انا وانا في قمت بادخال اصبعي من ثلاث لاربع مرات في المؤخرة هل يكشف في

ليس بالضرورة، ويعتمد ذلك على توسع فتحة الشرج وربما التصرفات الشخصية.

حسب الضرر الحاصل في فتحة الشرج ، حيث أنه يرافق ممارسة الجنس الشرجي عدد من المضاعفات منها : - زيادة فرصة انتقال الأمراض المنقولة جنسياً كانتقال فيروس الورم الحليمي البشري والايدز وفيروس التهاب الكبد ج   - الاصابة بالتهابات القناة البولية التناسلية . - التهاب فتحة الشرج . - توسع العضلة الشرجية . - البواسير . -سرطان الشرج. يمكن تضييق الفتحة بممارسة تمارين كيغل  لتقوية عضلات الحوض،   وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ستة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن.  وهذه محاولة للبداية: تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت  تحاول جاهدة ١ ١- لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا  الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣-    الاسترخاء لمدة 10 ثواني ٤-  الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق ٦-كرر أربع مرات يوميا

ليس لديك مشكلة، ولا داعي للقلق.

إذا كانت القضية توقفت في ذلك العمر، ولم تستمر، ولم تعاني من تمزق عضلات الشرج، وتسيطر عى البراز والريج، فلا داعي للقلق.

الغالب أن العضلات قد شفيت، بما أنك لا تذكر أي أعراض. فلا داعي للقلق.

إذا اقتصر الموضوع على ما تقول، فلا يوجد مشكلة!!

لا يوجد تاريخ للاغتصب على الشرج، وإذا كان الاغتصاب مرة واحدة لا يبقى زثر بعد هذه المدة أما إذا كان الاغتصاب مستمراً، فقد يسبب توسع فتحة الشرج، وفقدان التحكم بالبراز والريج، وهذا يمكن كشفه!!

إذا مضى ذلك الزمان على الحادث، فالغالب أن الجسم استعاد حيويته، المهم أن لا يكون حصل تمزق لعضلات مصرة الشرج.

إذا لم يكن هناك توسع في فتحة الشرج ، فلا يوجد دليل آخر، يمكن وقائياً العمل على تضييق فتحة الشرج بممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض. وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ثلاثة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن. وهذه محاولة للبداية: تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت تحاول جاهدة ١ ١- لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣- الاسترخاء لمدة 10 ثواني ٤- الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق ٦-كرر أربع مرات يوميا

إذا لم يدخل شيء في الشرج، فالغالب أن الفتحة عادية ، ولا داعي للقلق.