هل ارتجاع المرى البسيط يحتاج لعدم أكل بعض المكولات الممنوعة لمريضين الارتجاع ام ان الارتجاع بسيط فالعلاج وحدة كافي ؟

طبعا لكل شيء مضاعفات الارتجاع يمكن ان يؤدي إلى سرطان المريء او التهاب رئوي حسب درجته والفترة الزمنية التي مرت عليه الادوية ممكن تؤدي الى أعراض جانبية مختلفة ليس منها الالتهاب الرئوي

يجب اتباع حمية غذائية: • تناول عدد أكبر من الوجبات الصغيرة خلال اليوم بدلاً من عدة وجبات كبيرة • تجنب الشوكولا و البصل و الأطعمة الحارة و الطماطم المطبوخة و القهوة و المشروبات الغازية و التدخين. • مضغ الطعام جيدا. • الجلوس بعد تناول الطعام بدلاً من أخذ قيلولة. النوم على الجانب الأيمن. • تناول الطعام قبل 3 ساعات على الأقل من الخلود إلى النوم. • تخفيف الوزن إن كنت تعاني من البدانة. • رفع رأس السرير حوالي 15 سم عن مستوى باقي الجسم. -- تؤخذ مخفضات حموضة المعدة : omeprazole او lanzoprazole . هذا من الأمراض المزمنة و لكن الحمية الغذائية و أخذ الدواء من وقت لآخر يحسن من حالة المريض .

بالنسبة للغذاء ينصح بتجنب الاستلقاء مباشرة بعد تناول الطعام، وتجنب تناول كمية كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة، تجنب الاطعمة العالية بالدهون، تقسيم الوجبات بحيث تكون صغيرة ومتعددة، تخفيض الوزن اذا كان الشخص يعاني من السمنة، التقليل من الشاي و القهوة و الشوكولاته (خاصة على معدة فارغة)، التوابل الحارة، النعناع، الطماطم وصلصة الطماطم، المشروبات الغازية. الحليب يساعد في التقليل من الحموضة المصاحبة للارتجاع

علاج الإرتداد المريئي عن طريق الجراحة آمن نوعا ما و نسبة نجاحه ما بين 90 % إلى 95 % و من مضاعفاته صعوبة في البلع و الشعور ببعض الغازات، و لكن لا ينصح به إلا في حالات معينة: 1. عدم تحسن الأعراض مع العلاج. 2. عدم رغبة المريض بأستخدام العلاج مدى الحياة. 3. وجود إلتهاب شدييد في المريء. 4. تغير نوع الخلايا المبطنة للمريء لنوع آخر حيث أنها تحمل نسبة خطورة عالية لتحولها لخلايا سرطانية (Barrett's metaplasia). نصيحتي لك كونك مرتاح على العلاج هي الإستمرار بإستخدامه و عدم اللجوء للحل الجراحي في الوقت الراهن.

الرجاء الإبتعاد عن الحوامض والمقالي والتوابل وهذا الدواء لاينصح باستخدامه لفترات طويلة أو بشكل عشوائي

بالنسبة لارتجاع المري والتهاب المعدة لا مشكلة مع الحليب ويجب الاعتدال بشرب السوائل وعدم الاستلقاء بعدها في ارتجاع المعدة 

ليس بالضرورة الاستمرار باخذ الدواء خاصة انك خضعت لعملية جراحية كما تقول أظن انه من الجيد ان تراجع طبيبك

نظام غذائي مع بعض الادويه بما في ذلك مضاد للحموضة مثل نيكسيوم مع مضاد للتقيؤ والغثيان كما في عقار موتيليوم

يجب اجراء فحص الجرثومة الحلزونية H Pylori ولتشخيص المرض فإنه يفضل عمل منظار للجزء العلوي من الجهاز الهضمي، وقد يحتاج الأمر إلى قياس ضغط المريء، وتركيب جهاز خاص لمدة أربع وعشرين ساعة لقياس درجة الحموضة في البلعوم والمريء، تجنب المأكولات والمشروبات التي تلاحظ أنها تزيد الأعراض بزيادة الارتجاع. تجنب النوم مباشرة بعد تناول الوجبات، بل لا بد أن يكون بين آخر وجبة والنوم مدة لا تقل عن ثلاث ساعات. - كما ينصح من يشتكون من أعراض في منطقة الحلق بوضع مخدتين إلى ثلاث تحت الرأس, بارتفاع مسافة 15 سنتيمترا حتى تكون الحنجرة في مستوى أعلى من المعدة، فتقلل الجاذبية وصول أحماض المعدة إلى الحلق

الطعام للصائم المصاب بقرحة الاثني عشر هو الطعام المعتاد ، مع تجنب الماد الحامضة كالليمون والبرتقال والخل والمواد الحارة كالفلفل الحار والشطة (الهريسة المغربية ) والبهارات الهندية والباكستانية مثل الكاري الحار والفلفل الوم سود والأبيض ، والمقالي بأنواعها ،والمشروبات الغازية . وتناول عند السحور حبة لانزوبرازول وحبة ليبراكس أو بوكسيديوم وحبة مالوكس مص أو مضغ وليس بلع. وان شاء الله يساعدك ذلك على صيام اليوم . ولكن اذا اتبعت هذه التعليمات والتزمت بها ومع ذلك يحدث لك ألم في المعدة أثناء الصيام فالشرع أعطاك رخصة لعدم الصيام قال تعالى :فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر\" فمجرد المرض يعطي رخصة للافطار على أن يقضيها الشخص بعد رمضان اذا شفي من مرضه أو سمحت له صحته بذلك ، وأما اذا كان مرضه لا يرجى برؤه(شفاؤه)فلا يطالب بالقضاء ولكن يخرج فدية وليس كفارة وهي اطعام مسكين عن كل يوم من أوسط ما يأكل الناس ويجوز دفع بدل ذلك نقدا وفي الأردن قدرها مجلس الافتاء بدينار واحد و65قرشا أعانك الله على الصيام والقيام وفعل الخيرات