يوجد لدي توتر دائم ويسبب لي كثير من المشاكل الصحية مثل الغثيان الدائم ولا اشعر بارتياح عند وجود اي نشاط اجتماعي ودائما بعد الاكل اجد صعوبة في الهضم والإحساس بلغثيان

مرحبا لا بد من عمل كشف اكلينيكي و فحوصات للدم والكشف عن السببو استبعاد وجود خمول في الغده الدرقيه او اي مشكلات صحيه اخرى بالكبد او غيرها

انصحك بالابتعاد عن تناول المأكولات المنتجه للغازات مثل الحليب والبقوليات والزهره والملفوف وغيرها وايضا تناول حبوب انزيمات البنكرياس الهاضمه اثناء الطعام مع كل وجبه, ان لم تتحسن الحاله فعليك مراجعة طبيب الجهاز الهضمي . واما معاناتك من الكسل والخمول وعدم التركيز وكثرة النوم , انصحك بعمل تحليل دم لهرمونات الغدة الدرقيه,حيث ان كسل الغدة الوظيفي (hypothyrodism) يسبب هذه الاعراض وسلامتك.

هذا امر عادي في مثل حالتك

٧٠٪؜ من الانتفاخ سببه الهواء الذى يبتلعه الانسان بسبب عدم المضغ السليم او بسبب الأسنان التى بها أمراض أو عدوى الجهاز الهضمى يجب فحص الحاله سريريا

يجب مراجعة طبيب هضمية او باطنة

• تجنب التفكير والقلق والنرفزة • الراحة والاستجمام • يجب نغير أنماطنا السريعة المتعجلة في تناول الطعام وفي عملية التبرز • لا بد ان ندقق في نوعية الأطعمة التي نأكلها وفي موعد تناولها لا تشرب المشروبات الغازية ابتعد عن مضغ العلك ابتعد عن البقوليات ان كانت منتجات الحليب تؤذيك فتجنبها أيضاً البصل والملفوف المخللات الاكل المملوء بالبهارات والفلفل الشوفان وبذر الكتان جيدا جدا للغازات والنفخة شاي الأعشاب مثل النعناع والبابونج مفيدة من الجيد اجراء فحص الجرثومه الحلزونيه و اخذ العلاج المناسب اذا كانت موجوده عندك وهذا يتطلب مراجعه الطبيب اختصاصي جهاز هضمي

واضح زيادة الوزن مع التوتر وضغط النفس. كشف الطبيب احسن ويحدد السبب بصورة اصح.

هل سبق وان راجعت الطبيب .. الافضل استشارة الطبيب مع ان الاعراض لا توحي بمرض عضوي

لابد من الاقلاع عن التدخين لانه من الاسباب المباشرة للانتفاخ.. اذا كانت هذه الاعراض النفسية تعود اليك من وفت لاخر فلابد من استشارة طبيب نفسي تحليل البراز يمكن ان يفيد ان كان هناك ااتهاب قولوني من عدمه .. والفحص الاكلينيكى سيوضح ان كان قولون عصبى من عدمه.. وايضا اضف تحليل البراز للبكتريا الحلزونية

يبدو أنك تعاني من القولون العصابي، وهناك أسباب أخرى عليك باستشارة أخصائي أمراض باطنية للكشف السريري وإجراء ما يلزم من فحوصات جديدة وصولا إلى التشخيص الصحيح وبالتالي العلاج الناجع.