أعاني من نزول الماء أو السائل المنوي بغزارة عند الاستثارة او المداعبة وقبل ممارسة الجنس تحديدا. لم يسبق لي الحمل . ما هو العلاج لهذه الحالة ؟ وما يسمى وصف هذه الحالة وهل هو امر عادي لدى الفتيات؟ هذا الامر يشعرني بالضيق ويسبب لي الحرج
السبب الاهم في خروج المني هو تغير وضعبات الجماع
فكلما اخرج القضيب و تم ايلاجه مره اخره يدخل الهواء داخل المهبل
و بالتالي عند النشوه الجنسيه لدي المراه تكون جدران المهبل قريبه من بعضها مع دخول كميه من الهواء
لذلك يجب تغير وضع الجماع او الاستلقاء مباشره بعد القذف داخل المهبل
تعاني من ثر المني، ولا داعي للعلاج ويشفى ذاتياً. توصف عادة العلاجات عن طريق تحليل السبب الجذري للمشكلة. وفيما يلي بعض العلاجات الأفضل الموصى بها لعلاج حالة نز المني. ١- اتباع نظام غذائي متوازن مهم لعلاج نز المني. وينصح المرضى الذين يعانون من هذا الاضطراب بتناول نظام غذائي غني بالخضروات الغذائية والفواكه. تشمل الفواكه الموصى بها من قبل الممارسين الصحيين البرقوق والليمون والأناناس والأفوكادو. ٢- ينصح بالحد من أو وقف التدخين وتناول الكحول. إن اتباع أسلوب حياة صحي يقلل من خطر الأمراض المعدية ويحسن إنتاج المنويات في السائل المنوي. للمزيد راجع ثر المني في القاموس.
الطبيعي أن يستمر خروج سائل من المهبل لفترة بعد ولكن لا يكون هذا السائل هو السائل المنوي بأكمله،بل تظل الحيوانات المنوية متجمعة حول عنق الرحم والامر طبيعي
وخروج اغلبية المني منك قد يكون بسبب ضعف القذف أو حدوث فقد للانتصاب أثناء القذف مع سرعة إخراج الذكر من المهبل بشكل مباشر بعد القذف، ويصحب ذلك قيامك بشكل سريع بعد القذف دون المكوث لفترة على ظهرك، فيؤدي ذلك إلى خروج السائل المنوي بأكمله من المهبل وحتى في ذلك لا يكون بأكمله ولكن يكون جزءاً كبيراً
الأمر الآخر، هو وجود مشكلة في لزوجة السائل المنوي، وإن كان هذا سبب غير شائع، ولكن يتم التأكد منه من خلال عمل تحليل سائل منوي وذلك لمعرفة أمر اللزوجة
قد يشمل علاج سرعة القذف عدد من التدابير منها :
- العلاج الجنسي من خلال الاستمناء قبل ساعة أو أكثر من ممارسة الجنس لتأخير القذف أو الامتناع عن ممارسة الجنس لفترة زمنية محددة والتركيز على الممارسات الجنسية الاخرى .
- العلاج الدوائي بمُضادات الاكتئاب او الكريمات الموضعية المخدرة .
- العلاج النفسي أو السلوكي .
المتحكم في كيفية خروج وقذف السائل المنوي أثناء الجماع هو: قوة الشهوة الجنسية, والحالة البدنية والنفسية, وما إذا كان هناك التهاب أو احتقان في الأجهزة التناسلية، وخاصة البروستاتا، وفي الأول والأخير من يسيطر على كل هذه العوامل هو المخ، وتعوده على نظام معين في التواصل الجنسي؛ حيث تؤثر كل هذه العوامل على قوة واندفاع القذف من خلال المخ.
وهناك أيضا دور في قوة القذف للعضلات المحيطة بالبروستاتا، والحويصلات المنوية والقضيب, طبعا مع ممارسة العادة السرية حيث لا استثارة جنسية من طرف آخر، ولا تحفيز على قوة الشهوة من قبل المخ، فيكون الاندفاع متأرجحا، أحيانا قويا، وأخرى ضعيفا، وهذا شيء طبيعي.