حكيت طبيب اني لم اجد الجبنة في الثلاجة اعتقادي والمنطق اني اكلتها ونسيت ولكني تذكرت بان مريض الفصام يتوهم ان شخص اخر اكل الجبنة قالي بطل قراية عندك مخاوف وسواسية وايستالوبرام

داوم على الدواء مع عمل جلسات معرفيه سلوكيه لتستطيع مواجهه الأفكار وان تعيش

التذكر شيء طبيعي ولكن التوهم والحاح الفكرة يجب تشخيصه اولا 

لايستطيع الانسان ان يعرف التشخيص الا من خلال طبيب شاهد الحالة وشخصها وهذه افكار قهرية وهي ليست مما يشخص به الفصام وان كانت قد توجد مع التشخيص احيانا 

تابع العلاج مع الطبيب 

في بعض الاحيان يكون السبب وراء تلف عصبي على اي حال يجب مراجعة الطبيب النفسي لتقيم الوضع

سلامتك بالنظر لعمرك فأنت في فترة تغيرات فزيولوحيه ونفسيه وعاطفيه وفكريه وتكوين خبرات حياتيه مختلفه..فكثير من الظواهر والأفكار تكون عابره ومتغيره في هذا العمر. والأفضل هو التركيز على مستقبلك ان كان دراسيا او مهنيا والحفاظ على صحتك بالرياضه ونمط الحياه الصحي وعدم والانقياد لمحتويات النت الا النافع منها فالكثير منهآ يكتبه أناس ليسوا متخصصين ويدلون بمعلومات مشوهه. أما لو استمرت هذه الحيره والقلق فالأفضل ان تراجع المرشد النفسي في مدرستك او طبيبا نفسيا ليقيم الحال بالتفاصيل وبشكل شامل ويقدم لك المشوره العلميه وبشكل مباشر فلا داعي للقلق راجيا لك وافر الصحه والسعاده والتوفيق

سلامتك. أتفهم واتعاطف مع وضعك.. ولكن عقليا ومنطقيا لو ان كل شخص قرأ عن أي مرض نفسي او غيره وابتدأ بمشوار الخوف والقلق والشك ومن ثم الانغماس في القراءه اكثر واكثر. لتعطلت اذن الحياة واصبحت فوضى بالمعنى الحرفي. اما من ناحيه طبيه فإن التشخيص الطبي وهو علم غاية في الدقه والعلميه والمنهجيه فله مصادره الطبيه وليس عبر القراءه من اي مصادر وهو امر يقوم به الاختصاصي صاحب العلم والخبره وليس عامة الناس (مع الاحترام لك وللجميع) وهو لا يقوم على مخاوفنا وهواجسما وقراءاتنا.. الخ. الحال عندك ليس الفصام فهو حاله من القلق والتوتر والرهاب او انه أصبح وسواسا قهريا وهنا نحتاج ان نعالج هذه الظاهره وليس الفصام (فهو اصلا غير موجود) اذن حالتك الان تحتاج علاجا لهذا القلق او الوسواس وهو أيضا يحتاج للاخصائي. والحكم بحالتك بما ذكرته انا من احتمالات يحتاج لاعادة تقييم من قبل طبيبك ووضع خطة علاج متكامله دوائيه وسلوكيه نفسيه. راجيا لك وافر من الصحة والسعاده

 

تشخيص اكتئاب يتطلب اجراء بعض الفحوصات والعلاج

من الضروري مراجعة طبيبك النفسي واخباره بالتغيرات ومتابعة ذلك معه

لا نعرف كم عمرك, وغالباً هكذا أفكار تكثر عند وخول سن المراهقة وقد تمتد إلى العشرينات من العمر, وللحد منها كان الأسلوب الأكثر نجاحاً وما زال هو مخولة تدوين كل ما يخطر ببالك من هكذا أفكار ومحاولة سردها كرواية أي ملاحقة الخيال بالفعل ودتريجياً ستتلاشى. وإن كان في الأمر صعوبة يمكن معاودة أخصائي نفسية وهو على ضوء ظروفك سيوجهك إلى علاج ادراكي سلوكي فعال في الحد منها