مريض بانفصام الشخصية مدة رغم تناول الدواء فلا يوجد تحسن بل العكس تراجع

أعراض الذهان يجب تقييمها من قبل زيارة طبيب نفسي في العيادة أو اونلاين، وجود تاريخ مرضي شئ مهم للتشخيص لكنه لا يثبت وجود المرض النفسي برجاء الذهاب إلي طبيب نفسي

هذه الاعراض مشتركه بين العديد من الاضطرابات 

لا يمكن معالجته دون فحص مباشر من قبل أخصائي نفسية للاطلاع على تفاصيل أكثر تسمح بتحديد نوع الاضطراب لأن هناك الكثير من الاضطرابات النفسية التي يمكن أن تسبب هلاوس سمعية أو بصرية أو غير ذلك

سلامته. من الواضح انه يعاني من اعراض الفصام النشطه وكذلك السلبيه المزمنه للمرض. تشير معظم البروتوكولات(NICE, APA,.. etc)الطبيه العالميه لتعريف حالات الفصام المُعاند او المُقاوم للعلاج وباختصار بأنها (استخدام اكثر من علاجين مضادين للذهان وبجرعه كافيه ولفتره تقع بين ٦ إلى ٨ اسابيع والتأكد من أن المريض متقيد باخذ العلاج وبدون استجابه مقبوله (وهناك تفاصيل أخرى لا مجال لسردها) في هذه الحالات يتم تقييم حديد للمريض والتأكد من أخذه للعلاج وعدم وجود اضطراب اخر مرافق وهناك وسائل مقترحه كالتنشيط الدماغي الكهربائي ECT او المغناطيسيrtcs او استخدام Clozapine وتقديم المعالجه النفسيه السلوكيه او إدخال للمستشفى للمراقبه والتقييم ومزيد من العلاح وطرق أخرى. من الأفضل دوما مراجعة ومناقشة الطبيب المعالج لدرايته بتفاصيل الحاله الطبيه لمريضه. راجيا له المعافاه والسلامه.

لا بد من عرضه على طبيب نفساني للتشخيص والعلاج

هذا يتم من قبل الطبيب المعالج ومساعدة طبيب الغدد

عليك مراجعة طبيب النفسية واخباره عن عدم التحسن , قد يضيف لك بعض الادوية او يستبدله بدواء اخر

يجب مراجعة الطبيب النفسي لتقييم الحالة ومتابعة العلاج

يجب متابعة جلسات علاج نفسي مع معالج نفسي للتشخيص والتدخل العلاجي

سلامته. في حالات الفصام وهو اضطراب ذهاني مزمن يحتاج المصاب لوقت حتى يستعيد البصيره وبشكل احيانا جزئي (القدره على ادراك انه مريض) وهي تختلف من شخص لآخر. ويعتبر غياب البصيره من المشاكل التي تؤدي لرفض العلاج وعدم الانتظام به. وتعداد الأطباء او تغيير العلتحات ليس له دور في جلب البصيره بشكل اسرع بل إن التشخيص الدقيق السليم والعلاج المناسب والجرعه المناسبه والتقيد بها هي عوامل التحسن. وهناك مستحضرات مضاده للذهان ومن النوع الحديث تعطى بشكل ابر عضليه زيتيه شهريه او اكثر وهي تغني عن العلاج اليومي وتساعد على التقيد بالدواء لمن لا يأخذونه فمويا ولكن هذا الأمر يحتاج للقرار الطبي من طرف طبيبه المعالج. وبجميع الأحوال فيجب ان يتلقى المريض الدعم النفسي والاسريه وان يعاد تقييمه من فترة لأخرى.