انا واعاني من قصر في القامه طولي هوا mt واريد علاج يكون مفعوله جيد اري

عليك مراجعة اختصاصي الغدد الصماء لعمل فحص للهرمونات وتقييم الحالة، فقد يكون السبب وراثياً أو هرمونياً، والحل بعد النتيجة.

ننصحك بمراجعة استشاري أمراض الغدد الصماء ليفحصك سريريا وإجراء بعض التحاليل المخبرية

١- مبروك، فليس للطول علاقة بالزواج ٢- فرصة ان يزداد طول الانسان بعد عمر ٢١ تكون ضعيفة بغض النظر عن الدراسات التي تبين ان نمو الانسان يمكن ان يمتد الى ٢٣ عاما المهم معرفة سبب قصر القامة الذي تعاني منه لمعرفة العلاج ينفسم قصر القامة الى ثلاثة اقسام ١- الوراثي : ويكون له علاقة بطول الوالدين الاصلي وهذا النوع يمكن حسابه باستخدام طول الوالدين في معادلة خاصة ٢-قصر القامة المتعلق بتأخر نمو العظم :   ٣-   قصر القامة نتيجة مرض مزمن   يتم اكتشاف هذه الانواع خلال الطفولة وتتم معالجة كل نوع حسب معطياته اذا كان قابلاا للعلاج   العلاجات الحالية من هرمونات او عمليات  نتائج نجاحها غير مشجعة ، أمامك بعض الوقت للنمو ،لكن يمكنك مراجعة اختصاصي غدد صماء للمساعدة.  -

بروز الثديين عند الشخص السمين شئ طبيعي اما عند الشخص غير السمين فهو مرتبط بزيادة إفراز الهرمونات الأنثوية لذلك ننصحك بمراجعة إختصاصي غدد صماء

لا بد ان طبيبك يطلب لك فحوصات الهرمونات بين الفينه والاخرى لاستمرار العلاج يعتمد على مدى التحسن ومستوى ارتفاع الهرمون في الدم اذا كانت الاستجابه جيده فلن يستمر العلاج الى الابد

سيدتى اولا علينا معرفه الحقيقه العلميه وهى هل قصرك مرضى ودلك بمعرفه ان طولك اقل من الطبيعى لعمرك وان كان كدلك نعم هناك الهرمونات التى تعالج دلك ولكن علينا معرفه هل تم اغلاق العطم لديك والموضوع يحتاج الى تشخيص دقيق اما ان طولك يعد طبيعى لسنك والهرمونات طبيعيه فلا ارى مكان للهرمونات فى دلك

عن طريق زرع المسمار النخاعي

لعلاج نحافة الساقين والأرداف والتي ترتبط ايضا بنحافة الجسم، لذلك لزيادة ورن الارداف يجب زيادة وزن الجسم من خلال عمل التمارين الرياضية المنتظمة التي تؤثر على عضلات الارجل فتكبر في الحجم و يزداد حجم رجلك و هي مثل المشي او الجري للوصول إلى الوزن الطبيعي، ايضا لابد من تناول طعام أكثر مما يتم إحراقه أي بزيادة حوالي 500 سعرة حرارية باليوم، وبالتالي يجب التركيز على الاطعمة الدسمة الغنية بالكربوهيدرات والدهون. وهناك عمليات تجرى في عيادات التجميل لعلاج نحافة الرجل بالجراحة وحقن الدهون في المنطقة النحيفة.