لماذا لا يتعرف جهاز المناعة على الحيوانات المنوية ك اجسام غريبة

عندما يقضي الفيروس على الأجسام المضادة الكوجودة، فيكون غيرها نتيجة وجود الفيروسات وهكذا تستمر الأمور.

عندما تدخل المنويات إلى الجهاز الهضمي تتحلل كأي بروتينات أو أغذية أخري بواسطة الأحماض والعناصر الهضمية وتختفي، وبالتالي لا يمكن أن تسبب عقم أو غيره.

مريض الإيدز الذي ضعفت عنده المناعة،ينتج جسمه أجسام مضادة. وتكتشف هذه الأجسام عند التحليلأي أن النتيجة إيجابية إذا كانت الفيروسات موجودة والأجسام المضادة موجودة.

الأجسام المضادة تبقى موجودة في الدم طول العمر!!!

زيادة مستويات هرمون تستوستيرون قد يعني: - مقاومة الذكورة (المقاومة لأفعال هرمونات الذكورة) - سرطان الخصيتين - تضخم الغدة الكظرية الخلقي - بدء البلوغ في وقت مبكر (قبل الأوان) لذلك يفضل عدم تناولها بدون إشراف طبي. راجع اختصاصي غدد صماء.

التحليل يعني عدم وجود الفيروس، ولكنك لم تذكر المدة بعد التعرض!!!

تدور الحرب بين الفيروسات والأجسام المضادة التي تحاول حماية الجسم، ولو استطاعت الأجسام المضادة القضاـء على الفيروس لحصل الشفاء، ولكن لا يوجد شفاء حتى الآن، أي أن الأقوى هي الفيروسات. ولا حول ولا قوة إلا بالله!!!!

لا...هذا غير صحيح

إذا كان هناك نقص في المنويات وحركتها فهو السبب في الغالب، عليك ممارسة الريتضة والتغذية الموازنة وتناول العسل والمكسرات والمأكولات البحرية وإعادة فحص المنويات والهرمونات الجنسية بعد ٣ أشهر

نعم، إنتاج الأجسام المضادة للمنويات هو شكل من أشكال المناعة الذاتية . على الرغم من أن الأجسام المضادة للمنويات غير ضارة للفرد الذي يحملها، لكن هناك أنواع من المضادات الذاتية قد تكون خطرة، وهناك فئة كاملة من الأمراض تسمى 'أمراض المناعة الذاتية'. لم يتم تضمين الأجسام المضادة للمنويات بين هذه الأمراض وليس لها علاقة في تطوير مثل هذه الأمراض على الإطلاق.تؤدى الأجسام المضادة إلى التصاق الحيوانات المنوية مع بعضها البعض مما يؤدى إلى نقص القدرة على الحركة.وفي بعض المرضى لا تؤثر الأجسام المضادة على الحيوان المنوي في السائل المنوي،للمزيد راجع أجسام مضادة للمنويات.