أعراض الإيدز تشبه أعراض أكثر الأمراض المعدية، ويعتمد تشخيص الاصابة بالايدز على الفحص المخبري للدم واللُعاب للكشف عن وجود الاجسام المُضادة لفيروس نقص المناعة ( HIV ) وتتميز هذه الفحوصات لعدم دقتها نظراً لانتاج الجسم للاجسام المُضادة بعد مرور 12 اسبوعاً من العدوى او 6 أشهر ( في حالات نادرة ) ولذلك يُوصي الطبيب العامل المُستضد لفيروس نقص المناعة الذي يُكشف عنه بعد مرور عدة أيام على الاصابة بالعدوى . وهناك فحوصات نعطي نتائج بعد ٢-٣ أسابيع من الممارسة.
إذا كان الشريكين نظيفين!! فلا يوجد ما ينت=قل، ولا داعي للقلق، أما الأعراضلعدوى الأولية:
وتحدث عند دخول الفيروس إلى الجسم أول مرة، إذ خلال شهرين يطور المصاب أعراضا تشبه أعراض الإنفلونزا، مثل
-حمى.
-ألم في الحلق.
-ألم في العضلات.
-تعرق ليلي.
-صداع.
-إسهال.
-تضخم في العقد اللمفاوية.
-تقرحات في الفم.
-تقرحات في المنطقة التناسلية.
-طفح جلدي خاصة في الجذع بدون شعور حكة
وتستمر مرحلة الكمون السريري عادة عشر سنوات، وبعدها يكون جهاز المناعة قد أنهك فيصاب الشخص بما يسمى نقص المناعة المكتسب، وعندها يشخّص بأنه مصاب بالإيدز.
يعتمد تشخيص الاصابة بالايدز على الفحص المخبري للدم واللُعاب للكشف عن وجود الاجسام المُضادة لفيروس نقص المناعة ( HIV ) وتتميز هذه الفحوصات لعدم دقتها نظراً لانتاج الجسم للاجسام المُضادة بعد مرور 12 اسبوعاً من العدوى او 6 أشهر ( في حالات نادرة ) ولذلك يُوصي الطبيب العامل المُستضد لفيروس نقص المناعة الذي يُكشف عنه بعد مرور عدة أيام على الاصابة بالعدوى . وهناك فحوصات نعطي نتائج بعد ٢-٣ أسابيع من الممارسة.