اعاني من مرض الرهاب الاجتماعي ووصف لي الطبيب عقّار البروزولام وقد اصبح عندي تعود على الدواء بحيث اني اذا لم اتناول 1 ملغم كل يوم اصاب بنوبة هلع شديدة وعندما طلبت من الطبيب التخلص من العقار وصف لي ليبروكسايد لكنه لاينفع فهل يوجد بديل عن عقار زاناكس

فلوكستين امن نسبيا .. يجب مناقشة الخيارات مع الطبيب اذا كنت تعانين من اى امراض عضوية اخرى و كذلك في فترات الحمل و الرضاعة في العادة يجب تناول الدواء لمدة من 9 شهور الى عام اذا كانت هذه اول نوبة اكتئاب تصابين بها , و ان كانت نوبات متكررة فتناول العلاج يستمر فترة اطول

يمكنك إتباع تعليمات الطبيب بشأن الدواء ولكن من المهم أيضا متابعة جلسات علاج نفسي للعلاج

الطول؟الوزن؟الرجوع للطيبيب المعالج إنعدام الثقة هو أيضا عرض مرضي وربما نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات كلامية. 

بالنسبة لتناول الدواىين معا الافضل مراجعة الطبيب الذى وصف العلاج، بالتسبة للاعراض مثل التوتر والرخاب انتى بحاجة لجلسات علاج نفسى معرفى سلوكى وبرنامج محدد لخفض اعراض الرهاب الاجتماعى تفضلى بحجز جلسة معى واهلا بكى

سلامتك من المعروف ان الرهاب باشكاله المختلفه (البسيط، الساح ، والرهاب الاجتماعي) تقوم المعالجه به وبشكل أساسي ورئيسي على المعالجه النفسبه السلوكيه بما يُعرف ببرنامج التعرض التدريجي وتقليل الحساسيه وما يرافقها من تثقيف نفسي واسترخاء عضلي وتدريبات التنفس والدعم النفسي والاجتماعي وقد يُضاف العلاج الدوائي كداعم لتخفيف القلق او معالجة الاكتئاب إن تواجد.. لذا فإن العلاحات التي تفضلت بذكرها وهي Sertraline هي مضاده للقلق وتعمل على الناقل العصبي السيروتونين وهي مفيده كما قلنا لتخيف التوتر والقلق وتحسين المزاج... أما انها قد تم استبدالها( لسبب تم تقديره من قبل طبيبك المعالج) الي علاج مضاد للقلق ثلاثي الحلقات وهو الاميتربتالين وهو علاج اقدم من العلاج الاول وهو فعال أيضا الا ان له اعراضا جانبيه كالخمول وزيادة الوزن وخاصة عند استخدام جرعات عاليه وقد انحسر استخدامه أمام العلاجات الاحدث. وبما انك تفضلت وذكرت ان وضعك النفسي من ناحية تحسن المزاج قد استقر فلا بأس من الاستمرار على نفس الدواء.. أما كم الجرعه فالأفضل ان تراجع طبيبك بذلك واما ان الرهاب لم يتحسن فهذا يعود إلى بداية تعليقي بان العلاج السلوكي هو الحل الأنسب والانجع لمعالجة كافة انواع الرهاب لذا نصحك بإجراء العلاج النفسي السلوكي كعلاج للرهاب راجيا لك وافر الصحة والسعاده

الدوا له أكثر من استعمال وهو من الادويه المؤثره في حالات الأرق

من المفيد تعلم مهارات التعامل مع الضغوط وخصوصا الاسترخاء والتفكر الارتقائي وفي حال انه لم يتم السيطرة عليها فمن المهم مراجعة المعالج النفسي بهدف التشخيص الدقيق ووضع خطة متكاملة للعلاج وتنفيذها

لا داعي للاندرال ولكن ابدأ بجرعة ١٠ باروكسات والتي سيتم زيادتها لاحقا من قبل الطبيب النفساني

يجب أن تتابع أيضا جلسات علاج نفسي مع معالج نفسي متخصص لعلاج الأسباب الكامنة التي تؤدي إلى الرهاب الإجتماعي

لا بد ان يترافق العلاج الدوائي مع مواجهة المواقف وعدم تجنب اي موقف