تم تركيب دعامه للشريان التاجي كما تم زراعه جهاز بسميكرز لتنضيم ضربات ا

اخي الفاضل انا لا اعلم تفاصيل عن حال القلب عندكم او عن شكواكم ولكن هذه نصائحنا لكم بما يخص الفياجرا عند مرضي القلب ممنوع تناول حبوب الفياجرا من قبل مرضى القلب والشرايين التاجية ممن يستخدموا علاجات توسيع الشرايين المسماه بمركبات النيترات أو مشتقاتها لما قد تسببه حبوب الفياجرا من هبوط حاد بضغط الدم ، كما لايجوز تناول حبوب الفياجرا خلال 24 ساعة من تناول أحد مركبات النيترات. ملحوظه هامه2 ويمكن لمرضى القلب من كان وضعهم الصحي مستقراً مع العلاج الطبي الذي لايحتوي مركبات النيترات أن يتناولوا علاج الفياجرا إذا سمح لهم طبيبهم المعالج بذلك بشرط أن يبدأوا بجرعات صغيرة مع المتابعة والمراقبة الصحية الدقيقة

إيقاف النيتروجليسرين لمدة ٤٨ ساعة قبل إستعمال الفياجرا، و ذلك بعد إستشارة طبيب القلب المعالج للحالة.

الأفضل دائما مراجعة طبيب القلب حسب العمر و عوامل الخطورة و فحوصات القلب

الافضل بلاش

ننصح بالعودة إلى طبيبك لتعديل العلاج

هذه الأدوية لا تحتوي على النيترات، وبالتالي يمكن تناولها، ولكن نظراً لحالتك الصحية أنصحك بمراجعة اختصاصي القلب الذي يعالجك للاطلاع على الموضوع وتقرير استعمالها. كما أنصحك بممترسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة ضمن ظروفك وبإشراف طبي.

القسطرة بحد ذاتها لا تشكل مانع استطبابي، أما إذا ما كان هناك مانع آخر خاصة مشكلة ضغط أو ضعف عضلي قلبي أو ما شابه فلا ينبغي استخدامه وبالتأكيد طبيبك مطلع ذلك

ممنوع تناول حبوب الفياجرا من قبل مرضى القلب والشرايين التاجية ممن يستخدموا علاجات توسيع الشرايين المسماه بمركبات النيترات أو مشتقاتها لما قد تسببه حبوب الفياجرا من هبوط حاد بضغط الدم ، كما لايجوز تناول حبوب الفياجرا خلال 24 ساعة من تناول أحد مركبات النيترات. ويمكن لمرضى القلب من كان وضعهم الصحي مستقراً مع العلاج الطبي الذي لايحتوي مركبات النيترات أن يتناولوا علاج الفياجرا إذا سمح لهم طبيبهم المعالج بذلك بشرط أن يبدأوا بجرعات صغيرة مع المتابعة والمراقبة الصحية الدقيقة

هذا علاج مناسب لكن لا يقضي على المرض بل يسمح بالسيطرة عليه ويحد من مضاعفاته، أما التضيق فعلاجه النهائي يعتمد على حدته وسببه وعلى الحالة الوظيفية للقلب وباقي الأعضاء الحيوية الأخرى, وهذه الجرعة قليلة نسبياً ولا داعي للقلق من تأثيها السلبي

لا داعي للقلق لقد تجاوزت ما هو أخطر، ولكن المطلوب منك الآن الإلتزام بالدواء والمحافظة على وزنك الذي اشرت إليه أو دون ذلك مع الحرص على مزاولة النشاط الرياضي بشكل دوري ولا بأس أن يكون منسجماً مع هوايتك وبما يتفق مع ارشادات طبيبك حيث تتمكن من تجنب العوامل التي أدت إلى الإنسداد الأول الذي حدث في الماضي، ومن المهم أيضاً أن تتجنب التدخين أو الأماكن التي يوجد فيها مدخنين، أو تلوث مشابه، وعليك بالتقيد التام بالحمية الغذائية خاصة فيما يتعلق بالدهون، مع متابعة مستوياتها في الدم وعلاج أي افراط يحدث فيها وذلك من خلال زياراتك الدورية لطيبك.