هل تفيد المسكنات للاتهاب المفاصل واذا كان العكس فما هو الحل مع الشكر والتقدير

يمكن أن تتناولى الادوية الوقائية لتاكل الغضاريف مثل التى تحتوى على الجلوكوزامين والكوندرويتن....يفضل عمل أشعة لمعرفة اذا كان هناك خشونة وتحديد مستواها للتعامل معها تبعيا....لو الحالة متوسطة يمكن حقن الركبة بمادة زيتية لتحسين اللزوجة بالكبة....يجب مراعاة انقاص الوزن (ان كان زائدا) مع عدم الوقوف لفترات طويلة مع تفادى السلالم والجلوس فى الارض.

السبب الرئيسي لالتهاب اوتار اليد غير معروف. ربما الجهد بالحركة ارجو اراحة اليد وقد يكون الشفاء من الله بابسط مما تتوقع.

الاسباب كثيره والفحص السريري وتاريخ المرض مهم لذا عليك مراجعة طبيب روماتيزم لاجراء التصوير والتحليل للدم اللازم

اذا كان المقصود عملية ازالة الانزلاق الغضروفي فغالبا يزول الالم بعد العملية , ما دام هناك الم ينصح بعمل صورة رنين مغناطيسي للظهر للتاكد من ازالة الغضروف وفيما اذا ما كان ضاغطا , احيانا يكون الالم بسبب وجود التهاب لذا ينصح عمل تحليل دم وفحص الترسب . في حال كانت الامور سليمة فعليك بالراحة واخذ مرخي عضل ومغذي عصب وعدم عمل ابر صينية في هذه الفترة

الم ما يسمى بالابهر لديكم ناتج عن تقلص العضلات الموازية للعمود الفقري بين اللوحين ويسمى ببلاد عربية اخرى بالوثاب , وهذا ينتج عن ضعف عضلات العنق والجذع , ينصح مراجعة مركز علاج طبيعي

سوفان المفاصل او خشونتها درجات من البسيطة والتي تحتاج بعض الادوية المسكنة وتقوية عضلات الفخذين ومتوسطة بحاجة لمسكنات وادوية لحماية الغضروف ومتقدمة او شديدة بحاجة لحقن او تبديل مفاصل , جميع المراحل وطرق علاجها تعتمد على عمر المريض وصحته العامة والامراض المصاحبة ووزنه , بشكل عام العلاج الطبيعي مهم في جميع الحالات , ينصح مراجعة جراح عظام من اجل الفحص ووصف العلاج المناسب لحالتها مع مراعاة الادوية التي لا تتعارض مع ادويتها الاخرى او التي تسبب لها حساسية وغيره من المشاكل

شرايح زنجبيل توضع على منطقه الالم

الأسباب عديدة وذلك بحسب العمر والأمراض المرافقة ولكن هشاشةالعظام سبب عندكبارالسن والتهاب المفاصل الروماتويدي عند الشباب ونقص الفيتامين د .... العلاج هو علاج السبب . على العموم القيام بتمارين تقوية لعضلات المنطقة المؤلمة يخفف الألم .

في الغالب هذه الالام نتيجة التهاب اوتار الكتف , ينصح مراجعة مركز علاج طبيعي

الطرائق المتبعة في معالجة النواة اللبية القطنية كثيرة ومتنوعة. وعموما فالمعالجة محافظة أو جراحية. أولا- المعالجة المحافظة: تطبيق هذه المعالجة في بدء المرض دائما، إلا إذا كان هناك استطباب جراحي واضح غير قابل للتأجيل. الراحة التامة على فراش معتدل القساوة (منعا لتزوي العمود الفقري) هي الأهم. يستطيع المريض ان يتقلب كيف يشاء، وليس من الضروري الاستلقاء على الظهر أو جانب معين، بل يستلقي المريض حسب الوضعة التي تريحه. في الحالات الحادة لا يسمح للمريض بمغادرة فراشه ويقضي حوائجة ويتناول الطعام مستلقيا. تمتد فترة الراحة- حسب تطور المرض- من 3 أسابيع إلى 6 ويسمح للمريض بالحركة بشكل تدريجي مع تحسن الأعراض. يعطي المريض المسكنات (مثل الكودئين والسليسلات)، والمركنات (مثل ديازبان) كعلاج مساعد للراحة، ولا ضرورة لاستعمال الفيتامينات بشكل واسع كما هو شائع. ان الراحة والمسكنات الدوائية معالجة تقليدية ثبت فائدتها على معظم المرضى، ولا يعني ذلك شفاء المريض بل المساعدة على هجوع المرض. يلجأ بعضهم إلى معالجات أخرى ذات فائدة محدودة، كتطبيق الحرارة الموضعية على أسفل الظهر والتدليك وارتداء المشد الطبي وتخضيب الناحية القطنية بمخدر موضعي وتمديد الطرفين السفليين. وهناك طريقة المعالجة الصينية بغرز الإبر في الناحية القطنية وعلى مسير العصب الوركي وهي ملطفة للألم ولا يعتمد عليها. إما ما يجريه بعضهم في بلادنا من قطع شعبة عصبية سطحية في ظهر القدم "لشفاء" عرق النسا، فليس له أي قيمة علمية. ثانيا- المعالجة الجراحية: تطبق هذه المعالجة إذا لم يستفد المريض من المعالجة المحافظة خلال فترة أقصاها 3 شهور، أو إذا كانت معاودة المرض كثيرة تمنع المريض من كسب رزقه وتعطله عن القيام بأعماله المعتادة، أو إذا كان الخدر وضعف العضل في الطرف السفلي غير قابلين للتحسن الو التراجع. يوضع المريض أثناء العملية الجراحية على بطنه، مع انعطاف خفيف في الناحية القطنية. يستطيع المريض التحرك من سريره في اليوم الثاني للعملية الجراحية، ويغادر المستشفى في اليوم الثالث. يمضى نقاهة لفترة شهر على الأكثر، يعود بعدها لمزاولة عمله.