أنا فتاة في سن التاسع عشر و أعاني منذ عامين من فكرة أنني لا أنتمي لجسمي فأنا لا أختلط إلا بالذكور و أصدقائي الشباب أكثر و هم أقرب إليا و صوتي خشن قليلا و لديا شعر في وجهي

يجب المتابعة مع معالج نفسي

يجب إستشارة طبيب متخصص

لا بد من مصارحته

الشكوى تتطلب تقييم مفصل ولا بد من مراجعة الطبيب النفساني

هذا الأمر قد يبدو لك ان كل الرجال سيرفضوك وغير صحيح فالكثير من الناس لديهم عاهات وإعاقات ويجدوا من يقبل بهم

نحتاج إلى علاج نفسي للتعود على النظر للمستقبل

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي للتحدث أكثر ومعالجة كل الأسباب النفسية

سلامتك. عزيزي اولا من خلال شكواك يظهر ان اديك ما يدعى سابقا باضطراب الهويه الجنسيه وحاليا تم تعديله بمصطلح تكدر الهويه الجنسيه (الجندر يه)Gender dysphoria. في شائع الأحوال هي حاله تظهر في وقت مبكر (سن المراهقه المبكره) وليس في الثلاثينات كما هو الحال لديك! اما الأسباب فهي شائكه متداخله ولم يتم علميا القطع والتأكد من أسبابها. وليس بظني ان لديك اضطرابا هرمونيا وان كان من المفيد اجراء تحليل هرموني لك. وبما انك تعاني من هذا الوضع فالأنسب هو ان تراجع طبيبا نفسيا مختصا وذو خبره حتى يقيم الحال بشكل شامل ويقدم المشوره الطبيه لك. راجيا لك وافر الصحه والمعافاه.

لا داعي للقلق، ولكن ينبغي إعادة النظر في اسلوب وطريقة التخاطب، مع مُصارحة الأصدقاء والمقربين منك والطلب إليهم نقدك، ومن ثم تدوين ما يوجه إليك من انتقادات دون التعليق عليها، ثم اختيار فترة سكينة وتمعن في كل منها وقيمها بتجرد لتصويب الغير مناسب بشكل تدريجي، واذا فشلت في ذلك يُمكنك معاودة طبيب نفسية ليضع لك العلاج السلوكي الذي يتناسب مع حالتك

بحسب الوصف الموجود من الممكن ان تكون اعراض لاضطراب الوسواس القهري ،عبارة عن افكار ملحة مزعجة تودي لسلوكياتفي كثير من الاحيان العلاج دوائي و قد نلجأ للعلاج السلوكي في بعض الحالات