أسئلة واجابات طبية الامراض المعدية

الاسباب عديدة جدا يجب ذكر الاعراض بدقة مع وصف للالم حتى يمكني اعطائك تشخيص تفريقي

التهاب الكبد سي يمر بحالات من الاستجابة والمشكلة تكمن في ان نسبة الالتهاب المزمن هي 80% وتتراوح ما بين مرض ثابت و مرض مزمن مع نكسات او مرض متطور من الممكن ان تكون من القسم الالول او الثاني

أتمنى لوالدك الشفاء العاجل، وأود الإشارة إلى أن علاج انتفاخ البطن الناجم عن التهاب الكبد أو ما يعرف بالاستسقاء البطني يعتمد على شدة الحالة والمسبب الرئيسي لتجمع السوائل في البطن، وقد يتضمن علاج الاستسقاء البطني بحسب الحالة ما يأتي:

• اتباع نظام غذائي صحي والامتناع عن تناول ملح الطعام.
• وصف الطبيب لأحد الأدوية المدرة للبول.
• سحب السوائل من البطن باستخدام الطبيب لحقنة خاصة أو ما يعرف ببزل البطن.
• التحويلة البابية الجهازية داخل الكبد، وهي عبارة عن شبكة يتم تركيبها في الكبد لتحويل مسار السوائل والحد من تجمع السوائل في البطن.
• أدوية علاج التهاب الكبد ج.
• زراعة الكبد.

أود لفت انتباهك إلى ضرورة التنسيق مع الطبيب المعالج وعدم محاولة اتباع طرق منزلية لعلاج انتفاخ البطن الناجم عن تجمع السوائل، لأن هذه الحالة تدل على مراحل متقدمة من مرض التهاب الكبد ج، ويجب عدم إهمال العلاج الطبيب، واتباع الطريقة المناسبة للتخلص من سوائل البطن.

 

للمزيد:

• هل التهاب الكبد خطير
• معلومات تهمك عن التهاب الكبد
  

يجب مراجعة طبيب جهاز هضمي لعمل منظار وفحص البكتيريا الحلزونية قبل كل شيء لمعرفة السسب

ربما ما تعانيه هو ارتجاع من المعدة الى المريء مصاحبا بالحموضة وهذا يتطلب دراسة لمعرفة ما اذا كان هذا هو التشخيص نصيحتي لك بالاستعانة بطبيب جهاز هضمي وان تحاول عدم الاستلفاء مباشرة بعد الطعام وعند الاستلقاء حاول رفع ارأس بمخدتين ولكن يجب مراجعة طبيب لذلك واحمرار اللوزتين ربما كان نتيجة الحموضة من خلاب الارتجاع

فيروس نقص المناعة البشرية لا يعيش خارج الجسم لأكثر من بضع ساعات. ,وتنخفض قدرة الفيروس على العدوى بنسبة 90الى 99 في المئة عندما يتعرض السطح الملوث بفيروس الايدز للجفاف .

ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- 1) الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ ويشكل مايقرب من 90% من حالات عدوى الإيدز . 2) استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم الغير معقمة وفرشاة الأسنان التي يستخدمها المصابون خاصة إذا كانت هناك جروح أو تقرحات على الأغشية المخاطية أو الجلد كما سجلت بعض الحالات نتيجة عدم تعقيم أدوات معالجة الأسنان ومشكلة إدمان المخدرات شديدة الصلة بانتشار الإيدز عن طريق إستخدام المحاقن والأبر الملوثة في حالة تعاطي العقاقير عن طريق الحقن الوريدية وعموماً تشكل العدوى بين متعاطى المخدرات عن طريق الحقن نسبة 2 – 5 % من الحالات . 3) من الأم المصابة إلى جنينها أثناء فترة الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية ويتراوح خطر احتمال إنتقال الفيـــروس من الأم الحامل للفيروس إلى وليـدها بين 25 – 50 % إذا لم يتم إعطائها العلاج . 4) نقل الدم أو منتجاته الملوثة بالفيروس وهذا أصبح نادراً جداً بعد عام 1986 نظراً للإجراءات الدقيقة لفحص الدم ، وقد تصبح العدوى عن طريق الدم ومنتجاته مشكلة هامة في البلدان التي لم تقم بعد بتنفيذ برنامج وطني لتحري سلامة الدم وفحص المتبرعين بحثاً عن العدوى بالفيروس