انا عازب و وعندي شهوه جنسيه كبيره هل يوجد دواء وهل الدواء لو اثار جانب

قال النبي صلى الله عليه وسلم ( احفظ ماء عينيك ومخ ساقيك) ويقصد به المني مما يفسر اهمية هذا السائل في نشاط وحيوية الجسم لذلك الاكثار من تفريغ السائل المنوي خاصة بالعادة السرية يعتبر مضر بالصحة خلافا عنه في الجماع الطبيعي حيث ان الهرمونات اللتي تفرز عند كلا الزوجين في العملية الجنسية تساعد في نشاط الجسم واعطاء طاقة اضافية له اما بالنسبة لكبت الرغبة الجنسية فقد رزق الله الانسان بما يسمى بالاستحلام : اي ان الجسم يخرج كل ما يزيد من السائل المنوي بشكل طبيعي مع العلم انه يجب الابتعاد عن المؤثرات الجنسية والمستثيرات قدر الامكان لما لها من توابع نفسية سلبية .

للتخلص من العادة السرية عليك إشغال نفسك بهوايات مثل المطالعة والرياضة وغيرها، ولزيادة القدرة الجنسية عليك ممارسة الرياضة اليومية والاهتمام بالتغذية المتوازنة، وتناول الغسل وعسل الملكات. مع متابعة الابتعاد عن ممارسة العادة.

الاستمناء أو العادة السرية لا تسبب أي مشاكل و ليس لديها أضرار نفسية أو جسدية. الادمان على العادة السرية مثل أي ادمان ، لديه عوارض جانبية سلبية

الإفراط في العادة السرية قد تؤدي إلى: حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد تؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج! والإفراط يسبب كثرة البول والعجز عن التحكم فيه؛ فيصير الصمام العضلي الذي يحيط بقاعدة العضو الذكري ضعيفًا فيصعب التحكم في إغلاق المجرى البولي التناسلي. عليك ممارسة هوايات تشغل وقتك مثل الرياضة والمطالعة والاندماج مع الأصدقاء، وغيرها

يمكن عمل فحص للهرمونات للاطمئنان على صحتك الجنسية. راجع اختصاص مسالك بولية.

ربما يجب استشارة اختصاصي  نسائية لمعرفة إذا كنت تتناولين أدوية هرمونية مثلاً، أو أي شيء آخر،  والموضوع قد يؤثر، ولكنه يعتمد على نظرة الزوج وطريقة فهمه للموضوع!!.

تقليل الأكل وممارسة الرياضة والمطالعة وإشغال وقتك بهوايات جديدة!!

ينصح بوقف العادة قبل ٣ أشهر من الزواج على الأقل!! وممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة وتناول العسل والمكسرات، وطول القضيب من ٨-١٨ سم عند الانتصاب، وينصح أيضاً بإطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

ممارسة الجنس من الشرج غير آمنة تماماً، فهي تزيد من فرص الإصابة بالالتهابات، والجروح والنزيف، وتزيد كذلك من فرص انتقال الأمراض الجنسية. كما قد تؤدي إلى مشاكل في القولون والمستقيم والبول والإدرار. والمتعلقة بالمستقبل فهي تشمل احتمال الإصابة بتشوهات و تضيقات في المستقيم والقولون والتي قد تحتاج إلى جراحة لتصحيحها. من الناحية النفسية، فممارسة الجنس من الشرج قد تسبب صعوبة نفسية وعاطفية عند عدد من الأشخاص، وهذا يعود لتوافر العلاقات الجنسية الأخرى التي يمكن أن تعطي نفس الإشباع الجنسي، فعدم استمتاع الشخص بالعلاقة الجنسية قد يؤثر على صحته النفسية. بشكل عام، فمن المستحسن تجنب ممارسة الجنس من الشرج والبحث عن تجارب جنسية آمنة أخرى لتجنب الإصابة بالمشاكل والمضاعفات التي قد تحدث، ويمكن استشارة الطبيب في حال كانت هناك أي أعراض أو مشاكل تظهر بعد ممارسة الجنس. ويرافق ممارسة الجنس الشرجي عدد من المضاعفات منها : - زيادة فرصة انتقال الأمراض المنقولة جنسياً كانتقال فيروس الورم الحليمي البشري والأيدز وفيروس التهاب الكبد سي -الإصابة بالتهابات القناة البولية التناسلية- التهاب فتحة الشرج . - توسع العضلة الشرجية . - البواسير -سرطان الشرج.

ستعود الأمور إلى طبيعتها بعد التعود على ذلك، ولا ينصح بالاستمرار في المنشطات الجنسية، لأنها تثبط الجسم عند الإدمان عليها. توكل على الله ومارس الرياضة والمشي والتغذية المتوازنة وتناول العسل والمكسرات، ومبروك!!