انا عصبية جدا لظروف خاصة حصلتلى فى حياتى ورحت ل وشخصلى الحالة بانها اك

أعتقد بأنك قد قمت بتقديم التشخيص المناسب ,فربما كنت تعانين من القلق والإكتئاب.تستطيعين مساعدة نفسك فعلاً عن طريق الإلتزام بممارسة الرياضة كما نصحك البعض لأن الرياضة تخفف من الشعور بالتوتر وتحسن المزاج، بالإضافة إلى ممارسة التأمل واليوغا إن كان ذلك باستطاعتك. قومي أيضا بتعلم ممارسة الإسترخاء عن طريق التنفس العميق من البطن عند شعورك بالتوتر أو بممارسة الإسترخاء العضلي الذي يستطيع تدريبك عليه المستشار النفسي. كما أن العمل بمهنة تناسب تخصصك مفيد أيضا لأنه يحقق لك الشعور بالإنجاز ومخالطة الآخرين. أما إن استمرت الأعراض ولم تشعري بالتحسن فيجدر بك زيارة الأخصائي النفسي ليحدد طريقة العلاج الأنسب.

بعض الصدمات تبقى عالقه بالذاكره وقد تتسبب فى اضطراب تابع للصدمه يسمى اضطراب بعد الصدمه هذا الاضطراب يؤدى إلى تغير في المشاعر والافكار وردود الأفعال كل ماعليك هو البحث عن الدعم مع تدوين الافكار التي تراودك حتى تستطيع التصرف معاها ومن الممكن ان تساعدك بعض مصادات الاكتئاب فى تخطى الأمر ولكن تحت إشراف طبي

راجع المختص في الطب النفسي الذي شخص الحالة بهدف التشخيص الدقيق وتعديل المعالجة

الطريق الأمثل للتخلص مما تعانين هي استشار طبيب نفسية والذي سيقوم بفحصك ومن ثم تحديد نوع الاضطراب بدقة أكثر وسيضع لك العلاج المناسب وفي غضون فتر وجيزة ستكونين قد تخلصت من كل هذا، خاصة أن الطب النفسي وصل إلى مستوى متقدم جداً في العقد الأخير بفضل ادوية حديثة وفعالة بنسبة عالية جداً تكفل للمريض الشفاء الكامل

الوسواس يعالج دوائيا تحت إشراف الطبيب وجلسات علاج معرفي سلوكي حتى تستطيع السيطره على الأفعال القهريه والأفكار

نعم الأمل موجود.. الوسواس من الاضطرابات التي تاخذ وقت في العلاج وتحتاج إلى علاج سلوكي ودوائي معا

العلاج الدوائي للإكتئاب غير كافي، يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب الكامنة التي تؤدي إلى الإكتئاب من خلال جلسات العلاج النفسي

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات وتدريب على الاسترخاء والتركيزمع ممارسة بعض الأنشطة والهوايات

سلامتك.. هو ليس فقدان للمشاعر بل يظهر ان نوع الضغط الذي تعرضتي له سبب لك صعوبةً في التأقلم ونتيجة لنمط التفكير السلبي وكردة فعل تولد هذا الشعور من اللوم والاستحواذ على التفكير.. إن الكثير من الناس عندما يتعرضون لازمات يمرون بمراحل من ردود الأفعال العاطفيه احداها قد يكون الشعور بالاكتئاب وهو مرحلي ومن المتوقع تجاوزه والرجوع لنمط الحياة كالمعتاد.. ولكن أن كانت فترة هذه المشاعر وشدتها بازدياد فلا بأس من اللجوء لأصدقاء ثقات لتفريغ الانفعالي والمحافظ على نمط حياتي صحي فإن لم تفد فالأفضل مراجعة طبيب نفسي ليقيم الحال بشكل مباشر وتفصيل وشامل ويقدم نصحه حول ذلك.. امنيات بموفور الصحة

يجب المتابعة مع معالج نفسي