اعاني من التشنج المهبلي الحاد انا متزوجة و لحد الان ما زلت عدراء مادا افعل لقد مللت هذا التشنج و لا استطيع بارادتي تجاوزه

يمكن دهنه على الفرج قبل الجماع بنصف ساعة، وعليكما إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

عليكما إطالة المداعبة تأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق، ويمكن استعمال المزلقات، أو المخدر الموضعي. 

نعم ممكن إستعمال مخدر موضعي .

إذا لم ينزل دم، لا يكون قد حدث تمزق في الغشاء، ولا يتأثر الغشاء إلا بدخول شيء في المهبل.

يمكن استهدام بعض المهدئات، أو استعمال مرهم مخدر موضعي من الزيلوكايين ٢٪، وعليك زيادة ثقافتك الجنسية.

لم تذكري محاولات للفض!!، ولتجنب الخوف المذكور ، يمكن تناول بعض المهدئات قبل الجماع، أو استعمال مخدر موضعي عند الألم في المهبل!! راجعي عسر الجماع في القاموس.

قد يشمل علاج عسر الجماع : - عادات النظافة الشخصية: وذلك بتجنب استخدام أي مستحضرات للتنظيف أو إزالة الروائح، محتوية على مواد مُعطّرة، وذلك لأن استخدامها، وتعريض الأعضاء التناسلية الخارجية لها، قد يتسبب بحالات من التهيج والحساسية، وأيضاً يتسبب بإعاقة إفراز المرطبات الطبيعية للمهبل بشكل كاف، هذا، مع تجنب اللجوء إلى عادة بعض النساء من إجراء الدوش المهبلي لغسله داخلياً. - أسلوب ممارسة العملية الجنسية: وهنا يتطلب الأمر تعاون الزوج والزوجة في اتخاذ الأوضاع الأقل تسبباً بأي إزعاج لكليهما خلال ممارستهما العملية الجنسية. - وصف مسكنات الالم. - تعزيز الرغبة الجنسية للمصاب. للمزيد راجع عسر الجماع

عليك زيادة معلوماتك الجنسية ، ويمكن استعمال المسكنات أو المهدئات لتقليل الألم أثناء الجماع.

صعوبة، أو ألم في الجماع لأسباب نفسية، أو جسمية.أو العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام. والآلام التي تحدث بعد الأسبوع الثاني ، حيث يكون السبب الأول قد زال ، أم ما زال، ولكن المرأة تتوقع حدوث الألم مسبقاً فتعاني من جفاف وتضيق المهبل. الالتهابات المهبلية المعدية , ذات المنشأ الطفيلي أو الفطري مثل داء المبيضات ، وداء المشعرات والمتدثرات ، تسبب ألما عند المجامعة ، ويكون هذا الألم مصحوبا بسيلان مهبلي مثير للحكة في معظم الأحيان ، و لكنه سريع الشفاء عند معالجة أسبابه. وغالبا ما تترافق الالتهابات المهبلية مع جفاف المهبل الذي يمكن أن يستمر بعد معالجة الالتهاب , فيتطلب الأمر علاجا خاصا . تظهر بعض الأوجاع الخاصة على اثر عملية جراحية أو بعد الولادة. وفي هذه الحالة على المرأة إتباع بعض النصائح و التعليمات الطبية لاستئناف العلاقة الجنسية و استعمال المرطبات المهبلية. إذا بقيت المشكلة فيجب مراجعة طبيبك لعمل فحص طبي لمعرفة إذا كان هناك اختلاف تشريحي يعيق الإبيلاج.راجعي عسر الجماع في القاموس.

إذا لك يفض الغشاء بالإيلاج الادي ، فقد يكون سميكاً، أو مطاطياً، وإذا لم يفض بالصبع، فيمكن فضه جراحياً، ويزول الألم بعد شفاء الجرح.