الاطباء عندما يشخصون مريض يقولون له انه مرض نفسى ولايوجد مرض عضوى بجسد

الفحوصات النفسية في أغلبها تعتمد على سماع ومشاهدة المريض أثناء الحديث معه ولا يوجد أسلوب آخر أكثر فعالية و وأي شخص يقرأ مرض نفسي يتهياً له أن بعض تلك الأعراض موجودة لديه لتشابهها مع الحالة الطبية لعدم وجود فاصل حدي بين الحالة المرضية والحالة الطبيعية والوحيد القادر على الفصل بينهما هو المتمرس في ذلك

لا يجب التوفف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب لان ذلك قد يزيد الوضع سوءا وبالنسبة للزيادة في الوزن فقد يكون له سبب اخر غير الدواء واذا كان بسبب الدواء فيكون اثر مؤقت للدواء ويمكن السيطرة عليه من خلال التغذية المتوازنة وممارسة التمارين الرياضية وفي حال حدوث اي اثر جانبي للدواء يجب استشارة الطبيب وعدم ايقاف العلاج

التشخيص فصام كافي ولا داعي لتصنيفه اكثر من هذا

لا تقلق ابدا اتفق معك ان الاعراض مزعجة لكنها ليست بخطيرة اطلاقا انك تعانين من نوبات الهلع PANIC ATTACKS او اضطراب الهلع والقلق

اضطراب المزاج ثنائي القطب هو احد الاضطرابات النفسية المزمنة و على الشخص الذي تلقى هذا التشخيص المواظبة على اخذ الدواء و المراجعات المستمرة للطبيب حاليا لا يوجد دواء شافي و جذري للاضطراب..العلاجات الحالية هدفها السيطرة على الانتكاسة المرضية و منع حدوث انتكاسات مستقبلية ولكن، بالالتزام بالعلاج و الجلسات النفسية الدورية و عمل نظام حياتي متوازن يستطيع هذا الشخص ان يعيش حياة طبيعية و منتجة و مع الوقت تخفف الادوية للحد الادنى. من اهم الاخطاء في العلاج هو التوقف عن تناول العلاج دون استشارة لان ذلك يؤدي الى انتكاسات مرضية تضر بالشخص و يكون الضرر اكثر من الذي يتوقعه المريض من العلاج. والله اعلم.

أرجو توضيح الاضطرابات التي تدور في مشاعرك

أحدهما أو كلاهما

عليك أن تحاول مرات عديدة واطلب من الأصدقاء المقربين والأقارب التحدث معه برفق، وحاول أن تقول له أنه يجب عليك مراجعة الطبيب لأعراض هذا تزعجه، مثل عدم النوم، وإذا كان لا يزال يرفض العلاج وهو في حالة سيئة، يجب ان يتم ادخاله الى المستشفى.

ليس هناك تقسيم لأمراض روحانية واُخرى وصحتك النفسيه تعود بعد العلاج بإشراف طبيب نفساني

الدوا له أكثر من استعمال وهو من الادويه المؤثره في حالات الأرق