بحاجة الى معلومات كاملة عن رافعات الضغط وخافضات الضغط من حيث الية العمل والتداخلات والاعراض

يعمل على الدماغ ليوثر سلبا لمن ارتفاع الضغط

لا ننصح بتوقيفه دون الإرتكاز على مستوى الإستجابة والسيطرة التي يحددها الطبيب المشرف على حالتك

لا نعرف قيمة الضغط لديك والعلاج وجرعته عادة يكون وفق درجة الاستجابة حيث يتم تعديل الجرع وتحديد كيفية الاستمرارية أما موضوع الأعشلب فلا ضائر من استخدامها شريطة عدم الافراط

الخطوة الأولى تجنب الملح بشكل كامل الملح وإذا لم يتعدل الضغط الانقباضي ينبغي إضافة مدر للبول

نعم صحيحة، الارتفاع الحاد خطر والنزول الحاد كذلك، الصحيح أن تكون السرعة في البدأ على تخفيض الضغط بشكل تدريجي وفقاً لطبيعة الحالة مع الأخذ بعين الاعتبار عمر الشخص وحالته الصحية العامة

من المهم ان يكون تشخيصك بالاصابة بمرض ارتفاع الضغط وتناولك لهذه الادوية قد تم تحت اشراف الطبيب. اما فيما يتعلق بمرض ارتفاع الضغط فهو يعتبر المرض الصامت لان معظم المرضى لا يشعرون باي اعراض مرتبطه بارتفاع الضغط ولكن عدم الالتزام بالادوية للسيطرة على هذا الارتفاع قد يسبب حدوث مضاعفات جانبية عديده مع مرور الوقت لذلك ينصح بالالتزام هذه الادوية والمداومة على فحص الضغط بشكل متكرر للتاكد من السيطرة عليه. اما بخصوص الاعراض الجانبية الشائعه للأدوية التي تتناولها فهي: انخفاض في ضربات القلب وهبوط بضغط الدم وامساك ولا يوجد اعراض جانبية خطيرة قد تظهر على المدى البعيد

هذا يعتمد على حالة المريض وسبب الهبوط وحدته، فمنهم لا يحتاج لأكثر من وضعه أفقياً ورفع ساقيه، ومنهم من يحتاج لاعطاء سوائل عن طريق الوريد، وبعضهم يحتاج لاستخدام أدوية محددة، كل ذلك يحدد عند تقيم كافة الظروف المذكورة آنفاً

الدواء هو سلاح ذو حدين ، فلا يوجد دواء خالي من التأثيرات الجانبية، لكن حدوثهاوعدم حدوثهايتوقف على بنية الجسم وعلى درجة الاستجابة وعلى الجرعة المستخدمة، كذلك مدرات البول إذا استخدمت تحت اشراف طبي ومتابعة مستمرة لرصد أي تأثير غير مرغوب فيه، وكان استخدامها ضمن الجرعة الطبية الصحيحة فلا تشكل أي ضرر، مع الانتباه إلى تناول كمية وفيرة من الماء ورصد الوظائف الكلوية باستمرار بين فترو وأخرى وفق نوع المدر المستخدم، وبشكل عام استخدامها بالجرعات المتعارف عليها في علاج الضغط غالباً ما تكون دون المستوى الذي يمكن أن يحدث ضرر

بشكل عام كافة الأمراض المزمنة وبعض الأدوية تأثر سلبا على نشاط الجهاز المناعي ، لكن الالتزام بتوصيات الطبيب المعالج يوفر درجة الأمان المطلوبة

اللازكس او الفوروساميد يرفع من مقاومة الانسجة للانسولين عند مرضى السكري 2 , وربما هذا ما يكون السبب في ارتفاع نسبة السكر في الدم . هناك انواع اخى من المدر و ادوية خفض الضغط يمكن الاستعانة بها في مثل هذه الحالات. عليك بمراجعة طبيبك لاخذ العلاج المناسب.