع نظام الحمية الغذائية والرياضة وتناول الكالسيوم والاسبرين

هذا لا يؤدي الى عقم او خلل بالدوره الشهريه.