تعرضت للاعتداء جنسي في طفولة والان اصابتني صدمة نفسية ظهبت للطبيب يعال

يجب التوقف عن هذه الممارسة أولاً والعادة السرية ، وعندها فقط ستعود الإمور إلى طبيعنها ، وقد يمكنك الزواج والمجامعة.مارس الرياضة وهوايات أخرى لتنشغل عن التفكير في الجنس،

من الطبيعي أن نخاف من الموت فنحن لا ندرى على وجه اليقين إلى أين نحن ذاهبون وماذا يكون مصيرنا، وهذا خوف طبيعي يدفعنا إلى المزيد من القلق اذا ما كنا قادرين على ملئ وقتنا واشغال نفسنا عنه. أما حين يزيد هذا الخوف بحيث يلازمنا ليل نهار ويقطع علينا سكينتنا ويعكر صفونا ويجعلنا غير قادرين على القيام بواجباتنا، هنا يتحول إلى حالة مرضية تسمى "رهاب الموت" وهى حالة من الخوف الشديد من الموت ومن كل ما يذكرنا به مع الانشغال الدائم بالأفكار العدمية وفقد الإحساس بالحياة وبالناس وتوقع حدوث الموت في كل لحظة مع ما يصاحب ذلك من هم وكرب شديدين وعدم الرغبة للتخطيط للمستقبل حيث لا مستقبل مع الموت، والعلاج عادة يتلخص في جانبين: أحدهما دوائي والآخر نفسي. العلاج الدوائي الذي تستخدم فيه مضادات الاكتئاب ومضادات القلق ويستمر العلاج الدوائي من ستة أشهر إلى سنة، حسب شدة واستجابة الحالة، لكن كونك حامل، يُستحسن عدم استخدام الأدوية والعمل على العلاج الآخر وهو النفسي الذي يتكون من عدد من جلسات العلاج النفسي يتراوح عددها من 12 إلى 24 جلسة بواقع جلسة في الأسبوع، حيث يتم من خلالها التعرف على تصورات المريض عن الموت وعلى الوساوس والأفكار التي تشغله، ويتم تصحيح هذه التصورات مع تشجيع المريض على أن يعيش حياته بشكل صحيح ويجعله أكثر أملاً في الحياة، وفي حالتك هناك سلاح قوي يمكنك استخدامه لصالحك وهو التطلع إلى مستقبل المولود القادم وكيف ستعملي على اسعاده ورعايته، وهي زسيلة غير مباشرة لإبهادك عن ما يورقك وكفيل بتبديد القلق الذي يعتريك .

بعد هذه السنوات آن الوقت للالتزام بالعلاج مهما طال

لا بد ان يكون لدى الطبيب المعالج خطه ناقشي الموضوع معه

انشغل بدراستك وحياتك بعد ان شفيت

اذا كان لديك اعراض الان راجع الطبيب النفساني

العودة للطبيب المعالج ضرورية وإذا لم يكون موجوداً كونه مسافر، يمكن معاودة أخصائي نفسية آخر لتحديد ما تبقى من أعراض ومستوى الاستجابة الموجود تحت العلاج، ومن ثم سيضع خطة لتقليل الجرعة تدريجياً سواء بتقليل الكمية أو بزيادة الفترة الزمنية بين الجرع وقد يتطلب إضافة دواء آخر بشكل مؤقت لتجنب الآثار الانسحابية أو الانتكاس قدر المُستطاع خاصة إذا كانت بعض الأسباب ما زالت قائمة

إذا كنت قد تابعت طبيباً في هذا الأمر وتم تشخيصك على أنه وسواس قهري فيجب الالتزام بمتابعة المعالج وعدم التوقف عن الأدوية من تلقاء نفسك، وقد يستغرق الأمر بعض الوقت حسب شدة الحالة، ولكن طبيبك يقوم بتعديل جرعات الدواء أو تغييره أو إضافة دواء آخر حسب درجة تحسنك، وأرجو ألا يدخل الوسواس حيز العلاج بمعنى أن ترفضه خشية أعراض جانبية أو مخاوف من الإدمان عليه... علاجك مناسب ولكن قد تكون الجرعة غير كافية أرجع لطبيبك وتابع وإن شاء الله تتحسن وتستقر حالتك

عليك مراجعة نفس طبيبك فهو اعلم بحالتك و لقد ذكرتي انك تحسنتي عندما كنتي تتعالجين عنده لذا انصحك بمراجعته

يجوز اخي استخدامه او غيره حسب الشروط الصحيحه راجع الحكيم النفسي الدوائي للتقييم سلامتك