ماذا يفعل الولاد ن يريدون ان يصبحوا بنات والعكس

الاحتمال الأول أنه يعاني من الانطواء على الذات والميل إلى العزلة والانفراد وعدم الرغبة في مشاركة الآخرين العمل والنشاط الاجتماعي، وهذه الحالة تصاحب العديد من الاضطرابات التي لا يمكن تحديدها الا من خلال الفحص الطبي للوقوف على علامات تساعد في تحديد ماهيتها وأسبابها وكلما كان ذلك أسرع كلما أمكن السيطرة عليها بطريقة أفضل سواء بالعلاج الدوائي أو السلوكي

هذا ليس مرض بل عرض يُسمى هَلْوَسَة، والهَلاَوِس يمكن أن تكون أعراض لأمراض عضوية أو نفسية وقد تكون ناجمة عن تأثير مواد تناولها الشخص أو تعرض لها

يمكنك الطلب إلى معارف والدتك لكي يناقشوها في الأمر بعد توفري لهم المعطيات التي تقتنعين بها

من تصرفاتهم وردود أفعالهم

اهلا بك اخي الكريم ان الوصف الذي تتحدث فيه يحتاج الى طبيب نفسي لمساعدتك فانت لديك مبدئيا اضطراب في النواقل العصبية يسبب لك هذه الاحساسات والاعراض التي ذكرتها فلكي يعود لك الذكاء كما كان سابقا وتبدع اكثر وتسيطر على الناس والتحكم بهم وتسيرهم كما تشاء ويذهب عنك البكاء

هذا يعتمد على امور متعدده ويحتاج لتقييم الحااله والاهل نفسيا واجتماعيا وبكل الاحوال فان حالة الطفل قد تكون ناجمه عن تصدع الاسرة او مشاكل زوجيه او اضطهاد الطفل او التعامل التربوي الخاطىء معه من الصد للتحدث والتخويف وقلة التشجيع والانغلاق الاجتماعي و خوف الاهل الزائد عليه تؤدي الى افراز الخوف والعنف معا وكذلك حالات الكابه والقلق بانواعه من العام والرهاب والهلع التي تصرف بشكل خوف وعنف سلوكي لان الطفل اقل قدرة على التعبير عن المعاناةمن الكبار فتظهر المعاناة بالسلوك. وقد تكون ناجمه عن تدني درجة الذكاء والتخلف العقلي اونتيجة اضطراب الحركه الزائده او التعرض لحدث وايذاء جنسي اونفسي مؤلم سابق

ان ما تصفه من تكرار غسل اليدين فهي اعراض ( الوسواس القهري ) , وكثيرا ما تصاحب هذه الحالة امراض نفسية شديدة , وبما ان صديقك شكوك , ويأول الاحاديث تجاه نفسه , وحديثه , واتهاماته , هو اعتقاد بالاضطهاد , وهذه الحالة من صفات المرضى المصابين بالفصام .

لا داعي للقلق فإنه سيستوعب ذلك تدريجياً شريطة التعامل معه بلطف مع محاولة إفهامه من خلال فهم تصوره عن الموضوع وتعديله بهدوء , كالقول أن هناك ممارسة غير شرعية في حالة عدم الزواج وهذا ما يتفق مع تصوره الأول, وهناك مملارسة شرعية وعندما تتقدم في السن سيكون من السهل أكثر توضيحها لكك

هذا ليس مرض بل هذه حالة سلوكية تربوية شاذة وشائعة في ما يسمى العالم الثالث بحكم نوع التربية والحرما والمعاناة ويمكن للشخص التغلب عليها من خلال المطالعة والاختلاط الكثير بالآخرين وتدريجياً كلما اتسع الأفق كلما اتضحت الصورة بشكل أوضح ومن ثم سيكون الإنسان أقرب إلى الواقعية في التعامل مع الآخرين سواء كان ذكر أو أنثى سواء كان لطيف أو متعجرف

تميل معظم الأبحاث الى الدمج بين عوامل وراثية او بيلوجية وأخرى اجتماعية (بيئية) كمحاولة لتفسير الظاهرة. وهنالك من يقول ان المثلية الجنسية هي حالة طبيعية ولا حاجة لتفسيرها والبحث عن اسباب لها. من المهم ان تعلمي ان المثلية الجنسية هي ليست بمرض نفسي او بيولوجي يتطلب العلاج، وقد أجمعت معظم الابحاث النفسية والطبية الحديثة بان المثلية الجنسية او ميول الفرد الى أبناء جنسه هو سلوك وشعور طبيعي وليس مرضي. عليك ان تعلمي ايضاً بأن الناس اليوم لا ينقسمون فقط الى مثليي الجنس والى مغاييرين (مغاير: ميول الفرد الى الجنس الأخر)، وتشير الدراسات هنا الى ان معظم الناس موجودون داخل هذه المساحة بين المثلية الجنسية وبين المغايرة الجنسية، بمعنى اخر، هناك رجال يميلون الى رجال اخرين لكنهم ايضاً يميلون جنسياً الى نساء والعكس تماماً. هذه المساحة الجنسانية هي واسعة وتتسع لانواع عديدة من التواصل الجنسي والجنساني. نحن تنفهم الشعور بالتوتر والخوف من ان يكون الفرد (ذكرا او انثى) مثلي الجنس في مجتمعنا المحافظ والذي لا يتقبل هذا النوع من الميول الجنسي، لكن اثراء معلوماتنا حول الموضوع والتعرف على تجارب الاخرين تساعدنا احيانا في تخطي هذا الشعور، وخصوصاً بعد ان يعرف الفرد بانه ليس المثلي الوحيد في العالم، وان هنالك ملايين المثليين والمثليات في شتى انحاء العالم، بنوا لهم مؤسسات وجمعيات لتدعمهم وتدعم الاخرين، ولتساعدهم في اقناع المجتمع بفئاته المختلفة بأن المثلية الجنسية هي ليست بجريمة وانما هي سلوك طبيعي موجود منذ الاف السنين . وبالرغم من ذلك فقد يكون من الأفضل التوجه لطبيب نفسي للمساعدة في التغلب على المشكلة وتحديد التشخيص أولاً.