هل للحالة النفسية علاقة بالحمل؟

بالنسبه لتجلطات المشيمه هي على ارتبط عالي بامراض تخثر الدم و تسمم الحمل (ارتفاع ضغط الدم) و في بعض الاحيان لا نصل لسبب و نعالجها باضافه بعض المميعات حسب ما تستدعي الحاله. بالنسبه للحبوب المذكوره لا مانع من استخدامها الا اذا كان هنالك مشاكل بتخثر الدم

لايتعارض مع الحمل و بالعكس يجب الاستمرار عليه و تعديل الجرعه حسب تعليمات الطبيعيه و بالعاده تكون زياده و بالنسبه للدوره يزيد من انتظامها اذا كانت الجرعه مناسبه

تكيس المبايض، هوعباره عن وجود اكثر من 10-12 بويضة بحجم 8-10 ملم منتشرة في محيط المبيض وهذا قد يؤدي الى اضطراب بعمليه الإباضة الطبيعية بسبب خلل هرموني في الجسم وهو يكون أحيانا متلازما مع عدة أعراض تظهر معا على المريضة و حينها يسمى بمتلازمة تكيس المبايض مثل اضطرابات الدورة الشهرية و ازدياد وزن الجسم و ظهور الشعر الخشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة , و أحيانا لا يكون للمرض أي أعراض و يمكن اكتشاف وجوده مصادفة أثناء الفحص الروتيني للمريضة. لا يوجد علاج جذري لحاله تكيس المبايض ،ولكن معالجه الاعراض كل على حده يقلل من ظهور الاعرض. فمثلاً حبوب منع الحمل هي من الأدوية المستعملة لعلاج هذه الحالات حيث أنها تنظم نزول الدورة الشهرية , وكذلك الأدوية المضادة للهرمونات الذكرية . وكذلك أدوية لعلاج البشرة وحب الشباب والشعر الكثيف وكذلك قد يؤدي تكيس المبايض في بعض الاحيان الى تاخر بحصول الحمل وبهذه الحاله للمساعده على الحمل يمكن اعطائك منشطات للاباضه .اما حبوب عن طريق الفم او حقن تحت الجلد وذلك حسب حالتك ومدى الاستجابه لديك وهذا يقرره طبيبك من خلاال الاشراف على حالتك ومتابعت الاباضه لديك اثناء اعطائك احد المنشطات .لذلك لتشخيص انك تعانين من تكيس على المبايض على الطبيب اجراء فحوصات هرمونيه مثلFSH, LH, testosterone وكذلك اجراء تصوير بجهاز الموجات الفوق صوتيه (السونار) للمبايض.

لا طبعا ﻻيمكن ذلك.وسﻻمتها

نعم تتاثر و يجب عملها ثاني ايام الدوره مشروطه بالدوره الطبيعية اي لم يتم أخذ اي دواء لتنظيم الدوره

هذه الادويه قد تؤثر على الرغبه الجنسيه ولكنها لا تؤخر او تمنع الحمل. فاذا كان هناك تاخر بالحمل بعد سنه من وجود علاقه زوجيه دون استعمال اي موانع للحمل فانصحك بمراجعه اخصائي عقم واخصاب لاجراء الفحوصات الهرمونيه اللازمه (FSH, LH, prolactin, TSH) وكذلك تصوير بجهاز الموجات الفوق صوتيه للرحم والمبايض وان احتاج الامر لاجراء صوره اشعه ملونه للرحم وقنوات فالوب وعلى زوجك ايضاً اجراء تحليل للسائل المنوي.

اذا كان المقصود الحمل ولكن مصاحب بنزول بعض قطرات الدم او دم بكميه قليله في معاد الدوره الشهريه فهذا يحصل لدى بعض النساء ولكن بنسبه ضئيله جداً وبهذه الحاله فقط عليك اجراء فحص لنسبه هرمون الحمل بالدم ومن ثم مراجعه طبيبك النسائيه للتاكد من وجود كيس الحمل داخل الرحم وليس خارج الرحم. وليس هناك فرق بين اعراض الحمل.

نعم من الممكن ان يوثر على الحاله النفسيه ولكن انتب يجب عليكي اشغال نفسك باعمال تجلي الراحه النفسيه كالقراءه وتخيل مولودك الجميل ما بعد الولاده الذي سيحبه الله تعاى لكي ,فكري بالامور الايجابيه

لا خطورة.