و عليكم السلام !
قبل كل شيء يجب زيارة الطبيب لاجراء الفحوصات اللازمة و أخذ العلاج المناسب .
ربما تكون نوعا من الديدان , و لكن بعد اجراء فحص البراز يمكن معرفتها بالضبط .
هناك أمور عديدة تشبه الوصف الذي وصفته في البراز ومنها:
- قد تكون عبارة عن بقايا حبوب تتناولها، أو كبسولات دوائية.
- قد تكون بقايا أو قطع من ديدان في الأمعاء.
- بقايا طعام، كبذور تم تناولها دون مضغ، أو بقايا طعام دهني.
- قد تكون عبارة عن حصيات كوليستيرولية من المرارة.
أفضل شيء لمعرفة طبيعة هذه الكريات أن يتم إرسالها إلى المختبر، لإجراء تحليلها ومعرفة طبيعتها
هناك سؤالين في سوال واحد ولا يوجد أي سؤال واضح
تقول الم في المثانة ارجوا ذكر العوارض وأين ومتى وكيف بجدأت وكيف تم معرفة ان الألم مصدره المثانة وهل هناك تبول طبيعي ام لا هل هناك حرقة في البول ام لا وهل تم فحص البول أمور كثيرة غير مذكورة ولا نستطيع التخمين لذا يجب إعادة طرح السؤال وبوضوح كامل ومفصل
تقول خيوط في البراز ؟؟؟ خيوط ماذا ؟ هل هناك دم ؟ ما لون الخيوط وما هي طبيعة الخيوط
لا شيء واضح ابدا
ننتظر توضيحاتكم
ما دام قد استفرغ و آخر استفراغ كان مصحوبا بخيوط دم فهذا يعني انه عند الاستفراغ الشديد تحصل شقوق في غشاء المعدة و تظهر خيوط الدم هذه ، و بعد توقف الاستفراغ عادة تلتئم هذه الشقوق ، و لكن يجب زيارة الطبيب من اجل عااج التهاب اللوز .
لقولون العصبي هو أكثر أمراض الجهاز الهضمي شيوعاً في العالم.. إذ تصل نسبة الإصابة به من 10 إلى 20%، ونجده يصيب الرجال والنساء، بينما تزيد نسبة الإصابة في النساء عن الرجال.
شعور زائد بالقلق والتوتر
ويشكو مرضى القولون العصبي أساساً من آلام البطن والإمساك أو الإسهال أو تقلّب الطبيعة ما بين الإمساك والإسهال، بالإضافة إلى الشعور بالانتفاخ والامتلاء وسوء الهضم والغازات والتجشؤ. وغالباً يشكو المرضى من الإمساك المزمن مع صعوبة الإخراج، وقد يكون إسهالاً، كما يشكو بعض المرضى من تقلّب الطبيعة ما بين الإمساك والإسهال حتى يصعب معرفة كونه يعانى من إمساك أو إسهال، ويشكو كثير من المرضى بالامتلاء وعسر الهضم حتى يفضلوا عدم تناول الطعام تفادياً لعسر الهضم.. كما أنّ هناك شعوراً يزداد بالتوتر والقلق .
مرض مزعج ولا يمثل خطورة
كل هذه الأعراض وغيرها قد لا تكون مجتمعة في مريض، بينما قد يوجد بعضها في بعض المرضى، ولكن الآلام والإمساك أو الإسهال هو العامل المشترك في جميع الحالات. ويتصور مريض القولون العصبي أن به مرضاً لم يستطع الأطباء معرفته، ويخشى أن يفاجأ يوماً بأورام بالقولون، وهذا مما يزيد قلقه، ومن هنا نشير إلى أن القولون العصبي مرض مزعج، ولكنه ليس خطيراً ولا يؤدى إلى أورام أو سرطان بالقولون.
التأكد من طبيعة الإصابة
وقد ثبت أن ثلثي مرضى القولون العصبي يبدأ بعد إصابتهم بنزلة معوية بكتيرية، قد تأتى وتنتهي سريعاً، خاصة إذا كانت على هيئة إسهال وبدون قيء ليعقبها أعراض القولون العصبى.
إن شكوى مرضى القولون قد تكون عرضاً لمرض آخر بالقولون.. لذلك يجب التأكد تماماً من أنّ الإصابة بالقولون العصبي وليس بغيره.
تغيّر مكان الألم مؤشر للإصابة بالقولون
عندما تشكو من تغيير مكان الألم، وإذا كان الألم دائماً أسفل البطن ثم أصبح أعلى البطن، أو تغيّر في طبيعة الألم، فإن كان دائماً ألماً محتملاً تغيّر إلى ألم شديد، أو تغيّر في طبيعة الإخراج، فإن كان دائماً إسهالاً ثم تحول إلى الإمساك والعكس أيضاً إمساك مستمر ثم أصبح إسهالاً دون ملينات، إذا ظهر نقص واضح بالوزن أو أنيميا، وكذلك في حالة ارتفاع الحرارة أو خروج دم أو براز مدمم من الشرج، فيجب في تلك الحالات استشارة الطبيب.
أهمية المنظار
فقد يستطيع الطبيب الوقوف على تلك الأعراض، وذلك بالفحص الإكلينيكي والتحاليل ومنظار القولون.. ولا بد هنا من التأكيد على الأهمية القصوى لمنظار القولون، كما أن الأشعة العادية أو المقطعية قد تساعد على التأكد من التشخيص في مثل هذه الحالات