- تناول الفطر غير المناسب للأكل يمكن أن يؤدي إلى فشل الكبد وحتى الموت.
- يقول الخبراء: حتى الفطريات (نوع من الكائنات الحية) تجد صعوبة في التمييز بين الفطر الآمن للأكل والضار.
- للأسف لا يوجد ترياق (antidote) للتسمم بالفطر.
- يوصي المؤلفون الأطباء برعاية المرضى الذين يعانون من تسمم الفطر والتعامل معهم بقوة، ومراقبة الكبد عن قرب، والتواصل مع مركز مراقبة السموم للبحث عن علاجات إضافية وينبغي أيضا أن يصبح التبرع بالكبد خياراً حقيقياً في حالة فشل الكبد بسبب التسمم.
- الفحم يتم إعطاؤه على وجه السرعة ليمتص سم الفطر ولكن للأسف، لأن الأعراض تحتاج وقتا لتظهر، والمرضى يأتون لأقسام الطوارئ في وقت متأخر جداً لن يكون الفحم فعالاً.
- من الصعب تقدير عدد حالات تسمم الفطر وذلك بسبب العدد الكبير المحتمل من الحالات التي لا يبلغ عنها. يقول مؤلفو الدراسة في الولايات المتحدة وحدها أنه يتم الإبلاغ عن 6000 حالة سنويا، معظمها ترتبط مع أعراض خفيفة.
- تسمم الفطر أكثر شيوعا في أوروبا الغربية، حيث يتم الإبلاغ عن حوالي 50-100 حالة وفاة كل عام.
- المرحلة الأولى تحدث خلال 6-24 ساعة بعد تناول الفطر وتنتج عنها الالام في المعدة والأمعاء وغثيان وقيء وإسهال.
- المرحلة الثانية هي "انتعاش زائف" حيث يبدو أن الأعراض قد زالت وأن المريض يشعر بتحسن.
- في المرحلة الثالثة والأخيرة من تسمم الفطر، والتي تحدث عادة بعد حوالي 48 ساعة من تناول الفطر، يحدث فشل الكبد، ويليه فشل الأعضاء المتعددة وصولاً إلى الموت.