السبب وِراثَي ينتفل عن طريق صِّبْغِيّ جَسَدِي سائِد, وهذا يعني أن حصول الطفل على جين شاذ من أحد الوالدين كاف لكي يرث المرض في شكله الأول.
وفي الشكل الثاني وهي حالات نادرة جداً، الطفل يرث هذا الجين من كلا الأبوين
causes
الخلل الوراثي في كلا الحالتين يؤدي إلى تحوّل في مُستقبِل البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة أَبوبروتين بي( ApoB ) حيث يوجد هناك عيب واحد معروف ل(00 ApoB و (R3500Q) ) وعيوب متعددة لمُستقبِل البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة، مما يؤدي إلى ارتفاع مستواه فغي الدم ةبقائه مرتفعاً لأكثر من أربعة أو خمسة أيام مما يزيد من حدوث التصلب العصيدي واحتمالية تضيق الأوعية الدموية وانسدادها.2
الخلل الوراثي في كلا الحالتين يؤدي إلى تحوّل في مُستقبِل البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة أَبوبروتين بي( ApoB ) حيث يوجد هناك عيب واحد معروف ل(00 ApoB و (R3500Q) ) وعيوب متعددة لمُستقبِل البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة، مما يؤدي إلى ارتفاع مستواه فغي الدم ةبقائه مرتفعاً لأكثر من أربعة أو خمسة أيام مما يزيد من حدوث التصلب العصيدي واحتمالية تضيق الأوعية الدموية وانسدادها.2
physiology
عادة لا توجد أعراض خاصة واضحة ولكن يمكن أن تظهر لُوَيحَةٌ صَفْراء على الجغن أو على أطراف القُزَحِيَّة (القَرْنِيَّة الشَيْخِيَّة القَوسية), أو على أوتار اليدين والمرفقين والركبتين والقدمين، وخاصة على وتر أخيل (العُرْقوب). 1-2
ولكن تكون أعراض المَرَض القَلْبِيٌ الوِعائِي المُبْتَسَر هي الأكثر ظهوراً وتشمل:
أعراض الذَبْحَةٌ الصَدْرِيَّة، .
واحْتِشاء عَضَلِ القَلْب.
ونَوْبَات إِقْفارِيَّةٌ عابِرَة.
وحوادِث (سكتات) وِعائِيَّةٌ دِماغِيَّة.
ومرض الشِرْيان المُحيطِي . 3
symptoms
عادة لا توجد أعراض خاصة واضحة ولكن يمكن أن تظهر لُوَيحَةٌ صَفْراء على الجغن أو على أطراف القُزَحِيَّة (القَرْنِيَّة الشَيْخِيَّة القَوسية), أو على أوتار اليدين والمرفقين والركبتين والقدمين، وخاصة على وتر أخيل (العُرْقوب). 1-2
ولكن تكون أعراض المَرَض القَلْبِيٌ الوِعائِي المُبْتَسَر هي الأكثر ظهوراً وتشمل:
أعراض الذَبْحَةٌ الصَدْرِيَّة، .
واحْتِشاء عَضَلِ القَلْب.
ونَوْبَات إِقْفارِيَّةٌ عابِرَة.
وحوادِث (سكتات) وِعائِيَّةٌ دِماغِيَّة.
ومرض الشِرْيان المُحيطِي . 3
التشخيص يتم من خلال وجود التاريخ العائلي للتَصَلُّبٌ العَصيدِيّ المُبتسر ووجود علامات كالمذكورة أعلاه مثل أوَرام الأوتار الصفراء واللويحاتعلى جفن المريض الذي يكون لديه كولوستيرول المصل مرتفع، بشكل خاص البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة (البروتينات الشَّحْمِيَّةُ الوَضيعة الكَثافَة وثُلاَثِيُّات الغليسريدات تكون طبيعيّة نمطيّاً)
فَرْط بروتيناتِ الدَّمِ الشَّحْمِيَّة من النمط الثاني الذي يتم تمييزه على رَحَلاَن البروتينات الشَّحْمِيَّة (نادر الحدوث).
ويُمْكِنُ أَنْ يتم تمييز عيوب جينِ مُستقبِل البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة بالإختبار الجينِيّ. وهذا الإختبار يتّخذ عموماً حينما:
'يظهر لدى فرد من العائلة طَفْرَة ما؛
diagnosis
التشخيص يتم من خلال وجود التاريخ العائلي للتَصَلُّبٌ العَصيدِيّ المُبتسر ووجود علامات كالمذكورة أعلاه مثل أوَرام الأوتار الصفراء واللويحاتعلى جفن المريض الذي يكون لديه كولوستيرول المصل مرتفع، بشكل خاص البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة (البروتينات الشَّحْمِيَّةُ الوَضيعة الكَثافَة وثُلاَثِيُّات الغليسريدات تكون طبيعيّة نمطيّاً)
فَرْط بروتيناتِ الدَّمِ الشَّحْمِيَّة من النمط الثاني الذي يتم تمييزه على رَحَلاَن البروتينات الشَّحْمِيَّة (نادر الحدوث).
ويُمْكِنُ أَنْ يتم تمييز عيوب جينِ مُستقبِل البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة بالإختبار الجينِيّ. وهذا الإختبار يتّخذ عموماً حينما:
'يظهر لدى فرد من العائلة طَفْرَة ما؛
يُمْكِن معالجة مُتَغايِر الزَّيجوت بفاعليّة بمشتقات الاستاتين وهذي أدوية تثبّط قدرة الجسم على إنْتاج الكولوستيرول من خلال إِحْصار إنزيم مُخْتَزِلَة الهيدروكسي ميثيل جلوتيريل
وتعمل أيضاً على جعل الكبد يُنتج مُستقبِلات أكثر للبروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة لإبْقاء كمية الكولوستيرول في الخليةِ. وهذا يَتطلّب على الأقل نسخة واحدة عاملة للجين.
في حالة لم تكن الاتستاتينات فعّالة، يُمكن إضافة دواء مِنْ صنف الحَمْض الصَفْراوِيّ أو الليفي الوَشيظ، بالإضافة إلى النِياسين. و لأنّ مجموعة الألياف والاستاتين مرتَبطان بالخطر المتزايد للاعْتِلال العَضَلِي وانْحِلاَل الرُّبَيْدَات (تحلل النسيج العضلي ما يُؤدّي إلى الفشل الكلوي الحادِّ)، يتم مراقبة المرضى عن كثب. 4 - 5
أما في حالة الزَيْجُوتٍ مُتَمَاثِلَةِ الأَلائِل حيث أم مستويات البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة عاليّة جدّاً والعلاجات الأكثر فاعليّة تَتطلّب نسخة واحدة على الأقل من الجين مُستقبِل البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة. ففي هذه الحالة ما غالباً يُعطى كميات عالية مِنْ أَوْشِظَة الحمض الصفراوي؛ وأحياناً الجرعة العالية من الاستاتين يُمْكِن أَنْ تُساعدَ على إظهار مستقبل بروتين الشَّحْمِي الخَفيض الكَثافة مختل وظيفيّاً (لكن يعَمَل أحياناً). إنّ العلاجات الأخرى المُسخدمة هي فِصادَة البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة (تصْفِيَة البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة بترشيح الدمِّ بشكل مشابه لغسل الكلى) و- كسبيل أخير - زراعة الكبد. وهذا الخيار الأخير سَيُقدّم خلايا الكبدِ بمُستقبِلات عاملة للبروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة، حيث تعالج الحالة بفعاليّة عملياً.6
بالضافة لما ذكر سابفاً العلاج يتضمن معالجة الحالة الناشئة أو المصاحبة لفرض الشحميات خاصة تضيق الأوعية الدموبة وما ينجم عنها من لذَبْحَةٌ صَدْرِيَّة، أو اتشاء العضلة القلبية أو غير ذلك وقد يستوجب عمل لرَأْب الشَّرايين التَّاجِيَّةِ عَبْرَ اللُّمْعَة وبطَرِيْقِ الجِلْد, أو من خلال عمل جراحي
يُمْكِن معالجة مُتَغايِر الزَّيجوت بفاعليّة بمشتقات الاستاتين وهذي أدوية تثبّط قدرة الجسم على إنْتاج الكولوستيرول من خلال إِحْصار إنزيم مُخْتَزِلَة الهيدروكسي ميثيل جلوتيريل
وتعمل أيضاً على جعل الكبد يُنتج مُستقبِلات أكثر للبروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة لإبْقاء كمية الكولوستيرول في الخليةِ. وهذا يَتطلّب على الأقل نسخة واحدة عاملة للجين.
في حالة لم تكن الاتستاتينات فعّالة، يُمكن إضافة دواء مِنْ صنف الحَمْض الصَفْراوِيّ أو الليفي الوَشيظ، بالإضافة إلى النِياسين. و لأنّ مجموعة الألياف والاستاتين مرتَبطان بالخطر المتزايد للاعْتِلال العَضَلِي وانْحِلاَل الرُّبَيْدَات (تحلل النسيج العضلي ما يُؤدّي إلى الفشل الكلوي الحادِّ)، يتم مراقبة المرضى عن كثب. 4 - 5
أما في حالة الزَيْجُوتٍ مُتَمَاثِلَةِ الأَلائِل حيث أم مستويات البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة عاليّة جدّاً والعلاجات الأكثر فاعليّة تَتطلّب نسخة واحدة على الأقل من الجين مُستقبِل البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة. ففي هذه الحالة ما غالباً يُعطى كميات عالية مِنْ أَوْشِظَة الحمض الصفراوي؛ وأحياناً الجرعة العالية من الاستاتين يُمْكِن أَنْ تُساعدَ على إظهار مستقبل بروتين الشَّحْمِي الخَفيض الكَثافة مختل وظيفيّاً (لكن يعَمَل أحياناً). إنّ العلاجات الأخرى المُسخدمة هي فِصادَة البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة (تصْفِيَة البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة بترشيح الدمِّ بشكل مشابه لغسل الكلى) و- كسبيل أخير - زراعة الكبد. وهذا الخيار الأخير سَيُقدّم خلايا الكبدِ بمُستقبِلات عاملة للبروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة، حيث تعالج الحالة بفعاليّة عملياً.6
بالضافة لما ذكر سابفاً العلاج يتضمن معالجة الحالة الناشئة أو المصاحبة لفرض الشحميات خاصة تضيق الأوعية الدموبة وما ينجم عنها من لذَبْحَةٌ صَدْرِيَّة، أو اتشاء العضلة القلبية أو غير ذلك وقد يستوجب عمل لرَأْب الشَّرايين التَّاجِيَّةِ عَبْرَ اللُّمْعَة وبطَرِيْقِ الجِلْد, أو من خلال عمل جراحي
treatment
يتطلب الجمية والمحافظة على نمط حياة نشط والالتزام بالعلاج والمتابعة الطبية
living
قد يكون اتباع نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة والكوليسترول وغنية في النظام الغذائي الدهون غير المشبعة مساعدا في السيطرة على مستويات لكولوستيرولِ البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة .
كذلك المشورة قبعند الزواج تشكل خيار لأولئك الذين لديهم تاريخ عائلي من هذا الشرط، لا سيما إذا كلا الوالدين يحمل الجينات المعيبة بنقل المرض
prevention
نوبة قلبية في سن مبكرة
سكتة دماغية
انسدادات وعائي نجيطية مختلفة
أم الدم الأبهرية البطنية
فشل قلبي احتقاني
تضيق أو انسداد الشريان السباتي
نوبة قلبية في سن مبكرة
سكتة دماغية
انسدادات وعائي نجيطية مختلفة
أم الدم الأبهرية البطنية
فشل قلبي احتقاني
تضيق أو انسداد الشريان السباتي
complications
المآل يعتمد بشكل كبير على المدى الذي يمكن أن تخفض مستويات لكولوستيرولِ البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة .
المرضى الذين يعانون من فَرْطُ كوليستيرولِ الدم العائِلِيّ متماثلة الزَيْجُوتٍ يكون متوسط العمر المتوقع محدودة للغاية دون تدخل طبي كبير.
علاج عوامل الخطر الأخرى مثل ارتفاع ضغط الدم للتعديل، والتدخين، ومرض السكري يقلل كذلك من خطر مرض الشريان التاجي. 9
المآل يعتمد بشكل كبير على المدى الذي يمكن أن تخفض مستويات لكولوستيرولِ البروتين الشَّحْمِيّ الخَفيض الكَثافة .
المرضى الذين يعانون من فَرْطُ كوليستيرولِ الدم العائِلِيّ متماثلة الزَيْجُوتٍ يكون متوسط العمر المتوقع محدودة للغاية دون تدخل طبي كبير.
علاج عوامل الخطر الأخرى مثل ارتفاع ضغط الدم للتعديل، والتدخين، ومرض السكري يقلل كذلك من خطر مرض الشريان التاجي. 9
prognosis
relatedDrugs
1- Rader DJ, Cohen J, Hobbs HH (2003). "Monogenic hypercholesterolemia: new insights in pathogenesis and treatment". J. Clin. Invest. 111 (12): 1795–803.
2-Durrington P (2003). "Dyslipidaemia". Lancet 362 (9385): 717–31
3-Jansen AC, van Aalst-Cohen ES, Tanck MW et al. (2004). "The contribution of classical risk factors to cardiovascular disease in familial hypercholesterolaemia: data in 2400 patients". J. Intern. Med. 256 (6): 482–90
4-Kastelein JJ, Akdim F, Stroes ES et al. (April 2008). "Simvastatin with or without ezetimibe in familial hypercholesterolemia". N. Engl. J. Med. 358 (14): 1431–43.
5-Scientific Steering Committee on behalf of the Simon Broome Register Group (1999). "Mortality in treated heterozygous familial hypercholesterolaemia: implications for clinical management". Atherosclerosis 142 (1): 105–12
6-Marais AD, Blom DJ, Firth JC (January 2002). "Statins in homozygous familial hypercholesterolemia". Curr Atheroscler Rep 4 (1): 19–25.
7-.Genest J, Libby P. Lipoprotein disorders and cardiovascular disease. In: Bonow RO, Mann DL, Zipes DP, Libby P, eds. Braunwald's Heart Disease: A Textbook of Cardiovascular Medicine. 9th ed. Philadelphia, PA:Saunders Elsevier; 2011:chap 47.
8- Semenkovich, CF. Disorders of lipid metabolism. In: Goldman L, Schafer AI, eds. Cecil Medicine. 24th ed. Philadelphia, PA: Saunders Elsevier; 2011:chap 213.
9-1.Goldstein JL, Hobbs HH, Brown, MS. Familial Hypercholesterolemia. In: Scriver CR, Beaudet AL, Sly WS, Valle D, eds. The Metabolic and Molecular Bases of Inherited Disease. 8th ed. New York, NY: McGraw-Hill; 2001:2863-2913.
term_references