هل من الطبيعي ل يبلغ ثلاث سنين ان يلعب دائما وباستمرار بعضوه الذكري كم

تدني الثقة بالنفس ناتجة عن امور متعددة منها ضغوطات الحياة و القلق العام والهلع والرهاب والوسواس والكآبة واضطراب الشخصية كالشخصية التجنبية او الكآبية والقلقة ونتيجة للادمان الكحولي والمخدرات لذلك يكمن اعادة الثقة بالنفس حسب المسبب والشخصية للمريض من خلال العلاج السلوكي والمعرفي والعقاقير الدوائية .

الحياء من الإيمان ولا بد للإنسان أن يشعر بالخجل حتى لو تعرى امام أقرب الناس اليه، وعند الطبيب يجب تغطية جميع الجسم ما عدا المنطقة التي سيفحصها الطبيب ويجب أن تكون مع الطبيب ممرضة ولا يجوز ان يفحصها وهما لوحدهما في الغرفة ، وهذة قضية أخلاقية يجب على الطبيب أن يلتزم بها وأن لا يحاول النظر الى أي جزء من الجسم ليس بحاجة للفحص,ولكن يجب العلم أن الطبيب يقوم بواجبه الانساني، وأنه قد أقسم أن يقوم بواجبه بدون تمييز بين جنس أو عضو أو مرض.

صريك الاسنان له مسببات عضوية ونفسية فيجب التاكد من خلو اعتلالات في اللثة والاسنان والمفصل الفكي اما الاسباب الاخرى فاهمها القلق والتوتر والاكتئاب واضرابات المزاج الانفعالية وجفاف الفم لاسباب نفسية او عضوية كالسكري والشخير والكفائيين والنكيوتين والكحول والادوية من مشتقات الامفيتانمين وبعض ادوية الرشحة والزكام وفي كل الاحوال فان الصريك مهما كان سببه يؤدي الى دخول الحلقة المفرغة من المزيد من التاثير السلبي على الاسنان واللثة والمفصل الفكي والانفعالات والامراض المزاجية والعضوية المسببة لذلك يجب الوقوف على السبب ومن ثم المعالجة من طبيب الاسنان والطبيب النفسي معا و قد يحتاج الامر الى طبيب باطني

أولاً ينبغي تشخيص الحالة وتحديد طبيعتها ،أي هل هي فقط بسبب ضغوط العمل أم أها على علاقة بشخصيته أو بعوامل أخرى وهل هو قادر على التدرب على أساليب معرفية سلوكية وطرق أخرى من العلاج بالتفريغ النفسي التي تساعده على مواجهة ما يثيره كتغير حديث أو وضعية أو غير ذلك, وهذا كله يتطلب التواصل مع أخصائي نفسية خاصة في بداية العلاج ثانياً عليه ممارسة الرياضة وتمارين الاسترخاء التي تمتص الكثير من في القلق والتوتر والعصبية. الابتعاد عن الاشخاص الذين يغيظونه اما اذا كان عليه رؤيتهم باستمرار فينبغي أن لا يعطيهم اهمية كبرى، أخذ قسط من الراحة والاستجمام بين وقت وآخر لأن ذلك يزيل مشاعر التوتر والقلق وهنالك أدوية نفسية بسيطة تُساعد كثيراً في علاج مثل هذه الحالات، لكن قبل استخدمها ينبغي تشخيص الحالة وتحديد خصائصها وسببها من قبل أخصائي نفسية

لا داعي للقلق، ولكن ينبغي عرضها على أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر ومن ثم سيضع لها العلاج السلوكي والدوائي وفق طبيعة التشخيص وحدة الحالة

لعلاج عادة يتوقف على ارادة الشخص وعلى متابعته ومُثابرته في تطبق سلوكيات قد تبدو مُزعجة في البداية ولكنها تُمكنه من التخلص من هذه الحالة إلى الأبد وهي تتلخص بالآتي: - حاولي أن تكتبين رسالة إلى نفسك عندما تكون لديك مشاعر داخلية حول موضوع معين وتريدين التعبير عنها، - حاولي أن تعزيثقتك بنفسك وبقدراتك من خلال كتابة نقاط ضعفك كما ترينها في عمود خاص واكتب مقابل كل نقطة ضعف الصفة أو المضادة لنقطة ضعفك مثال: لا أثق بالآخرين لا أنا أثق بنفسي. و بعد كتابة المشاعر المتعارضة، حاولي أن تفكري بنفسك وبسلوكك على أنك تتمتلكين الصفات والمبادئ الصحيحة. - حاولي أن تتخيلين مواقف سوف تسبب لك القلق والارتباك والإحراج لأنك خجولة، وحاولي بالمقابل أن تفكر بما كنت ستفعله لو لم تكوني خجولة واستمري يوميا على نفس المنوال ولمدة أسبوع وبعدها إذا واجهت على أرض الواقع موقفا طبق ما فكرت به. وهكذا تدريجياً ستتخلصين منه خاصة إذا أجبرت نفسك على القيام بنشاطات ذات طابع اجتماعي ومارستي الرياضة مع الأصدقاء والزملاء بشكل يومي كونها ستساعدك على كسر كل الحواجز والعقبات النفسية التي تعتريك

يجب المتابعه مع اخصائي نفسي لمعرفة اسباب تغير سلوكة ومعالجة هذا السلوك

ننصحك بعرضها على مركز متخصص بهذا المجال ، لأنه لا يمكن علاجها عن بعدز