قبل اسبوع جاني خفقان شديد بالقلب ولم استطع التنفس بسهوله وايضا كانه يو

مما ورد في الرسالة يتضح أن هناك خفقانات سريعة تستوجب معرفة نوعها إن كانت أذينية أم بطينية وحسب نوعها يتم تحديد العلاج، لذلك ننصحك بزيارة أخصائي امراض قلبية والذي بدوره سيعمل لك رسم تخطيطي للقلب لمعرفة نوعية الإضطراب في دقات القلب، وإذا تعذر معرفتها وقت المراجعة قد يزودك بمسجل يثبت بواسطة أسلاك تنقل النشاط الكهربائي للقلب ليتم تسجيلها ومن ثم تتم دراستها لتحديد خصائصها وعلى ضوئها يوصف العلاج، وفي كل الأحوال لا داعي للقلق، ولكن لا تهملي الموضوع.

ألم القلب من المستبعد أن يستمر لمدة ثواني ولا يأتي على هيئة نغزات وليس في عمرك الصغير

بما أن الفحص الطبي سليم ينبغي أن لا تقلق فقد يكون الألم عضلي وبالراحة سيتلاشى

لا داعي للقلق , ولكن من المفضل اجراء فحص لمعرفة السبب سواء كان ناجماً عن تقلص عضلي أو عن أي سبب آخر

لا داعي للقلق وكما أن الفحوصات كانت سليمة يبقى الاحتمال الأكبر أنه بسبب تقلص عضلي وبالراخة وتناول المسكنات العادية سيتلاشى

بما أن الفحوصات القلبية كانت سليمة ينبغي عدم القلق، لأن هذا يدعم عدم وجود شيء في الشراين أو أي مشكلة في تروية العضلة القلبية ومشاكل التروية وهي نقص في وصول الدم إلى العضلة تحدث عندما يكون هناك انسداد أو تضيق في الشرايين التاجية، وكون الفحوصات بما فيها فحص الجهد كانت طبيعية فينبغي البحث عن سبب آخر، سواء في العضلات الوربية التي بين الضلوع أو في الأنسجة التي تحيط بالرئة أو أو في مكان آخر يعكس الألم في هذه المنطقة، والفحص الطبي السريري يساعد في بيان ذلك ، وبقي أن تحاولي توضيح إن كان هنا خفقان أو إحساس بدقات القلب قبل حدوث النوب والأعراض الأخرى، وإن كان كذلك ينبغي رصد هذا وعلاجه لأنه هذا قد يفسر ما يحدث معك في ظل غياب مرض شراييني

لا داعي للقلق ولكن ينبغي التأكد من عدم وجود التهاب في مفصل الكتف الأيمن كونه غالبا ما يكون سبب بهكذا أعراض

لا داعي للقلق لكن إن كان ذلك يحدث داءما بتوافق مع الخفقان فينبغي عمل تخطيط كهربي للقلب لتحديد نوع التسارع ومن ثم تحديد السلوك الطبي نحوه

لا داعي للقلق, ولكن هذا يدل على حدوث حالة تسارع في النبض وننصح باجراء فحص طبي وتخطيط كهربي للقلب لتحديد نوعه وتحديد سببه ومصدره وعلى ضوء ذلك سيكون السلوك الطبي الأمثل لضمان عدم تكراره

لا داعي للقلق لكن من الأفضل معاودة الطبيب لأن اسباب ذلك كثيرة ولا يمكن معرفة السبب بدقة دون التحقق من خصائص الأعراض المذكورة ومعرفة خصائصها والكشف عن العلامات السريرية المرافقة